تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

فيمكن أن يحدد كل إنسان بمنهجه الذي يسير عليه، أما أن نعمم، فنجعل السيوطي مثل ابن حجر مثل الذهبي مثل ابن كثير مثل ابن تيمية مثل ابن القيم؛ فهذا خطأ، وهم لا يستوون، وليس كلهم واحداً في مناهجهم.

الحواشي:

(1) انظر: "مستدرك الحاكم" (3/ 130، 131).

(2) انظر: سير أعلام النبلاء (1/ 168).

(3) قد تكلم عليه الشيخ سعد آل حميد – حفظه الله – في مختصر المستدرك برقم (563) كما سيأتي، وقد أطال تخريجه، وشبهه الحافظ ابن عساكر في تاريخ دمشق.

(4) راجع تاريخ ابن عساكر، ومختصر المستدرك (552).

(5) راجع تاريخ ابن عساكر، ومختصر المستدرك (573).

(6) انتظر: "مستدرك الحاكم " (2/ 130، 131)، و "سير أعلام النبلاء " (17/ 168).

(7) انظر: "البداية والنهاية " (7/ 375 - 377).

(8) أخرجه ابن الجوزي في "الموضوعات" (2/ 234)، وقال: هذا حديث موضوع، وقد اتهموا بوضعه "مينا" وكان غالباً في التشيع. قال يحي: ليس بشيء، وقال الدار قطني: متروك. وقال ابن حبان: لا تحل الرواية عنه إلا اعتباراً، ولا تحل الرواية عن الحسن بن علي الأزدي، فإنه يضع الحديث على الثقات.

وأقره على ذلك الشوكاني في "الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة"ص (330) رقم (1125) وقال بعده:

وقد أخرج هذا الحديث: الحاكم في "المستدرك"وقال:متن شاذ، وتعقب: بأن في إسناده من يكذب وأن هذا الحديث موضوع"اهـ. .

(9) انظر: "مستدرك الحاكم " (3/ 160).

(10) النحوي، نزل همذان، قال الخطيب كان غير موثق عندهم.

ا) انظر:"سلسلة الأحاديث الصحيحة"رقم (1750).

(11) اتنظر: "مستدرك الحاكم " (2/ 130، 131)، و "سير أعلام النبلاء " (17/ 168).

(12) رواه البخاري (7/ 87) في فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، باب حب الأنصار، ومسلم (75) في الإيمان، باب الدليل على أن حب الأنصار وعلي رضي الله عنهم من الإيمان، والترمذي (3896) في المناقب، باب مناقب الأنصار وقريش، وباقي الحديث: (فمن أحبهم أحبه الله، ومن أبغضهم أبغضه الله).

(13) رواه مسلم (78) في الإيمان، باب الدليل على أن حب الأنصار وعلي رضي الله عنهم من الإيمان وعلامته، وبغضهم من علامات النفاق.

(14) أخرجه مسلم (2604) عن ابن عباس.

(15) انظر: المستدرك (3/ 160)، والكلام عليه في مختصر المستدرك (601)

(16) انظر: المستدرك (3/ 8).

(17) انظر: المستدرك (3/ 160)، والكلام عليه في مختصر المستدرك (601).

(18) انظر: المستدرك (3/ 590)، وهو عند الترمذي (2653)، وابن ماجه (4048)، وأحمد (4/ 160، 219)، وغيرهم.

(19) أنظر: المستدرك (3/ 590).

(20) من الحيرة.

(21) انظر: مختصر المستدرك (رقم576)، وهو أيضاً في المسند (4/ 323).

(22) انظر كلام ابن حجر في لسان الميزان (2/ 434/ث 1781).

(23) انظر كلام ابن حجر في لسان الميزان (2/ 434/ ت 1781).

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[18 - 10 - 03, 09:43 ص]ـ

سؤال ما صحة هذا القول و يستحدمه كبار المشايخ والعلماء المعاصرين و لكن انكره بعض طلبة العلم وهو قول صححه الحاكم ووافقه الذهبى

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[18 - 10 - 03, 10:08 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=2723

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[18 - 10 - 03, 04:22 م]ـ

جزاك الله خيرا و لكن كيف وقع فى مثل هذا الخطأ أكابر العلماء كالشيخ الالبانى و غيره من علماء الحديث فى هذا العصر

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[18 - 10 - 03, 05:00 م]ـ

وجزاك خيرا

الله أعلم ما هو السبب في ذلك

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الفقيه

منهج الذهبي في كتابه " التخليص ":

نجد الذهبي في " التخليص " يحذف بعض الإسناد ويذكر بعضه، ويذكر المتن، وقد يختصره أو يتصرف فهي أحياناً، ثم يذكر كلام الحاكم، فيتعقبه، أو يقره، وقد يسكت عنه.

وعندما يحذف الذهبي بعض الإسناد إنما يحذف الرواة الذين لا كلام له فيهم، ويبقي في الإسناد الرجل الذي يريد أن يتكلم عنه، أو على الأقل الرجل الذي اختلفت فيه عبارات الأئمة.

أولاً - بالأمثلة التي ذكرها يتضح منهج الذهبي:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير