تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

([9]) في كتابنا ((علم الأثبات ومعاجم الشُّيُوخِ والمَشيخَات وفَنُّ كتابة التَّراجم)) الذي تقوم على طباعته جامعة أمِّ القُرى قسمت معاجم الشُّيُوخ والمشيخات إلى ستِّ مدارس، وتحدَّثت عن الأساليب والمناهج المُتَّبعة في كُلِّ مدرسةٍ، والمرادُ هنا معاجم الشُّيُوخ التي تنتمي إلى مدرسة الرِّوَاية وَسِيَر الشُّيوخِ، تلك التي يركز فيها مُصَنِّفوها على مرويات الشُيوخِ، مع التَّركيز على تخريج المَرويات مِنَ المصادر الأخرى، إضافةً إلى حرصهم على الالتقاء مع أحد المُصَنِّفين، بأسلوب العُلُوِّ بالإسناد التي سيأتي بيانه.

([10]) إنَّ الإيجاز والاختصار ترجع أسبابه إلى ظروف النَّشر في المَجلات التي تشترط أن لا يزيد البحث على أرقام محدودةٍ مِنَ الصَّفحات، وهذا يذكرني بقول الإمام ياقوت الحموي رحمه اللَّهُ تعالى: ((ثُمَّ اعلم أنَّ المُختصرَ لكتابٍ كمن أقدمَ على خَلْقٍ سَوِيٍّ، فقطعَ أطرافهُ فتركهُ أسْلَ اليدينِ، أبترَ الرجلينِ، أصلَمَ الأذنَينِ، أو كَمَن سلب امرأةً حُلِيها فتركها عاطلاً، أو كالذي سَلبَ الكَمِيّ سلاحهُ فتركهُ أعزلَ راجلاً.)) معجم البلدان: 1/ 14.

([11]) التبصرة والتذكرة: 1/ 56.

([12]) انظر: لسان العرب:2/ 249، 250مادة (خرج).

([13]) المصباح المنير: 1/ 166، وانظر: تاج العروس: 2/ 28 - 30مادة (خرج).

([14]) انظر: التبصرة والتذكرة، مع فتح الباقي: 1/ 56 - 57، فتح المغيث: 1/ 39، تدريب الراوي: 1/ 112، توضيح الأفكار: 1/ 69.

([15]) التبصرة والتذكرة: 1/ 56 - 57

([16]) فتح المغيث: 1/ 39. وانظر: فتح الباقي على ألفية العراقي: 1/ 57، تدريب الراوي: 1/ 112،114.

([17]) صيانة صحيح مسلم: 88، علوم الحديث لابن الصَّلاح: 19.

([18]) تدريب الرَّاوي: 1/ 112 - 113، فتح المغيث: 1/ 40، توضيح الأفكار: 1/ 71.

([19]) فتح الباري: 13/ 185 - 186، برقم: (7195)، في الأحكام، باب تَرجمة الحُكَّام، وهل يجوزُ تَرجمان واحد؟ قال الحافظ ابنُ حَجرٍ: (وهذا التَّعليق مِنَ الأحاديثِ التي لم يُخرجها البُخاريُّ إلاَّ مُعَلَّقةً، وقد وصلهُ مُطولاً في كتاب ((التاريخ)) عن إسماعيلَ بن أبي أويس، حدَّثني عبدُالرَّحمن بن أبي الزِّناد، عن أبيهِ، عن خارجةَ بن زيد بن ثابت ... ). فتح الباري: 13/ 168.

([20]) سير أعلام النُّبلاء: 17/ 467 - 468.

([21]) مسلم: 1/ 45، الإيمان باب بيان أركان الإسلام ودعائمه العظام، حديث رقم (19).

([22]) المسند المستخرج لأبي نُعيم: 1/ 109، برقم: (98).

([23]) أخرجهُ أبو عُبيد القاسم بن سلاَّم في كتاب الأموال: 10، برقم: (1). باب حقّ الإمام على الرَّعية، وحقّ الرَّعِيَّة على الإمام.

([24]) الأموال لابن زنجويه: 1/ 61، برقم: (1)، باب ما يجب على الإمامِ مِنَ النَّصيحَةِ لِرَعيَّتِهِ، وعلى الرَّعيَّةِ لإمامِهِم.

([25]) ترجمته في: سير أعلام النبلاء: 16/ 193، العبر: 2/ 322، شذرات الذهب: 3/ 38. وفيات (360هـ). ويُنَبَّه أنَّ لهُ أخاً باسم ((أبو عمرو محمد بن أحمد بن حمدان بن عليٍّ الحيريّ النَّيْسَابوريّ (ت376هـ) ترجمته ومصادرها في: سير أعلام النبلاء: 16/ 356، وهذا مِن المُتَّفق والمفترق.

([26]) سير أعلام النبلاء: 16/ 195

([27]) ترجمته ومصادرها في سير أعلام النبلاء: 16/ 287.

([28]) الأنساب: 12/ 37 (المَاسَرْجِسيّ)، سير أعلام النبلاء: 16/ 288.

([29]) ترجمته ومصادرها في: سير أعلام النُّبلاء: 16/ 291.

([30]) سير أعلام النبلاء: 16/ 291، تذكرة الحفاظ: 3/ 956.

([31]) ترجمته ومصادرها في: سير أعلام النبلاء: 16/ 292.

([32]) سير أعلام النُّبلاء: 16/ 293، البداية والنهاية: 11/ 298.

([33]) تبيين كذب المفتري: 194، تذكرة الحفاظ: 3/ 949، الوافي بالوفيات: 6/ 213، وسمَّاه الحافظ ابنُ حجرٍ: ((صحيح الإسماعيليّ) وقال: ((وهو مُسْتَخْرَج على صحيح البُخَاريِّ))، المعجم المفهرس لابن حجر. وذكره الحافظ ابن حجر في ((المجمع المؤسس)): 1/ 331، برقم: (255) باسم ((مُسْتَخْرَج أبي بكرٍ أحمد بن إبراهيم الإسماعيليِّ الجُرْجَانيِّ)).

([34]) النجوم الزَّاهرة: 4/ 140.

([35]) سير أعلام النبلاء: 16/ 293.

([36]) تدريب الراوي: 1/ 111.

([37]) فتح المغيث: 1/ 39.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير