ـ[أبو عبدالله النجدي]ــــــــ[25 - 08 - 06, 10:37 م]ـ
أخي أبا مالك ... سلمك الله
ما زالت شبكة الإنترنت دون مستوى التوثيق العلمي، وذلك لما يعتري صفحاتها من الاختلال والحذف والإضافة، والنكسات التقنية التي تعرض لها هذا الملتقى ـ فحذفت كثيراً من المشاركات ـ تشهد بذلك
ولا يخفى عليك أن لجنة المناقشة معنية بالتثبت من كل كلمة يسطرها الباحث
وعلى كل حال فالموضوع جدير بالمناقشة، وإعادة النظر، خصوصاً أن الشبكة اليوم صارت محل ثقة شركات عالمية وبنوك، تدار من خلالها صفقات تبلغ المليارات
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[26 - 08 - 06, 12:47 ص]ـ
جزاك الله خيرا أبا مالك على إثارة هذا الموضوع المهم الذي يحتاج دراسة متأنية قبل إصدار نتائج نهائية للحكم عليه سلبا أو إيجابا
الذي أحببت أن أشارك به الآن أن الدكتور سعدي الهاشمي وفقه الله كتب بحثا بعنوان (اختلاف أقوال النقاد في الرواة المختلف فيهم مع دراسة هذه الظاهرة عند ابن معين ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=19660&highlight=%C7%E1%E4%DE%C7%CF) )
وقدمه في:
ندوةالعناية بالسنة والسيرة النبوية
التي نظمها مجمع طباعة المصحفة الشريف بالمدينة المنورة
الثلاثاء 15 ربيع الأول 1425هـ -
الخميس 17 ربيع الأول 1425هـ ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=26464&highlight=%C7%E1%E5%C7%D4%E3%ED)
وقد جاء في بحثه السابق:
(ولقد حاول الدكتور مبارك الهاجري أن يجمع الرواة الذين ذكرهم ابن حبان في المجروحين وأعادهم في الثقات فكان مجموعهم (159) راوياً ()،
واستدرك عليه بعض الباحثين (25) راوياً وذكرها على موقع ملتقى أهل الحديث في الشبكة العنكبوتية)
ـ[أبو مالك العربي]ــــــــ[26 - 08 - 06, 04:20 ص]ـ
يا شيخ أبو مالك ...
قد وقع لي مثل ما يحدث في الجامعات، فأنا عندما أجد اي معلومة في الإنترنت، أحب أن آخذ المصدر ثم أعود إلى كتبي كي أتأكد. لأن الحاصل أنه يكتب احدهم بحثاً أو مقالاً، ثم يأت الباقون وينسخونه إلى مواقعهم .. وقد يكون فيما كتبه خطأ مطبعي شنيع، كالخطأ في تاريخ ولادة أو وفاة، ثم تجد أن هذه الكذبة تنتشر في الآفاق.
ربما لأجل ذلك يحب الدكاترة الجامعيون أن يكون المصدر كتاباً يمسكون به بين أيديهم. لكن الذي أرى أنه يجب أن يستثنى، الموقع الرسمي للشيخ. فلو أن له موقعاً رسمياً ينشر فيه أبحاثه، ربما كان هذا أقوى سنداً.
برز مثل هذا النقاش، عند الكاتب جعفر عباس، الذي وعلى الرغم من أنه يحتفظ بمقالاته على الكومبيوتر، إلا أنه يصر على الحصول على نسخة ورقية من الجريدة التي يكتب فيها. إذ يحس الشخص أن المقال له قيمته في الورق. بينما لا يحس مثل ذلك لو كان على قرص!!. وربما مثل هذا الشعور هو السبب في رفض الدكاترة لهذه المصادر.
والذي يجعلني أذهب إلى ما ذهب إليه الدكاترة هو أنني كتبت مقالاً، ثم أردت البحث عنه عن طريق جوجل، فلم أجد مقالي .. لأن الموقع قد ألغي. بل هناك موقع ما زال قائما، أردت البحث عن مقال قد كتبته، ونشره أحد الأخوة باسمه، وبعد 4 أشهر أردت نسخة إلكترونية من المقال عن طريق جوجل، فلم أفلح. فكيف لي إن أدرجته كمصدر، أن أقنع الدكتور بأني كتبته، وأن النسخة الورقية معي، لكن لا توجد إلكترونية!!؟
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[06 - 09 - 06, 07:30 ص]ـ
أما في الغرب فالمسألة مختلفة تماماً.
فالأساتذة في الجامعات الغربية يميزون بين المواقع التي يمكن الاعتماد عليها، والمواقع التي لا يمكن الاعتماد عليها. فالمواقع التعليمية edu والمواقع الحكومية gov وكثير من المنظمات org كلها تقريباً مقبول. وهناك مواقع مخصصة لنشر الأبحاث العلمية. حتى أن غوغل خصصت قسماً للبحث في الأبحاث العلمية فقط http://scholar.google.com
بل هناك مواقع على الانترنت مخصصة لأرشفة المجلات العلمية والأبحاث والتقاطها من كل مكان. وأكثر هذه المواقع غير مجاني. مما يجعل الجامعات الغربية تنفق أموالاً كبيرة لتتيح لطلابها الدخول مجاناً لتلك المواقع. فمن العجيب أن تبقى الانترنت غير مقبولة في جامعاتنا. والله المستعان.
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[12 - 12 - 08, 08:18 ص]ـ
بارك الله في الجميع
يرفع للفائدة
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[16 - 05 - 09, 02:08 ص]ـ
جزاك الله خير الجزاء شيخنا أبامالك
فمجرد كتابة كلام مصدره النت يعتبر كلام مجاهيل وإن كاتبه رجل معروف
خاصة مع الأساتذة كبار السن
ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[24 - 11 - 10, 02:40 م]ـ
موضوع مهم
بوركتم
أرى أن نسبة العلم إلى قائله لابد منه سواء كان كلامه في كتاب أو شريط أو من برنامج تلفيزيوني أو مجلس خاص أو عام
ويذكر كل ما يزيد المعلومة توثيقا: زمان، مكان، رابط، اسم الشريط .....