[19] ((التكملة)) 1
107 الإعلام بمن حل مراكش 1
347
[20] ((تذكرة الحفاظ)) 4
1389
[21] ((التكملة)) 101
[22] ((الذيل والتكملة)) 1 - 2
556
[23] ((التكملة)) 1
115
[24] ((الرسالة المستطرفة لبيان مشهور السنة المشرفة)) ص 178 وقد نبه المؤلف على أن ابن المواق هذا غير محمد بن يوسف شارح مختصر خليل خلافا لما قد يتوهم.
[25] ((الديباج المذهب)) 290
[26] ((التكملة)) رقم 1920.
[27] ((جذوة الاقتباس)) ص 299.
[28] ((تذكرة الحفاظ)) 4
1407
[29] ((صلة الصلة)) ص 132
[30] معنى خدمته لنسخته من صحيح مسلم وسنن أبي دود أنه كتب النسخة بخطه؛ وقابلها على عدة نسخ مصححة وسمع فيها على عدة شيوخ؛ وعلم على الروايات المختلفة والألفاظ الزائدة؛ ونص على الاختلافات في الهوامش؛ وضبط ما يحتاج إلى الضبط وصحح ما يشك فيه .. الخ بحيث تعتبر نسخ الحفاظ على هذا الشكل أصولا يرجع إليها؛ وتعتبر عند اختلاف الروايات؛ كنسخة الحافظ أبي علي الصدفي بخطه من صحيح البخاري وهي التي اعتمدها الحافظ ابن حجر في ((فتح الباري)) وعلى أساسها كتب شرحه .. يقول الأستاذ إبراهيم بن الصديق في ((علم علل الحديث)): " ويظهر أن نسختي مسلم وأبي داود بخط ابن القطان قد ضاعتا ضمن كتبه التي نهبت من داره."
[31] ((تذكرة الحفاظ)) ص 4
1407
[32] ((طرح التثريب)) ص1
87
[33] انظر على سبيل المثال: ((تهذيب التهذيب)) 2
387
[34] ((طبقات الحفاظ)) ص 495رقم 1098
[35] ((شذرات الذهب)) لابن العماد 5
128
[36] ((الرسالة المستطرفة)) ص 187
[37] ((الإعلام بمن حل مراكش)) 3
141
[38] ((المستطرفة) ص 187
[39] ((طبع دار التونسية))
[40] مقدمة الدكتور إحسان عباس لبقية السفر الرابع من " الذيل والتكملة " نقلا عن " صلة الصلة "
[41] ((الإعلام بمن حل مراكش)) 3
142 نقلا عن ابن عبد الملك.
[42] ((علم علل الحديث)) 1
403
[43] ((طبقات الحفاظ)) 1
538
[44] ((الدرر الكامنة)) 6
116؛ ((ذيل تذكرة الحفاظ)) 1
366
[45] ((لحظ الألحاظ)) 232
ـ[عصام البشير]ــــــــ[28 - 04 - 03, 04:14 م]ـ
أخي السالمي
جزاك الله خيرا.
عندي كلمة حق عن دولتي الموحدين والمرابطين أحب أن أقولها:
- دولة المرابطين دولة سنية سلفية في العقيدة، عادلة معظمة للشرع، ملتزمة بالمذهب المالكي في الفروع.
ومن قرأ سير ملوكها - خاصة أمير المسلمين يوسف بن تاشفين - تعجب من شدة تعظيمهم لأهل العلم، وتحكيمهم للشرع، ومناهضتهم لأهل البدع. فما قضى على فتنة البرغواطيين إلا جحافل المرابطين، رحمهم الله.
بل كلما قرأت سيرة الشيخ عبد الله بن ياسين، مؤسس الدولة المرابطية، وجدت أنه يشبه إلى حد بعيد الشيخ محمد بن عبد الوهاب في العقيدة والمنهج والصلابة في الحق.
أما التشبت بالمذهب المالكي، فلأن أئمة المالكية في ذلك الوقت كانوا سدا منيعا أمام كل البدع والضلالات.
وما فتاواهم في الدولة العبيدية المتزندقة بخافية على متتبع لتاريخ المغرب الإسلامي!
على أنه لم يثبت أن المرابطين وقفوا في وجه علماء الحديث، أو أحرقوا كتب المخالفين. إلا ما كان من إحراق كتاب (الإحياء) بعد فتوى الفقهاء بذلك.
- أما دولة الموحدين فهي دولة الزندقة والضلال. مؤسس دولتهم هو الزنديق محمد بن تومرت الذي ادعى المهدوية وكان دجالا خبيثا، ألف كتبا في العقائد على مذهب الأشعرية، مخلوطة بالزندقة والرفض وغير ذلك من البدع التي لم تكن موجودة في بلاد المغرب حتى أدخلها هو، وألزم الناس بها.
وقد خفف من جا ء بعده من ملوك الدولة - مثل عبد المؤمن بن علي وابنه يوسف وابنه يعقوب المنصور - من هذه البدع، لكن أصبح المذهب الرسمي للدولة المغربية منذ ذلك الحين هو المذهب الأشعري، بعد أن كان المغرب سنيا محضا. والله المستعان.
وإنما دعا الموحدون إلى الحديث (أو إلى ومذهب الظاهرية كما يقول بعض المؤرخين) ليواجهوا المالكية المشتهرين بالشدة في مقاومة البدع، كما أسلفت آنفا.
فأين الثرى من الثريا؟! وكيف تقارَن دولة المرابطين بدولة الموحدين؟
والله أعلم
ـ[عصام البشير]ــــــــ[28 - 04 - 03, 04:19 م]ـ
ولشيخ الإسلام - ضمن مجموع الفتاوي - رد على كتاب (المرشدة) لابن تومرت.
¥