ـ[أمين هشام]ــــــــ[27 - 07 - 2005, 11:59 ص]ـ
أين الرد يا "أسد السنة" المصداق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأين العون يا وارد السيارة ولا بشرى؟؟؟؟؟؟
ـ[فيصل القلاف]ــــــــ[27 - 07 - 2005, 12:26 م]ـ
عجباً أمر هشام أمين هداه الله،
أولاً قولني أن شيخه يقول أن الكفار ناجون في الآخرة، ثم يطالبني أن أثبت ذلك من كلامه!
يا هذا - هداك الله - أنا ما ادعيت عليه شيئاً ولا قرأت كلامه، أنا حكمت على مقولة معينة، لم أضفها إلى شيخك ولا أضافها أخونا جمال!
فتأمل هداك الله قبل أن تتكلم.
ـ[أمين هشام]ــــــــ[27 - 07 - 2005, 01:00 م]ـ
جميل جدا ..........
إذا فما الشاهد من هذا الاستحضار غير اللائق لا محلا ولا شهادة, يا سيد قلاف؟؟
الرجل يتحدث ببحث عميق قويم, يتخاطف منه جمال ما يستعصي عليه هو ويربكه, فيأتي به مكبرا ملموزا ...
ثم تأتي أنت فتتابعه, فيظن القارئ أن الشيخ حفظه الله هو صاحب همزاتكم ولمزاتكم ....
ما دخل الشيخ وبابا الفاتيكان؟؟
وما دخل الرويبضة ....
لا تتابع جمالا هذا, على غير هدى .... الرجل يتلقط كما يتلقط من يتلقط آيات ضرب النساء و ...
إعرض السياق جيدا يا جمال ... أو دع الناس ولا تلبس عليهم!.
فقد ضرب لكم الشيخ حفظه الله مثلا في العلمية حين استحضر كل ردود الطيبي في موقعه كما هي ... دون اجتزاء ولا اقتطاع ...
فتأتي فتقول: القرآن = الماء ... وتضعها هكذا تهكما ... دون عرض بينات الرجل ... فهذا تضليل وتلبيس وإيهام ... والرجال لا يفعلون هذا!.
وتجتزأ "المسأة" دون عرض بيناته فهذا من الزور الكبير ...
أدخل على موقع "أهل التفسير" ........ واقرأ كيف رد إسماعيل عتوك على "المستأجر" أبو عبد المعز ... من معاجم العربية أن ما ذهب إليه الشيخ حفظه الله لأهدى وأقوم قيلا ............ !!
وعندنا رسالة خاصة من د. أحمد نوفل يبارك فيها جهود الشيخ وعقله .... فعجبا كيف يغفل الذكي الألمعي الحافظ الجريء عن "ضلالات" الشيخ حفظه الله ........ وتأتيك إتيان الوحي المصلصل؟؟؟؟؟؟؟؟
ولكن في القلب حبة تؤلم وغصة تغيظ!.
أنظر في قلبك يا جمال .... فثم الجواب!.
ـ[صوت الحق]ــــــــ[27 - 07 - 2005, 05:31 م]ـ
أخي أمين هشام أعانك الله وثبتك
هل سمعت بالزيارة التي قام بها الشيخ الفاضل لبيت هذا الرجل؟
أذكر
أشهد الله أني كنت من بين الستة اللذين كانوا مع الشيخ صلاح الدين الذي تلطف وتكرم بزيارة الأستاذ جمال في بيته وأستغرب من هذا التحول الكبير في الأفكار والوجهة في مهاجمة هذا المنهج الذي أنت بنفسك يا جمال قلت للشيخ الفاضل (أنك بحاجة لمن يعاونك ويكون حولك لأنك وحدك لا تستطيع) وليس هذا فقط ولا أقصد من كلامي المديح بل لأجل الشهادة على ما دار من حديث
كان الشيخ بمنتهى الأدب والقوة في الحديث ولم نسمع من جمال ما يُبطل من قول الشيخ شيئا
وفي نهاية الجلسة قدم جمال الشيخ صلاح الدين إبراهيم أبوعرفة للإمامة ليصلي بنا المغرب في بيته!!! (أمَ بك يا جمال بإصرارك)!!!
ولكن كما قلت أخي أمين في القلب حبة تؤلم وغصة تغيظ!