ـ[خالدعبدالرحمن]ــــــــ[22 - 06 - 2005, 08:56 ص]ـ
أخي لؤي،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
قلت عن سورة الرحمن "عروس القرآن"!
ولعلك سقتها من هذا الحديث:" لكل شىء عروس، و عروس القرآن الرحمن"
ولكنه حديث مُنكَر!
فانتبه، حفظك الله ...
ـ[الطائي]ــــــــ[22 - 06 - 2005, 10:00 ص]ـ
يرجى من الإدارة التكرم فوراً بتعديل رسم الآية في المشاركة الثانية (فيؤخذ) بدل (فيؤخذوا) احتراماً للذكر العظيم
الأخ خالد عبدالرحمن
يجب عدم الاستهانة بنقل الآيات، وأن يتم نقلها من نصّ مُراجَع ودقيق، وألاّ تُكتب إلا بعد التأكّد التام، وأخذاً للحيطة والحذر؛ أحثّ الإخوة على نسخ الآيات من أحد مواقع القرآن الكريم المنتشرة - ولله الحمد - في الشبكة العالمية.
لكم التحية ...
ـ[جمال حسني الشرباتي]ــــــــ[22 - 06 - 2005, 10:43 ص]ـ
إعتراضك في القمة
وإليكم هذا الموقع لنسخ الآيات منه---ويجب النقر على "النصوص" لتتمكن من النسخ
http://www.al-eman.com/Quran/default.asp?Page=Dislaytext
ـ[خالدعبدالرحمن]ــــــــ[26 - 06 - 2005, 10:55 ص]ـ
أخواني الكرام،
شكراً لتصحيحكم لي ..
و أسأل الله أن يغفر لي ما أخطأت به في كتابة الآية.
ـ[سليم]ــــــــ[26 - 06 - 2005, 03:05 م]ـ
السلام عليكم
اخي جمال ابدعت في هذه اللطيفه, ليس كل تكرار زياده وليس كل تكرار ركاكه, والتكرار استعمله العرب لإظهار اهميه الشيئ وتأكيدا وتثبيا للحجه,"فالتكرير في هذه الآيات للتأكيد والمبالغة في التقرير، واتخاذ الحجة عليهم بما وقفهم على خلق خلق. وقال القتبي: إن الله تعالى عدد في هذه السورة نعماءه، وذكر خلقه آلاءه، ثم أتبع كل، خلة وصفها ونعمة وضعها بهذه وجعلها فاصلة بين كل نعمتين لينبههم على النعم ويقررهم بها، كما تقول لمن تتابع فيه إحسانك وهو يكفره ومنكره: ألم تكن فقيرا فأغنيتك أفتنكر هذا؟! ألم تكن خاملا فعززتك أفتنكر هذا؟! ألم تكن صرورة فحججت بك أفتنكر هذا!؟ ألم تكن راجلا فحملتك أفتنكر هذا؟! والتكرير حسن في مثل هذا. قال:
كم نعمة كانت لكم كم كم وكم
وقال آخر:
لا تقتلي مسلما إن كنت مسلمة إياك من دمه إياك إياك
وقال آخر:
لا تقطعن الصديق ما طرفت عيناك من قول كاشح أشر
ولا تملن من زيارته زره وزره وزر وزر وزر
وقال الحسين بن الفضل: التكرير طردا للغفلة، وتأكيدا للحجة."
ـ[جمال حسني الشرباتي]ــــــــ[26 - 06 - 2005, 09:48 م]ـ
سلمت يمناك أخي سليم
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[27 - 06 - 2005, 05:28 ص]ـ
سنضع مرجعا للقرآن هنا في شبكة الفصيح إن شاء الله
ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[04 - 08 - 2005, 12:54 ص]ـ
لقد ذكر السلف الصالح رضوان الله عليهم دقيقة أخرى تتعلّق بتكرار قوله تعالى: " فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ "، مفادها أن هذه الآية الكريمة تكرّرت في كل جنّة من الجنتين ثماني مرات بعدد أبواب الجنة. فقد جاء في وصف الجنان العليا، قوله تعالى:
وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ
(1) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
ذَوَاتَا أَفْنَانٍ
(2) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ
(3) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فِيهِمَا مِن كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجَانِ
(4) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ
(5) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ
(6) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ
(7) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ
(8) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
وجاء في وصف الجنان الأخرى، قوله تعالى:
وَمِن دُونِهِمَا جَنَّتَانِ
(1) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
مُدْهَامَّتَانِ
(2) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ
(3) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ
(4) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ
¥