ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[11 - 06 - 09, 08:04 م]ـ
بوركتم هؤلاء هم العلماء حقا
ـ[أبو الطيب الروبي]ــــــــ[21 - 06 - 09, 08:57 ص]ـ
العلامة مرعي بن سوسف الكرخي الحنبلي، ألف- فيما أذكر - كتابه "دليل الطالب" في سن مبكرة، حتى قال له شيخه لما عرضه عليه:" زببت قبل أن تحصرم"!!
ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[24 - 09 - 09, 05:05 م]ـ
الغماري أحمد بن الصديق
صنف كتابه رياض التنزيه في فضل القرآن وحامليه وهو دون العشرين
ذكر ذلك مترجموه
ـ[أبو المظفر السِّنَّاري]ــــــــ[24 - 09 - 09, 05:22 م]ـ
ومن عجائب الدنيا! ما نقله صاحب (الشهب المحرقة) عن العلامة ابن مرزوق أنه نظم: (جُمَل الخونجي) في المنطق، وكان له من العمر نحو: الست سنين وحسب!!!
وقد أشار هو إلى ذلك في أول منظومته فقال:
وإنْ ترى تقصيره يُحتَمل ... فلابن نحو السِّتِّ عذرٌ يُقبلُ!
ولا أدري ما هذا؟ لكن فضل الله واسع يؤتيه من يشاء.
ـ[معاذ محمد عبدالله]ــــــــ[07 - 12 - 09, 03:25 م]ـ
منظومة اليواقيت من فن المواقيت للعلامة محمد بن أحمد الشاطري والتي نظمها عام 1349هـ وهو في السنة الثامنة عشر من عمره وأبياتها 368 بيتا
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[19 - 05 - 10, 01:29 م]ـ
عبد الله بن أحمد الفاكهي ت 972 العالم النحوي المشهور ألف شرحه على قطر الندى المسمى "مجيب النِّدا في شرح قطر النَّدى" وهو في الثامنة عشرة كما في ترجمته في (نشر النور والزهر في تراجم أفاضل مكة من القرن العاشر إلى القرن الرابع عشر).
ـ[أبي الأنوار]ــــــــ[10 - 07 - 10, 07:10 م]ـ
كنت أقرأ ترجمة الإمام ابن الجزري-عالم القراءات الشهير-فوقفت على أنه ألف
كتاب"التمهيد في التجويد" وعمره سبع عشرة سنة.
و"نظم الهداية في تتمة العشر." وله ثمان عشرة سنة.
ـ[القاسم بن محمد]ــــــــ[05 - 11 - 10, 08:37 م]ـ
قرأت كتاب شرح (التصريف العزي للزنجاني) للعلامة محمود بن عمر التفتازاني.
سؤال أيها الفاضل: محمود أم مسعود؟!
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[05 - 11 - 10, 11:06 م]ـ
السعد مسعود
جزيت خيرا على التنبيه، وهو سبق قلم كما لا يخفى على أمثالكم.
وللفائدة فقد توفي 792 على الراجح كما هنا:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=1392580&postcount=10
والتي بعدها
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=1392626&postcount=11
ـ[ماجد بن علي الغامدي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 08:33 م]ـ
و من العلماء الشيخ محمد الأمين الشنقيطي - رحمه الله - صاحب أضواء البيان.
ألّف قبل البلوغ في أنساب العرب، وهو نظم يقول في أوله:
سميته بخالص الجمان
في ذكر أنساب بني عدنان
وقد دفن الشيخ هذا المؤلف بعد بلوغه، وقال: «لأنه كان على نية التفوق على الأقران»، وقد لامه مشايخه على دفنه، وقالوا: «كان من الممكن تحويل النية وتحسينها».
ـ[أبو عبد الله بن أبي بكر]ــــــــ[08 - 11 - 10, 11:12 م]ـ
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
كنت أُترجم، للإمام سعد الدِّين، التَّفتازانيِّ، فوقفت على ما جاء في البدر الطَّالع، لمحمَّد بن عليٍّ الشَّوكانيّ: 2/ 303 (طبعة دار المعرفة، بيروت – لبنان، د. ت): "وشرع في التَّصنيف وهو في ستِّ عشرة سنة، فصنَّف الزَّنجانيَّة، وفرغ منها في شعبان سنة 738 هـ". وقد أرَّخ الشَّوكانيُّ ولادته في سنة 722 هـ.
كنت أقرأ ترجمة الإمام ابن الجزري-عالم القراءات الشهير-فوقفت على أنه ألف
كتاب"التمهيد في التجويد" وعمره سبع عشرة سنة.
.
قد سبقت بارك الله فيك في كلام شيخنا أبي مالك العوضي حفظه الله وبارك في عمره
ـ[عصام البشير]ــــــــ[10 - 11 - 10, 09:57 م]ـ
الحمد لله
في كتاب (المسك الأذفر في نشر مزايا القرنين الثاني عشر والثالث عشر) للعلامة محمود شكري الألوسي رحمه الله، في ترجمة جده أبي الثناء صاحب روح المعاني (1/ 145):
(وله حاشية على (شرح القطر) للمصنف وهو من أنفس الكتب النحوية لدى المصنف ألفها وهو ابن ثلاث عشرة سنة، و (حاشية على ابن عصام) في الاستعارة سماها (بلوغ المرام) حيث أعارها من التحقيق ما أزال من الإشكال غباره، وقد ألفها وهو ابن ست عشرة سنة، وشرح (سلم المنطق) وهو ابن تسعة عشر، ولم يترك شيئا من التحقيقات ولم يذر، وقد كان مسودة فأضاعه أثناء عوده من ألوس، يغيظ الحاسد، سماه (الفيض الوارد) .. ).
ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[11 - 11 - 10, 12:39 ص]ـ
* وفي ما ذكرَه الأفَاضل دليلٌ بينٌ أن التصنيفَ في الصغرِ ليسَ بغلطٍ ولا بمذمومٍ ... وذاكَ إن توفرتِ الشروطُ:
* ألاَّ يكون التصنيف مانعاً لاكتسابه أصولَ العلوم فضلاً عن كونه اكتسبها من ذي قبل.
* ألا يكونَ التصنيف شاغلاً وقته في كلِّ حينٍ.
* أن يكونَ التصنيف المراد فيه تصنيفه عاقلاً بما فيه وبأقواله وأضربه.
* أن يعرض تصنيفه على أهل العلمِ الشاغلين به من حيثُ تأييده وردِه أو النصح له.
على أنَّه كما قال الإمام السيوطي في "ألفية الأثر":
..................... **** ثُمَّ إِذَا أَهَّلَتْ صَنِّفْ تَمْهَرِ.
فعلى ذلكَ: لا ننسى أبداً فائدة التصنيفِ فإنه بحقٍّ (بحثٌ علميٌ, ودربةٌ قويةٌ, وملكةٌ فذةٌ) تكمنُ في الكاتب في قولهِ وفعلهِ وتقريراتهِ , بل هو حاصل حقيقة الثمرة العلمية.
¥