تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

2 - أخرجه أحمد 1/ 59 (418) قال: حدثنا أبو كامل، حدثنا إبراهيم، يعني ابن سعد. وفي (419) قال: حدثنا إبراهيم بن نصر الترمذي، حدثنا إبراهيم بن سعد. وفي (421) قال: حدثنا عبد الرزاق، أنبأنا معمر. وفي 1/ 60 (428) قال: حدثنا محمد بن بكر، أخبرنا ابن جريج. و"الدارمي" 693 قال: أخبرنا نصر بن علي الجهضمي، حدثنا عبد الأعلى، عن معمر. و"البخاري" 1/ 51 (159) قال: حدثنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسي، قال: حدثني إبراهيم بن سعد. وفي 1/ 52 (164) قال: حدثنا أبو اليمان، قال: أخبرنا شعيب. وفي 3/ 40 (1934) قال: حدثنا عبدان، أخبرنا عبد الله، أخبرنا معمر. و"مسلم"1/ 141 (458) قال: حدثني أبو الطاهر، أحمد بن عمرو بن عبد الله بن عمرو بن سرح، وحرملة بن يحيى التجيبي، قالا: أخبرنا ابن وهب، عن يونس. وفي (459) قال: وحدثني زهير بن حرب، حدثنا يعقوب بن إبراهيم، حدثنا أبي. و"أبو داود"106 قال: حدثنا الحسن بن علي الحلواني، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر. و"النسائي"1/ 64، وفي وفي "الكبرى"103 قال: أخبرنا سويد بن نصر، قال: أنبأنا عبد الله، عن معمر. وفي 1/ 65، وفي وفي "الكبرى"91 قال: أخبرنا أحمد بن محمد بن المغيرة، قال: حدثنا عثمان، هو ابن سعيد بن كثير بن دينار الحمصي، عن شعيب، هو ابن أبي حمزة. وفي 1/ 80 قال: أخبرنا أحمد بن عمرو بن السرح، والحارث بن مسكين، قراءة عليه وأنا أسمع، عن ابن وهب، عن يونس. و"ابن خزيمة"3 قال: حدثنا يونس بن عبد الأعلى الصدفي، حدثنا ابن وهب، أخبرني يونس (ح) وأخبرني محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، أن ابن وهب أخبرهم، قال: أخبرني يونس. وفي (158) قال: حدثنا يونس بن عبد الأعلى الصدفي، حدثنا ابن وهب، أخبرني يونس.

خمستهم (معمر، وابن جريج، وإبراهيم بن سعد، وشعيب، ويونس) عن ابن شهاب الزهري، عن عطاء بن يزيد الليثي، عن حمران، فذكره.

3 - أخرجه أبو داود 137 قال: حدثنا عثمان بن أبي شيبة , حدثنا محمد بن بشر , حدثنا هشام بن سعد. و"ابن ماجة" 403 قال: حدثنا عبد الله بن الجراح , وأبو بكر بن خلاد الباهلي , حدثنا عبد العزيز بن محمد. وفي (439) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة , حدثنا عبد الله بن إدريس , عن ابن عجلان. والترمذي" 36 قال: حدثنا هناد , حدثنا عبد الله بن إدريس , عن محمد بن عجلان و"النسائي" 1/ 73 وفي "الكبرى" 92 و170 قال: أخبرنا الهيثم بن أيوب الطلقاني. قال: حدثنا عبد العزيز بن محمد. وفي "الكبرى" 93 قال: أخبرنا قتيبة بن سعيد. قال: حدثنا عبد العزيز. وفي (106) قال: أخبرنا مجاهد بن موسى. قال: حدثنا عبد الله بن إدريس. قال: حدثنا ابن عجلان. و"ابن خزيمة" 148 قال: حدثنا عبد الله بن سعيد الهاشمي , حدثنا ابن إدريس , حدثنا ابن عجلان.

ثلاثتهم (هشام بن سعد , وعبد العزيز , وابن عجلان) عن زيد بن أسلم , عن عطاء بن يسار , فذكره

ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[30 - 10 - 07, 05:02 م]ـ

الشيخ العلوان فك الله أسره , يقول أن أحاديث التسمية قبل الوضوء لا يصح منها شيء , أعتقد في شرحه على الموقظة قال هذا الكلام.

ـ[محمد جان التركماني]ــــــــ[31 - 10 - 07, 08:20 ص]ـ

جزاك الله خيرا و بارك فيك على هذا البحث القيم

بارك الله فيك

ـ[محمد جان التركماني]ــــــــ[31 - 10 - 07, 08:37 ص]ـ

التسمية مستحبة في الوضوء وجميع العبادات.فان نسي التسمية في اولها وذكر في اثنائها اتى بها فهكذا نص عليه الشافعي في الام وبوب لها بابا قال فيه:فان سها عنها سمى متى ذكر ان ذكر قبل ان يكمل الوضوء.ونقله ابو حامد والماوردي وابو علي البندينجي وغيرهم عن نصه في القديم ايضا.

فلو تركها عمدا صح وضوءه هذا مذهبنا وبه قال مالك وابوحنيفة وجمهور العلماء وهو اظهر الروايتين عن احمد وعنه رواية انها واجبة وحكى الترمذي واصحابنا عن اسحاق انها واجبة ان تركها عمدا بطلت طهارته وان تركها سهوا او معتقدا انها واجبة لم تبطل طهارته.

ـ[محمد جان التركماني]ــــــــ[31 - 10 - 07, 08:43 ص]ـ

قال البيهقي:اصح مافي التسمية حديث انس: ان النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وضع يده في الاناء الذي فيه الماء ثم قال:توضئوا باسم الله ,قال فرايت الماء ينبع من بين اصابعه والقوم يتوضأون حتى توضؤا من عند اخرهم وكانوا نحو سبعين رجلا.واسناده جيد (اخرجه النسائي في الكبرى).

ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[31 - 10 - 07, 12:55 م]ـ

لا شك أن التسمية قبل الوضوء من مسائل الخلاف، فلم تتفق الآراء على قول، والصواب – والله أعلم-: أن التسمية في هذه الحال مكروهة، وهو قول عند المالكية.

قال الإمام أحمد: لا أعلم فيه حديثا له إسناد جيد، وكذا قال الترمذي.

والأحاديث الواردة في صفة وضوء النبي –صلى الله عليه وسلم – كثيرة مخرجة في الصحاح وليس في واحد منها ذكر التسمية، وأشبه وصف لها هو البدعية ولكن لم أر من ذكرها في البدع فلذا أجبن عن وصفها بذلك، وأجد أن أقرب الأقوال المأثورة عن سلفنا للصحة هو القول بالكراهة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير