تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبي عبدالله الأثري المديني]ــــــــ[19 - 02 - 09, 10:26 ص]ـ

[ quote= ومع ذلك فأنا أحبك فى الله وأرجو والله لك الخير كما أرجوه لنفسى؛ وسامحنى إن كنت آذيتك فى أمر ما فإنما أنا أخوك. [/ quote]

نعم يا أخي هكذا ونحوه، رحمنا الله وإياكم ...

وهذه كلمتي الثانية التي أكتبها اليوم لبعض الأخوة وفي موضوعين مختلفين ظهر في الأول ما تشابه منه بالثاني هنا ...

والله الله في العدل والدين كله يقوم على العدل

والنصيحة بشروطها ..

أصلحنا الله تعالى وإياكم أجمعين.

ـ[محمد بن عمران]ــــــــ[19 - 02 - 09, 10:32 ص]ـ

أرجو قراءة التعليق رقم (101) وإبداء الآراء. جزاكم الله خيرا

ـ[ابوعمرالتهامي]ــــــــ[01 - 05 - 09, 05:51 ص]ـ

بسم الله

احببت ان اضيف كتاب (بلوغ المني في حكم الاستمناء) (وتحفة الشاب الرباني) مقبل بن هادي الوادعي يرحمه الله

http://img442.imageshack.us/img442/2200/01001ip0.png

وهذا رابط تحميل الكتاب

http://file7.9q9q.net/Download/59462537/al-stmna.rar.html

وهنا

نبذة عن المحاضرة: محاضرة هامة يطرح فيها الشيخ مشكلة الشهوة وقيام الشباب بممارة الاستمناء أو ما يسمى بالعادة السرية مقدما لهم النصيحة الأبوية والتوجيهية التربوية وطرق علاج هذه المشكلة

الاستمناء حكمه وأسبابه والعلاج منه

محمد حسين يعقوب ( http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=lessons&scholar_id=76)

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=708

ولاتنسوني من دعواتكم

ـ[أحمد بن صالح الزهراني]ــــــــ[01 - 05 - 09, 06:12 م]ـ

كثر هذه الأيام الحديث عن الاستمناء من قبيل المراجعات العلمية لبعض الأحكام الّتي أصدرها الفقهاء اعتماداً على حقائق علمية شكّك في صحتها العلم الحديث.

وقد رأيت أنّ الحديث عن الاستمناء سواء من قبل المبيحين أو المحرمين لم يخل من غموض في بعض الجوانب سبب اضطراباً وتأرجحاً عند القراء بين القولين، إذ عجز كل فريق أن يجيب على أسئلة تظل حائرة على قوله.

ولهذا أحببت أن أدلي بدلوي في هذه المسألة باختصار، إذ يهمني أن تصل الفكرة إلى عامة النّاس قبل خاصّتهم، وسأجمل القول في نقاط:

1. اعلم أنّ الاستمناء عادة يعرفها الإنسان منذ القدم، والعرب ذكرته في أشعارها وقصصها، فإن الاستمناء في حقيقته التجريدية هو إخراج لمادة التناسل (المني) سواء كان من المرأة أو الرجل، وهذه المادة قد تخرج بدون تعمد كما في الاحتلام أو البرد الشديد أو نتيجة للتشهي أو التفكر، وقد تكون بطريق العمد وهو إمّا عن طريق الجماع أو الاستمناء.

2. كما أجمع العلماء على تحريم الزنا فقد أجمعوا على إباحة النكاح، واختلفوا في حكم استمناء الرجل بنفسه والمرأة بنفسها، فحرمها البعض وأباحها البعض.

3. لا دليل شرعيا عند من حرّمها إلاّ قوله تعالى: {والذين هم لفروجهم حافظون إلاّ على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنه غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون}، قالوا: فمن استمنى بيده فقد ابتغى وراء ذلك فهو معتدٍ، والمرأة مثل الرجل في ذلك.

4. استدل من حرّمها بالعلم الطبي إذ قالَ إن الاستمناء يضر بالبدن ولنفس، إذ ينتج عنه ضعف البصر والعقم وهزال البدن وتضخم البروستات إلى آخر ما ذكروه.

وله آثار نفسية إذ يشعر فاعلها بعقدة الذنب وانكسار النفس واحتقارها.

5. واستدلّوا بالنظر كذلك إذ قالوا: إن الاستمناء يصحبه التخيل والتمني للحرام وتذكر الذنوب واستلذاذها وهو أمر محرم.

6. أمّا المبيحون فاستدلوا بالبراءة الصلية، وأن الأصل في الأمور الإباحة حتى يرد التحريم مفصلاً لقوله تعالى: {وقد فصل لكم ماحرم عليكم} والاستمناء ليس مما فصل تحريمه علينا.

7. واستدلوا بآثار وردت أن شباب الصحابة والتابعين كانوا يفعلونه في المغازي.

8. وقالوا: إن الآية التي استدل بها المحرمون لا تنهض للتحريم لأنّ مساقها يتحدث عن الجماع، بدليل ذكره لملك اليمين.

9. وقالوا إنّ العلم الحديث أثبت أنّ ما يتحدثون عنه من أضرار حسية على بدن ممارس العادة ليس بصحيح وأنّه لا أضرار صحية البتة من الاستمناء.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير