تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الخامس عشر: أخذ الأمير سنجر على عاتقه خدمة هذا الكتاب خدمة عالية، ومما يظهر تلك الخدمة أنه لم يعتمد على رواية واحدة في كتابه هذا، بل اعتمد على عدة نسخٍ، ويظهر هذا لنا جلياً في إشارته في الحاشية إلى فوارق تلك النسخ.

انظر الأحاديث الآتية:

(2) و (43) و (51) و (73) و (91) و (95) و (103) و (106)

و (110) و (140) و (145) و (153) و (164) و (165) و (173)

و (188) و (198) و (201) و (205) و (254) و (268) و (362)

و (371) و (389) و (425) و (468) و (494) و (511) و (521)

و (609) و (617) و (623) و (630) و (667) و (674) و (694)

و (696) و (742) و (801) و (823) و (838) و (839) و (842)

و (853) و (860) و (866) و (867) و (868) و (869) و (872)

و (887) و (891) و (894) و (897) و (899) و (905) و (912)

و (919) و (967) و (968) و (995) و (1000) و (1007) و (1011)

و (1018) و (1021) و (1026) و (1103) و (1146) و (1154)

و (1163) و (1172) و (1180) و (1186) و (1190) و (1213)

و (1217) و (1285) و (1308) و (1316) و (1324) و (1335)

و (1348) و (1368) و (1376) و (1424) و (1470) و (1505)

و (1521) و (1536) و (1543) و (1546) و (1560) و (1565)

و (1594) و (1605) و (1614) و (1642) و (1644) و (1671)

و (1679) و (1699) و (1731) و (1739) و (1747) و (1760)

و (1761) و (1770) و (1776) و (1788).

السادس عشر: كان الأمير سنجر في بعض الأحيان يطلع على اختلاف ضبط الروايات إذ أن بعض الألفاظ تحتمل ضبطين فكان يذكر الحركتين، ويشير فوقهما بخط صغير بقوله: ((معاً)) وهذه فيها فوائد عظيمة.

انظر الأحاديث الآتية:

(11) و (20) و (451) و (776) و (995) و (1009) و (1173)

و (1534) و (1629) و (1803).

السابع عشر: كان الأمير سنجر قد قابل كتابه على أصوله التي نسخ منها، ثم قرأ هذا الكتاب على شيوخه بسنده المتصل إلى الأصم، وكان يكتب في الحاشية بلوغ المقابلة والسماع.

انظر الأحاديث الآتية:

(117) و (118) و (182) و (258) و (336) و (340) و (430)

و (514) و (608) و (660) و (690) و (781) و (878) و (976)

و (1069) و (1224) و (1303) و (1376) و (1380) و (1480)

و (1568) و (1639) و (1723) و (1785).

الثامن عشر: إشارته بعلامة ((صح)) على المكرر حتى لا يظنه أحد أنه كرر سهواً.

انظر حديث (1477).

التاسع عشر: أجاد الأمير سنجر أيما إجادة فيما ذكره المحدّثون وما استحبوه واستحسنوه في الكتابة إذ جعل بين كل حديث وحديث دارة، ثم نقط في تلك الداراة، وهو ما ذكره المحدّثون واستحبوه عند المقابلة.

العشرون: ذكر سنجر في آخر الكتاب أنه انتهى من تأليفه سنة (724 ه‍)، ثم ذكر أن الكتاب قد قرئ عليه وقد صحح لهم على السماعات سنة (734 ه‍) يعني بعد عشر سنين من تأليفه الكتاب، وأجاز لهم بجميع ما تجوز له روايته بشرطه عند المحدّثين، فجزاه الله خيراً في خدمة هذا الكتاب النفيس، وأسأل الله أن يجعل عملنا خالصاً في خدمة تحقيق هذا الكتاب، وأن ينفعنا به يوم الدين، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.

[email protected]

ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[24 - 08 - 03, 03:02 م]ـ

وكم عدد الأحاديث التي في هذه النسخة، وهل قورنت بما هو مطبوع أقصد النسخة التي أشار إليها بعض الإخوة في الموضوع الثاني

ـ[ماهر]ــــــــ[24 - 08 - 03, 03:10 م]ـ

1819 حديثاً وفيها زيادات كثيرة على الطبعات السابقة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير