تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أنس صبري]ــــــــ[11 - 10 - 05, 10:15 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[ابن الحاج الجزائري]ــــــــ[12 - 10 - 05, 01:23 ص]ـ

ولك مثل ذلك ...

وترقب الجديد إن شاء الله من هذه السلسلة المباركة وهي سلسلة "الحديث عند المغاربة" ... أسأل الله أن يضع لها القبول بمنه وكرمه ... آمين.

ـ[إبراهيم الجوريشي]ــــــــ[14 - 10 - 05, 02:22 م]ـ

جزاكم الله خيرا

وبارك فيكم

ـ[العاصمي]ــــــــ[15 - 10 - 05, 05:38 ص]ـ

12) - وانفردوا بوضع الافتتاحيات على صحيح البخاري:

بارك الله فيك، وجزاك خيرا.

الافتتاحيّات ليست ممّا اختصّ به المغاربة، بل قد سبق إليها إخوانهم المشارقة؛ كالحافظ السّلفي (ت576)، الذي ألّف مقدّمة إملاء كتاب " الاستذكار "، برسم شروعه في إملائه.

وصنّف - أيضا - مقدّمة إملاء كتاب " معالم السّنن " ...

والكتابان منشوران مشهوران متداولان.

وصنّف الحاقظ ابن ناصر الدّين (ت842) كتابه " افتتاح القاري لصحيح البخاري "، منشور منتشر.

وللسّيوطيّ " رفد القاري بما ينبغي تقديمه عند افتتاح صحيح البخاريّ " ...

وتنظر مقدّمة الأخ عبد اللّطيف الجيلانيّ على " بذل المجهود " للسّخاويّ، و "مقدّمة إملاء كتاب الاستذكار " للسّلفيّ ...

ـ[العاصمي]ــــــــ[15 - 10 - 05, 05:58 ص]ـ

5.رفد القارب بمقدمة افتتاح صحيح البخاري: للشيخ فتح الله بناني وغيرها.

.....

ومن جملة اختياراتهم الشهيرة أيضا:

2) - تفضيل صحيح البخاري على مسلم (2):

3) - جعل الموطأ السادس في الترتيب (2):

4) -اختيارهم لمصطلح "الجامع" في التبويب (3):

5) - اختيارهم للعناوين الطويلة (4):

هذا ما عن لي جمعه في هذا البحث، أعرضه على السادة طلبة العلم رجاء الإفادة والإستفادة

... أرجو أن تحرّر ترجمة الكتاب، وظاهر أنّ الصواب " رفد القاري "؛ لتنسجم السّجعة ... ويلاحظ أنّه قد نسب للسّيوطيّ نحوه ... وذكر الأخ عبد اللّطيف الجيلانيّ أنّه مخطوط بالخزانة العامّة بالرّباط ... فليحرّر ...

... جمهور المشارقة والمغاربة على تفضيل صحيح البخاريّ على صحيح مسلم ... وذهب بعض المغاربة إلى تقديم كتاب مسلم ...

... أوّل من أدرج كتاب " الجامع " في مصنّفه: مالك الإمام في موطّئه، ثمّ تبعه كثير من أتباع مذهبه ...

ذكرت ما تقدّم من باب المذاكرة، ودمت موفّقا محقّقا مدقّقا، أخي الفاضل الكريم.

ـ[العاصمي]ــــــــ[15 - 10 - 05, 12:13 م]ـ

... أرجو أن تحرّر ترجمة الكتاب، وظاهر أنّ الصواب " رفد القاري "؛ لتنسجم السّجعة ... ويلاحظ أنّه قد نسب للسّيوطيّ نحوه ... وذكر الأخ عبد اللّطيف الجيلانيّ أنّه مخطوط بالخزانة العامّة بالرّباط ... فليحرّر ...

لم أر كتاب " رفد القاري " في كتاب " دليل مخطوطات السّيوطي وأماكن وجودها "، للشّيبانيّ والخازندار ... فمن يتفضل بمراجعة النسخة بمكتبة الشّيخ عبد الحيّ الكتّانيّ، الملحقة بالخزانة العامّة بالرّباط، التي تحمل رقم 2711 ك ... أو يفيدنا بما في فهرس مخطوطات الخزانة العامّة بالرّباط ...

ـ[ابن الحاج الجزائري]ــــــــ[16 - 10 - 05, 01:50 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي الشيخ العاصمي1 - حفظه الله -على اهتمامك بالموضوع، وعلى هذا التدقيق في التعليق والتدليل في التذييل ... أما عن كتب السلفي المذكورة فظاهر أنها ليست بخصوص صحيح البخاري ... أما عن كتابي الحافظ ابن ناصر الدين والسيوطي فلم أقف عليها لأعلم موضوعهما وهل هما مثل بقية الكتب التي عرفت بما لا يسع قارئ الصحيح جهله ككتاب النووي "ماتمس إليه حاجة القاري ... "، وقد ألف في هذا النوع جمع ... ثم إن افتتاحيات المغاربة للصحيح ليست فقط تآليفا ألفت بل هي مما درجوا عليه حتى صار من عوائدهم الجارية يلتمسون وراءها التعلم والتبرك أيضا بقراءة أوائل البخاري ... فتأمل ... أما عن البقية فراجع له بقية المراجع المحال عليها تجد ما يسرك إن شاء الله ...

ودمت موفقا مدققا ... لا حرمنا الله فوائدك.

ـ[العاصمي]ــــــــ[16 - 10 - 05, 12:31 م]ـ

بارك الله فيك، وجزاك خير الجزاء وأوفره، ونفعني الله بفوائدك ...

ـ[ابن الحاج الجزائري]ــــــــ[17 - 10 - 05, 01:25 ص]ـ

أشكرك على تواضعك الجم ... وأنا في انتظار مواضيعك الممتعة ...

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[18 - 10 - 05, 04:51 ص]ـ

بارك الله فيك أحسنت وعذراً على التطفل

ـ[ابن الحاج الجزائري]ــــــــ[19 - 10 - 05, 02:11 ص]ـ

وفيك بارك الله، ومرحبا بك ضيفا عزيزا ...

ـ[لطفي بن محمد الزغير]ــــــــ[23 - 10 - 05, 09:36 ص]ـ

3) ثانيا: ما انفردوا به في علم الحديث دراية:

1) - انفردوا بمصطلح خاص للحديث الحسن:

هذا النوع من الحديث له أهمية خاصة، لما وقع فيه بين العلماء من الاختلاف، ولما في الحكم على الحديث بالحسن من الدقة.

قال الشيخ نور الدين العتر في "منهج النقد في علوم الحديث": " والذي يتبين بالبحث أن اختلاف المحدثين يرجع في صورته الجوهرية إلى اختلاف مرادهم من الحديث الحسن، منهم من أراد الحسن لذاته، ومنهم من أراد الحسن لغيره ".

ت: ولبعض المغاربة تعريف خاص أغربوا به:

(يتبع إن شاء الله…).

ذكر الأخ الكريم ابن الحاج الجزائري أن مما انفرد به أهل المغرب تعريف خاص للحسن، وهو صواب لكن هذا النقل غير موفق ولا دال على التعريف الذي انفردوا به، والمراد بانفرادهم بتعريف الحسن ما ذكره ابن القطان الفاسي في كتابه ((بيان الوهم والإيهام)) من أن الحديث إذا رواه من اختلف في توثيقه وتجريحه، يكون من قبيل الحسن، والغريب أن الحافظ ابن حجر عند كلامه على الحديث الحسن في ((النكت)) أثبت هذا الانراد لابن القطان، لكنه حكى قوله كما يلي: أن الحديث إذا اختلف فيه فصححه قوم وضعفه آخرون فهو من قبيل الحسن، وهناك بون شاسع بين المقولتين، إذ إن المفهوم من كلام ابن القطان أن الاختلاف في الراوي يقود للتحسين، وكلام ابن حجر أن الاختلاف في الحديث نفسه يقود للتحسين، ولقد كرر مقولة ابن حجر رحمه الله تعالى كثير ممن جاء بعده مع عزوهم المقولة لابن القطان، وهو خطأ يتبين بعد الرجوع إلى الأصول، إذ قد تُصحَّف النققول، أو يهم الناقل، والمخرج من هذا كله مراجعة الأصول، والله الموفق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير