تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

- والرد على ما ورد في كتاب "النَّثْر الفَنِّيّ" لزكي مبارك، أورد فيه رد: محمد أحمد الغمراوي في مبحث هام، ذكر فيه الغمراوي أن زكي مبارك خرج في كتابه على الإجماع في أمر القرآن، وأنَّ في مقدمة الكتاب ينعي المؤلف على نُقَّاد القرآن الكريم أنهم ذكروا محاسنه دون عيوبه وكأنه يرى أن في القرآن عيوبا، وفيه يجزم زكي مبارك أن القرآن أَثَر جاهلي.

وقد وجه الغمراوي في المقال لزكي مبارك ثلاثة اتهامات من واقع الكتاب: 1 - أنه يدعو إلى نَقْد القرآن 2 - أنه يُنْكِر إعجاز القرآن 3 - أنه يكاد يصرح بأن القرآن من كلام البشر.

- والرد على قول طه حسين في كتاب "حديث الأربعاء": "إن القرن الثاني الهجري كان عصر شك واستهتار ومجون". وفيه رد: محمد عرفة، وزكي مبارك، ومحمد أحمد الغمراوي، ود. عبد الحميد سعيد.

وفيه وَصف د. عبد الحميد سعيد الكتاب بقوله: "أما حديث الأربعاء ففيه العَجَب العُجَاب إذ تتمثل فيه الرَّذِيْلَة بأشنع مَظَاهِرِهَا، وتظهر فيه نَفسية الرَّجُل – (أي طَه حُسين) – بما يشرحه بعناية خَاصة وإطناب مِن قَصَص المُجُون والفُجُور بأسلوبٍ جَذَّاب وطريقة خَلابة ... " (8)

- ونقد كِتَابَي طه حُسَيْن: "في الشعر الجاهلي" (الصادر سنة 1926م)، و"في الأدب الجاهلي" (الصادر سنة 1927). وفيه ردود: عبد المتعال الصعيدي، محمد طاهر نور، وتقرير محمد حسين الغمراوي وأحمد العوامري ومحمد عبد المطلب، وتقرير محمد حسين الغمراوي وعبد الحميد حسن وأحمد أمين، ورد: فؤاد أفرام البستاني، عبد الحميد سعيد، محب الدين الخطيب

- والرد على دعوة طه حسين إلى تحرير اللغة العربية والأدب العربي من سلطان الدِّيْن. وقد تضمن رد: محمد أحمد الغمراوي، ود. علي العناني.

- ونَقْد زكي مبارك لأطروحته الجامعية "الأخلاق عند الغزالي"، وحيث يعلن رجوعه عما كتبه فيه من انتقاص للغزالي.

- والرد على د. محمد مندور في مقالاته (التي نشرها في مجلة الثقافة _ ولم يذكر الأستاذ الجندي التاريخ) عن الأدب المهموس والأدب الصادق ودعا إلى أخذ بالأدب المهموس في أدبنا العربي.

- وفي بعض ما وُجِّهَ إلى أدب جبران خليل جبران من نقد، بقلم: أمين خالد، ولويس شيخو.

- ومقال محمد أحمد الغمراوي التي حسم بها معركة (بين القديم والجديد) التي احتدمت بعد وفاة الرافعي بين أدبي الرافعي والعقاد.

- وفي الرد علي كتاب "شعراء النصرانية في الجاهلية" للويس شيخو.

** وتضمن الباب الثالث: (معارك التاريخ الإسلامي) معركتين تتعلقان بكتابي طه حسين "الفتنة الكبرى" و"على هامش السيرة"، حيث أورد رد: محمود محمد شاكر، سعد محمد حسن، محب الدين الخطيب، زكي مبارك، محمد حسين هيكل، إسماعيل أدهم أحمد.

** واشتمل الباب الرابع: (معارك الأمة العربية) على ستة مساجلات:

- في الرد على دعوة سلامة موسى (في مقال له في مجلة الحديث سنة 1928) إلى قطيعة الماضي واصفا ماضينا (ماضي المسلمين) بأنه كله سخافات وجهالات لا يصح الافتخار به.

- وفي الرد على حسين مؤنس الذي نشر مقالا (في مجلة الثقافة سنة 1951) يقول فيه أن تاريخنا الإسلامي تاريخ منقطع غير مترابط.

- ورد على أحمد أمين في كتابه " فجر الإسلام " في مزاعمه المتعلقة بالعقلية العربية.

- والرد على طه حسين الذي ادعى (في مقال له في مجلة المكشوف البيروتية سنة 1938) أن الفرعونية متأصلة في نفوس المصريين وستبقى كذلك.

- ومباحث ثمينة لأحمد زكي باشا (الملقب بشيخ العروبة) في الرد على رضا نور في كتاب " تورك تاريخي " حيث زعم أن أصل الفراعنة أتراك، وفي بَحث أن لفظ (فينيقية) و (فينيقيون) لا أصل له من اختراع اليونانيين ولا ينطبق على شعب محدد ولا أمة من الأمم، وفيه بيان أصل هذا اللفظ وطرف من تاريخهم , وأصلهم.

** أما الباب الخامس: (معارك التراجم)، فمما تضمنه:

- الرد على طه حسين في دعواه في كتابه "قادة الفكر" أن الثقافة اليونانية هي مصدر الثقافة الإنسانية.

- نقد كتاب "مع المتنبي" لطه حسين بقلم محمود محمد شاكر.

- الرد على لويس عوض (لم يحدد الأستاذ الجندي في أي مصدر) في هجومه على ابن خلدون مدعيا أن أصول ثقافته إغريقية ولاتينية.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير