تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

- " مواهب الجليل لشرح مختصر الخليل " لشمس الدين أبو عبد الله محمد بن محمد بن عبد الرحمن الطرابلسي المغربي، المعروف بالحطاب الرُّعيني.

- " الذخيرة في الفقة المالكي " لشهاب الدين أحمد بن إدريس القرافي.

- " الفواكه الدواني على رسالة ابن أبي زيد القيرواني" لأحمَد بن غنيمِ بن سالم النفراوي، الازهري المالكي.

- " جامع الأمهات" لابن الحاجب.

- " تعليق علي المدونة " و" شرح التلقين " و " فتاوى " الإمام محمد بن علي بن عمر بن محمد التميمي المازري.

- فتاوى ابن رشد.

- "الموافقات" لإبراهيم بن موسى بن محمد اللخمي، الشهير بالشاطبي.

وغيرها من مصادر الفقه المالكي.

تلامذته:

لقد تخرج على يد هذا العالم خلق كثير، حيث انه أملى مؤلفاته في مجالس التدريس وشرحها و أجاز بها الكثير من علماء و مشايخ عصره، وطلبته النجباء الذين صار لهم شأن و أي شأن، و نذكر منهم:

1 - أبو عبد الملك مروان بن علي - أبو محمد - الأسدي القطان البوني، نسبة إلى بونة (مدينة عنابة بالشرق الجزائري ت حوالي سنة 440هـ): " روى عنه أبو القاسم حاتم بن محمد وقال: لقيته بالقيروان وشهد معنا المجالس عند أهل العلم بها، وكان رجلاً حافظاً نافذاً في الفقه والحديث .... ولازم أبا جعفر الداودي لمدة خمس سنوات فأخذ عنه معظم تآليفه وأخذ عنه حاتم الطرابلسي، أبو عمر بن الحذاء قال عنه حاتم: كان رجلا فاضلا حافظًا نافا في الفقه والحديث، وألف في شرح الموطأ كتاباً مشهورا حسنًا رواه عنه الناس." ((الصلة في الرواة لابن بشكوال: (1/ 200).

2 - أبو بكر أحمد أبي عمر أبي محمد بن أبي زيد (ت بعد سنة 460هـ): " الفقيه الإمام الفاضل، العارف بالأحكام والنوازل القاضي العادل، روى التهذيب عن مؤلفه البراذعى، وكان البراذعى يثني عليه كثيرًا، أخذ عن أبي جعفر الداودي وغيره".

3 - هشام بن عبد الرحمن بن عبد الله، يعرف بابن الصابوني: من أهل قرطبة؛ يكنى: أبا الوليد (ت 423 هـ): " ... رحل إلى المشرق فأدى الفريضة وروى هنالك عن أبي الحسن القابسي، وأبي الفضل الهروي، وعن أبي القاسم علي بن إبراهيم التميمي الدهكي البغدادي، وعن أبي جعفر أحمد بن نصر الداودي وغيرهم. وكان خيراً فاضلاً، عفيفاً طيب الطعمة. مخزون اللسان، جيد المعرفة، حسن الشروع في الفقه والحديث. دؤباً على النسخ، جماعاً للكتب، جيد الخط. وله كتاب في تفسير البخاري على حروف المعجم كثير الفائدة".

4 - أحمد بن سعيد بن علي الأنصاري القناطري، المعروف: بابن الحجال، من أهل قادس، يكنى: أبا عمر. (ت سنة 428 هـ): " سمع بقرطبة، ورحل إلى المشرق ولقي أبا محمد بن أبي زيد، وأبا جعفر الداودي، وأكثر عنه وعن غيره".

5 - أحمد بن محمد بن ملاس الفزاري. من أهل إشبيلية، يكنى: أبا القاسم (ت سنة 435 هـ): " له رحلةٌ إلى المشرق لقي فيها أبا الحسن بن جهضم، وأبا جعفر الداودي وأخذ عنهما وعن غيرهما. وسمع بقرطبة: من أبي محمد الأصيلي، وأبي عمر بن المكوي، وابن السندي، وابن العطار وغيرهم،

وكان: متفننا في العلم، بصيراً بالوثائق مع الفضل والتقدم في الخبر. ذكره ابن خزرج وقال: توفي سنة خمسٍ وثلاثين وأربع مائة، ومولده سنة سبعين وثلاث مائة."

6 - أحمد بن محمد بن يحيى القرشي الأموي الزاهد، يعرف: بابن الصقلي سكن القيروان. (ت 431 هـ): " ... ذكره ابن خزرج وقال: كان منقطعاً في الصلاح والفضل. قديم العناية بطلب العلم بالأندلس وغيرها. من شيوخه أبو محمد بن أبي زيد، وأبو جعفر الداودي، وأبو الحسن ابن القابسي، أبو عبد الله محمد بن خراسان النحوي، وعتيق بن إبراهيم وجماعة سواهم."

7 - عبد الرحمن بن عبد الله بن خالص الأموي: من أهل طليطلة، يكنى أبا محمد (ت؟؟): " ... له رحلةٌ إلى المشرق روى فيها عن أبي جعفر الداودي وغيره."

هل الداودي هو أول شارح لصحيح البخاري؟:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير