تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 01 - 05, 04:44 م]ـ

وهنا ينقل عن كتاب أبي عبيد فيقول

(حدثنا علي بن عبد العزيز فيما أعلم فإن لم يكن فقد دخل فيما كان أجازه لي قال ثنا أبو عبيد قال ثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم في رجل دفع إلى رجل رهنا وأخذ منه دراهم وقال إن جئتك بحقك إلى كذا وكذا وإلا في الرهن لك بحقك فقال إبراهيم لا يغلق الرهن قال أبو عبيد أفجعله جوابا لمسألته وقد روى عن طاوس نحو من هذا بلغني ذلك عن بن عيينة عن عمرو عن طاوس قال أبو عبيد وأخبرني عبد الرحمن بن مهدي عن مالك بن أنس وسفيان بن سعيد أنهما كان يفسرانه على هذا التفسير)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 01 - 05, 04:50 م]ـ

وموضوع مصادر الطحاوي موضوع واسع

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[04 - 01 - 05, 01:59 م]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[05 - 01 - 05, 08:30 م]ـ

وهذا حديث كتبه النسائي عن الطحاوي

وهو من رواية المصريين

(فوجدنا الربيع المرادي قد حدثنا قال حدثنا شعيب بن الليث قال أخبرنا الليث عن نافع عن عبد الله بن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال إذا تبايع الرجلان فكل واحد منهما بالخيار ما لم يتفرقا وكانا جميعا أو يخير أحدهما الآخر فإن خير أحدهما الآخر فتبايعا على ذلك فقد وجب البيع وإن تفرقا بعد أن تبايعا ولم يترك واحد منهما البيع فقد وجب البيع قال أبو جعفر كتب هذا الحديث عني أبو عبد الرحمن يعني النسائي)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[05 - 01 - 05, 08:33 م]ـ

أما سؤاله للنسائي

(حدثنا إبراهيم بن أبي داود قال حدثنا أمية بن بسطام قال حدثنا يزيد بن زريع عن روح بن القاسم عن إسماعيل بن أمية عن بجير بن أبي بجير عن عبد الله بن عمرو أنه سمعه يقول كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فمروا بقبر أبي رغال فقال هذا قبر أبي رغال وهو أبو ثقيف وكان امرءا من ثمود وكان منزله بالحرم فلما أهلك الله عز وجل قومه بما أهلكهم به منعه لمكانه من الحرم وأنه خرج حتى إذا بلغ هاهنا مات فدفن معه غصن من ذهب فابتدرناه فاستخرجناه

قال أبو جعفر وقد كنت أنا بعد سماعي هذا الحديث من ابن أبي داود نظرت في كتابي فلم أجد فيه لإسماعيل بن أمية ذكرا فدخل قلبي منه شيء فذكرته لأحمد بن شعيب النسائي فقال لي هو كما حفظت فقلت له فعن من أخذته أنت فقال عن أبي حفص يعني عمرو بن علي عن الرياحي قلت له عمر بن عبد الوهاب فقال نعم عن يزيد

)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[05 - 01 - 05, 08:40 م]ـ

بين الحفظ والكتاب

(حدثنا يونس قال أنا بن وهب قال أخبرني بن أبي ذئب عن بن شهاب عن سالم بن عبد الله عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى المغرب والعشاء بالمزدلفة جميعا لم يناد في واحدة منهما إلا بالإقامة ولم يسبح بينهما ولا على إثر واحدة منهما

حدثنا إسماعيل بن يحيى المزني قال ثنا محمد بن إدريس الشافعي عن عبد الله بن نافع عن بن أبي ذئب فذكر بإسناده مثله غير أنه قال لم يناد بينهما ولا على إثر واحدة منهما إلا بإقامة وهكذا حفظي عن يونس عن بن وهب غير أني وجدته في كتابي كما نصصته في الحديث الذي قبل هذا

)

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[05 - 01 - 05, 08:55 م]ـ

بارك الله فيكم

ومن ذلك قوله في الآثار التي لم يقل بها أصحابه واعتذاره لهم

قال في أحكام القرآن (1/ 300) (والآثار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن اصحابه أولى من النظر، غير أن هذه الآثار عندنا لم تتصل بأبي حنيفة وزفر وابي يوسف ومحمد، ولو اتصلت بهم عندنا لقالوا بها، لأنه ليس لأحد التخلف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم).

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[06 - 02 - 05, 11:51 ص]ـ

حول قول الشيخ ابن وهب حفظه الله (والعجيب أن الطحاوي سمع من النسائي كتبه غير أنه لم يكثر عنه في شرح معاني الآثار

بينما نجده في بيان المشكل يكثر من الراوية عن النسائي بل ويورد كلام النسائي على الاحاديث المختلفة)

فهل يمكن حمله على أن سماع الطحاوي من النسائي كان أكثر منه بعد تصنيفه لشرح المعاني.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[12 - 08 - 05, 03:48 ص]ـ

في مقدمة تحقيق شعيب الأرناؤوط لبيان مشكل الآثار للطحاوي (1/ 80) عند سرده لمؤلفات الطحاوي قال

1 - ((شرح معاني الآثار)) وهو أول تصانيفه، يقول في صدره (( .....

ـ[الرايه]ــــــــ[12 - 11 - 05, 09:40 م]ـ

http://www.thamarat.com/images/BooksBig/moh-1761-k.jpg

- نبذة عن الكتاب:

تكمن أهداف هذه الدراسة في الإجابة على الأسئلة التالية:

1. ماهي علاقة أبي جعفر بصناعة الحديث؟

2. ماهي مصطلحات الإمام الطحاوي التي وظفها في كتابه وما دلالة هذه المصطلحات؟

3. هل تفرد أبو جعفر بما ذهب إليه، أو وافقه غيره؟

4. كيف استفاد أبو جعفر من علم الحديث وصناعته في التطبيق العملي في كتابه؟

هذه التساؤلات تشكل محور الدراسة التي يقوم عليها البحث.

وقد نهج الباحث في هذه الدراسة منهجاً يقوم على العرض، والتحليل والاستنباط، والمقارنة فقام بما يلي:

1 - دراسة حياة الإمام الطحاوي الشخصية والعلمية.

2 - دراسة كتاب "شرح معاني الآثار" ومكانته العلمية.

3 - معرفة الموضوعات التي تناولها الطحاوي فيما يختص بالصناعة الحديثية.

4 - تحديد مصطلحات الطحاوي التي استخدمها، ومعرفة دلالتها.

5 - الوقوف على رأي الطحاوي في مسائل علم الحديث.

6 - مقارنة آراء الطحاوي بآراء غيره من العلماء.

7 - نقد الآراء التي تبناها الطحاوي.

8 - استخلاص نتائج من خلال الأمثلة الموجودة في كتابه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير