(80) معجم المطبوعات لسركيس، صـ 1107.
(81) تاريخ الصحافة العربية لطرازي، صـ96،ج1،المطبعة الأدبية. بيروت1913م.
(82) مشاهير الشرق لجرجي زيدان، ج2،صـ 82،مطبعة الهلال1922م.
ـ[أبو الطيب أحمد بن طراد]ــــــــ[31 - 05 - 10, 01:43 ص]ـ
(83) الأعلام للزركلي، ج1صـ 193، دار العلم للملايين أيار 2002م.
(84) مشاهير الشرق لجرجي زيدان، ج2،صـ 82،مطبعة الهلال1922م.
(85) الأعلام للزركلي، ج1صـ 193، دار العلم للملايين أيار 2002م.
(86) هدية العارفين للباباني، ج1 صـ 191، استانبول1951م.
(87) أعيان البيان للسندوبي، صـ 117،المطبعة الجمالية بحارة الروم بمصر.
(88) الأعلام للزركلي، ج1صـ 193، دار العلم للملايين أيار 2002م.
(89) أعيان البيان للسندوبي، صـ 117،المطبعة الجمالية بحارة الروم بمصر.
(90) الأعلام للزركلي، ج1صـ 193، دار العلم للملايين أيار 2002م.
(91) تاريخ الصحافة العربية لطرازي، صـ98،ج1،المطبعة الأدبية. بيروت1913م.
(92) معجم المؤلفين لكحالة، ج1صـ 225،مؤسسة الرسالة.
(93) تاريخ الآداب العربية، لويس شيخو، صـ 213، دار المشرق، بيروت.
(94) أعيان البيان للسندوبي، صـ 116،المطبعة الجمالية بحارة الروم بمصر.
(95) مشاهير الشرق لجرجي زيدان، ج2،صـ 82،مطبعة الهلال1922م.
(96) معجم المطبوعات لسركيس، صـ 1106.
(97) معجم المطبوعات لسركيس، صـ 1106.
(98) معجم المطبوعات لسركيس، صـ 1107.
(99) تاريخ الصحافة العربية لطرازي، صـ96،ج1،المطبعة الأدبية. بيروت1913م.
(100) تاريخ الصحافة العربية لطرازي، صـ97،ج1،المطبعة الأدبية. بيروت1913م.
(101) تاريخ الصحافة العربية لطرازي، صـ97،ج1،المطبعة الأدبية. بيروت1913م.
(102) تاريخ الصحافة العربية لطرازي، صـ97،ج1،المطبعة الأدبية. بيروت1913م.
(103) تاريخ الصحافة العربية لطرازي، صـ98،ج1،المطبعة الأدبية. بيروت1913م.
(104) تاريخ الصحافة العربية لطرازي، صـ98،ج1،المطبعة الأدبية. بيروت1913م.
(105) الأعلام للزركلي، ج1صـ 193، دار العلم للملايين أيار 2002م.
(106) تاريخ الصحافة العربية لطرازي، صـ98،ج1،المطبعة الأدبية. بيروت1913م.
(107) موسوعة أعلام الفكر الإسلامي، ترجمة الشدياق بقلم أ: محمد الجوادي، صـ 78،المجلس الأعلى للشئون الإسلامية. القاهرة 2007م.
(108) موسوعة أعلام الفكر الإسلامي، ترجمة الشدياق بقلم أ: محمد الجوادي، صـ 78،المجلس الأعلى للشئون الإسلامية. القاهرة 2007م.
(109) موسوعة أعلام الفكر الإسلامي، ترجمة الشدياق بقلم أ: محمد الجوادي، صـ 78،المجلس الأعلى للشئون الإسلامية. القاهرة 2007م.
ـ[أبو الطيب أحمد بن طراد]ــــــــ[31 - 05 - 10, 01:44 ص]ـ
للفائدة:
قال الأستاذ عجاج نويهض في كتابه " بروتوكولات حكماء صهيون ":
" كان الفارياق يذهب في تفسير القضايا الدينية، في المسيحية والإسلام مذهباً عقلياً، أو معتزلياً إذا جاز التعبير، وهناك نقاد في كل عصر للمسائل الدينية، على هذا الغرار، أما في الإسلام، فقد قال مؤرخه مارون عبود أبو محمد أنه لا يؤمن بالوحي ويخطّئ ما لا يسلم به العقل ". (صقر لبنان ص107)
(برتوكولات حكماء صهيون، عجاج نويهض، ج2،صـ 301،طلاس 1984نيسان)
ـ[أبو الطيب أحمد بن طراد]ــــــــ[31 - 05 - 10, 02:43 ص]ـ
جاء في الترجمة التي وضعتها لفظ اعتنق وهو خطأ، قال الشيخ تقي الدين الهلالي:" قال صاحب اللسان: وعانقه معانقةً، وعناقاً: التزمه، فأدنى عُنُقِه، وقيل: المعانقة في المودة، والاعتناق في الحرب، قال:
يطعنهم ما ارتموا، حتى إذا طعنوا *=*=*=* ضارب، حتى إذا ما ضربوا اعتنقا
وقد يجوز الافتعال في موضع المفاعلة، فإذا خصصت بالفعل واحداً دون الآخر لم تقل إلا عانقه في الحالين، قال الأزهري: وقد يجوز الاعتناق في المودة كالتعانق، وكلُّ في كل جائز. اهـ
فظهر أن المعانقة والاعتناق كلاهما مأخوذ من إدناء العنق من العنق، والدين ليس له عنق، ولا يعانق من دخل فيه، فالفعل هنا من جانب واحد.
والعرب لا تقول أبداً: اعتنق الإسلام، أو اعتنق النصرانية، أو اعتنق الفكرة، وإنما تقول: أسلم، وتنصَّر، واعتقد كذا، وكذا، قال تعالى في سورة آل عمران (20):
¥