تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

غَفُورًا رَّحِيمًا {24} وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا {25}}.

الهوامش

(1) الواقدي 2/ 441 - 442، السيرة النبوية 3/ 1024

(2) نقله الحافظ في الفتح 7/ 393 عن مغازي موسى بن عقبة، وعند الواقدي 2/ 443 جعلوا لغطفان تمر خيبر سنة.

(3) يذكر الإمام السيوطي في الخصائص 1/ 565 أن الأحزاب هم: قريش وغطفان وبنو سليم وبنو أسد وفزارة وأشجع وبنو مرة.

(4) الواقدي 1/ 445، والطبري 2/ 566، قال ابن هشام 3/ 1034: ويقال إن سلمان الفارسي أشار به على رسول الله صلى الله عليه وسلم.

(5) الواقدي 1/ 445.

(6) ابن سعد 2/ 66 والسمهودي 4/ 267.

(7) تاريخ الطبري 3/ 45 ودلاائل النبوة للبيهقي 3/ 419، وورد عند البيهقي في الدلائل 3/ 418: أن بداية الخندق من الأجم الأسمر، وفي تفسير الطبري 21/ 133: من أحمر الشيخين. قال العياشي ص348: "وكل هذا ينطبق على الأطمين المذكورين". ثم حدد مكانهما في طرف حرة بني حارثة عند القلعة التي تتوسط طريق سيد الشهداء. ومكانهما الآن داخل بستان يقع بين شارع الملك فهد وشارع أبي ذر.

(8) جاء في بعض الروايات تحديد نهاية الخندق بـ المذابح، وفي بعضها بـ المداحج والجمهور على ما أثبتناه.انظر المراجع السابقة و شرح المواهب اللدنية للزرقاني 2/ 102، ومرويات غزوة الخندق للمدخلي ص196.والمذاد: مكان (بستان أو موضع أو حصن) بطرف منازل بني سلمة مما يلي مساجد الفتح وجبل بني عبيد. انظر السمهودي 4/ 266.

(9) الواقدي 445.

(10) السمهودي 4/ 269.

(11) الواقدي 445.

(12) ابن سعد 2/ 66 وعند الواقدي 2/ 450 "وكان للأنصار ما بين ذباب إلى خربى"

(13) الواقدي 1/ 450 - 451، وابن سعد 2/ 66، والسمهودي 4/ 266.

(14) وإلى هذا ذهب جمهور أهل العلم منهم: ابن إسحاق وابن سعد والطبري والبيهقي وابن عبد البر وابن الأثير وابن سيد الناس وابن كثير وغيرهم انظر مرويات غزوة بدر ص 224،ورجح ابن حزم في كتابه جوامع السيرة ص 187 أن جيش المسلمين لم يزد في هذه الغزوة على تسعمائة، وقال: وهو الصحيح الذي لاشك فيه. وروى البيهقي في الدلائل 3/ 394 بسنده عن قتادة أنهم كانوا ألفاً، قال ابن القيم: 3/ 371: إنهم كانوا ثلاثة آلاف. ثم قال: وقال ابن إسحاق خرج في سبعمائة. قال ابن القيم: "وهذا غلط من خروجه يوم أحد"، وقال القسطلاني 1/ 111: وكانوا ثلاثة آلاف، ثم قال: قال الشافعي: ووهم من قال كانوا سبعمائة.

(15) ابن سعد 4/ 82 والمعجم الكبير للطبراني 6/ 260، ودلائل النبوة للبيهقي 3/ 418

(16) ويذكر الواقدي 445 أن المسلمين استعاروا من بني قريظة - - آلة كثيرة من مساحي وكرازين ومكاتل ليعملوا بها،?وكانوا يومئذ سِلْم لرسول الله ونقل ذلك السمهودي 4/ 268 عن الثعلبي في تفسيره الكشف والبيان.

(17) البخاري كتاب المغازي - باب غزوة الخندق 5/ 137.

(18) الإهالة: ما يؤتدم به من سمن أو زيت أو شحم: وسنخة: أي تغير طعمها ولونها من قدمها.

(19). البخاري كتاب المغازي - باب غزوة الخندق 5/ 138 (20) البخاري كتاب المغازي - باب غزوة الخندق 5/ 140

(21)، 4/ 585.?سنن الترمذي، باب ما جاء في معيشة أصحاب النبي

(22) الواقدي 2/ 446، ودلائل النبوة للبيهقي 3/ 399.

(23) ابن هشام 3/ 1025 - 1026

(24) الواقدي 2/ 446، وابن هشام 3/ 1034، والمستدرك للحاكم 3/ 598

(25) البخاري كتاب المغازي - باب غزوة الخندق 5/ 138

(26) مسند الإمام أحمد 4/ 303، وأخرجه الهيثمي في مجمع الزوائد 6/ 130، وأبو نعيم في دلائل النبوة 2/ 639، والبيهقي في دلائله 3/ 421.

(27) ابن هشام 3/ 1027 - 1028 بتصرف.

(28) انظر صحيح البخاري كتاب المغازي - باب غزوة الخندق 5/ 138 - 139

(29) اختلف العلماء في مدة حفر الخندق، فهي عند الواقدي أربعً وعشرون ليلة، وعند ابن عقبة قريب من عشرين ليلة، وذكر النووي في الروضة أنها خمس عشرة ليلة، وذكر ابن القيم في الهدي النبوي أن المدة استغرقت شهراً كاملاً، انظر فتح الباري 15/ 280.، قال ابن سعد 2/ 67 وابن الجوزي في كتابه الوفا 693: وفرغوا من حفره في ستة أيام. وإلى هذا مال عدد من المعاصرين منهم محمد محمد أبو شهبة في كتابه السيرة النبوية 2/ 229

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير