حكماء صهيون وهي نفس الصفحة السابقة).
(7) http://www.almoajam.org/poet_details.php?id=760
(8) موسوعة أعلام الفكر الإسلامي، ترجمة الشدياق بقلم أ: محمد الجوادي، صـ 78،المجلس الأعلى للشئون الإسلامية. القاهرة 2007م.
قال الشدياق:
لا يحسب الغِرُّ البراقع للنسا ... منعًا لهن عن التمادي في الهوى
إن السفينة إنما تجري إذا ... وُضِع الشراع لها على حكم الهوا (9) برتوكولات حكماء صهيون، عجاج نويهض، ج2،صـ 292،طلاس 1984نيسان.
(10) أعيان البيان للسندوبي، صـ 113،المطبعة الجمالية بحارة الروم بمصر.
(11) تاريخ الصحافة العربية لطرازي، صـ96،ج1،المطبعة الأدبية. بيروت1913م.
(12) اكتفاء القنوع بما هو مطبوع لفانديك، صـ 406،دار صادر 1896م.
(13) تاريخ الآداب العربية، لويس شيخو، صـ 212، دار المشرق، بيروت.
(14) معجم المطبوعات لسركيس، صـ 1104.
(15) http://www.mawsoah.net/maogen.asp?th=0$$main&fileid=s tart
(16) أعيان البيان للسندوبي، صـ 111،المطبعة الجمالية بحارة الروم بمصر.
(17) اكتفاء القنوع بما هو مطبوع لفانديك، صـ 406،دار صادر 1896م.
(18) أعيان البيان للسندوبي، صـ 112،المطبعة الجمالية بحارة الروم بمصر.
(19) http://www.mawsoah.net/maogen.asp?th=0$$main&fileid=s tart
(20) تاريخ الآداب العربية، لويس شيخو، صـ 212، دار المشرق، بيروت.
يقول عنها الأستاذ عجاج نويهض: " لم نقف عليها، ولا هي في الوجود المحرز، ولا في أي متناول، على ما هو ظاهر، ولا نعلم أحداً من العرب المعاصرين في لبنان قد وقف عليها، ولا نعلم شيئاً من السبب في احتجابها بعد أن طبعت". (بروتوكولات حكماء صهيون صـ 299)
وقال أيضاً: " ترجمة أحمد فارس الشدياق هي أسبق الجميع في الظهور، لكن في بلاد الإنجليز لا في بلاد العرب ". (المصدر السابق صـ 300).
تعليل الأستاذ نويهض عدم ظهور ترجمة الشدياق:
قال ـ رحمه الله ـ: " لما رأت أن المترجم قد أسلم ـ أي الجمعية التي كان يمثلها الدكتور لي في لندن لترجمة الكتاب المقدس ـ في تالي حياته، وهو وحده كان مضطلعاً بعبء العمل، مع الدكتور لي، فرأت أنه أولى بالترجمة أن تطوى، بعد أن طبعت، ولا توضع في التدوال ".
(المصدر السابق نفس الصفحة)
وقال الأستاذ أنور الجندي نقلاً عن أمير البيان شكيب أرسلان أنه قرأ في كشف المخبا أن الشدياق: " كان يعرب التوراة وهو في انكلترا فكان يقف على الترجمة العربية قسيس إنجليزي شدا شيئاً من العربية فكان كلما رأى لأحمد فارس جملة شم فيها رائحة الفصاحة مسخها واستبدل بها جملة ركيكة، فكان الشدياق يعجب من أمره، وقد نقل عنه من ذلك النسق جملاً يستغرب لها الإنسان من الضحك إذ كيف كان القسيس يتعمد قلب العالي بالساقط والجيد بالرذل تعمداً ويتهافت على الركيك تهافت الذباب على الحلواء، ويصرح بأنه إنما يتوخى بذلك ـ أي القسيس ـ إبعاد الكلام عن شبه القرآن ".
(موسوعة مقدمات العلوم والمناهج للأستاذ أنور الجندي صـ 97، مطبعة عبد الله وهبة).
(21) أعيان البيان للسندوبي، صـ 112،المطبعة الجمالية بحارة الروم بمصر.
(22) أعيان البيان للسندوبي، صـ 112،المطبعة الجمالية بحارة الروم بمصر.
(23) موسوعة أعلام الفكر الإسلامي، ترجمة الشدياق بقلم أ: محمد الجوادي، صـ 77،المجلس الأعلى للشئون الإسلامية. القاهرة 2007م.
(24) أعيان البيان للسندوبي، صـ 112،المطبعة الجمالية بحارة الروم بمصر.
(25) الأعلام للزركلي، ج1صـ 193، دار العلم للملايين أيار 2002م.
(26) معجم المؤلفين لكحالة، ج1صـ 225،مؤسسة الرسالة.
(27) اكتفاء القنوع بما هو مطبوع لفانديك، صـ 406،دار صادر 1896م.
ـ[أبو الطيب أحمد بن طراد]ــــــــ[31 - 05 - 10, 01:42 ص]ـ
(28) قال الأستاذ عجاج نويهض: " وحدث أخيراً 1937أنه بينما كان العمال يحفرون (في إصلاح الطريق العام في الحازمية حيث مدفن الشدياق) عثروا على نعش من الرصاص، ففتحوه فإذا به يضم جثمان أحمد فارس الشدياق.
¥