ـ[فيصل القلاف]ــــــــ[27 - 07 - 2005, 05:28 م]ـ
غفر الله لك أخي، للعلماء رب يهتك أستار منتقصيهم.
ـ[أمين هشام]ــــــــ[27 - 07 - 2005, 05:31 م]ـ
إمام أهل السنة القلاف يقول إن رسم القرآن غلط!.
كيف يكتب القرآن "الذان"؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثانيا: أنا لا أدقق فيما أكتب, لسبب لو تدبرته علمته!.
إنما القرطبي وغيره من الصالحين -غفر الله لهم- يكتبون ويدققون ويعرضون ويستخيرون ... أم تظنهم يكتبون من شفاههم؟؟.
ومهما استدار عليها الإمام العلم القرطبي ... أليس هو من قال إن الضمير عائد على آدم وحواء؟؟.
ثم لم أرك تعلق على ما نصحنا به من السخافات بحق سليمان و"ساقيها"!!.
ويا سيدي "المهدي" جمال, لا تنعت المؤمنين بالضلاّل!!
فحسدك وغيرتك من الشيخ أعين من عين الشمس!!
فقد سمعتك وأنت تقول له: لا بد من رجل معك يعينك ويحمل معك!!
فماذا قصدت؟ .. العون على الضلال!!
أم النفاق؟.
وأريد الجواب من إمام أهل السنة وأسدها المغوار في شرحه لما جاء في الطبري بإقراره عن الساقين اللتين ضن النبي سليمان عليهما بالموسى؟؟؟
تفضل انبر!.
ـ[أبو سارة]ــــــــ[27 - 07 - 2005, 11:56 م]ـ
أخي الفاضل هشام وفقه الله
لا أدري كيف تسمح لنفسك بالكلام عن شيخ المفسرين عند الأولين والآخرين الطبري رحمه الله وعن الإمام القرطبي رحمه الله بهذه الطريقة!
ما أعلمه أن الطبري كَتَب تفسيره في أربعين سنة أو تزيد، وهو يروي الأحاديث والأقوال بأسانيدها ومتونها.
وليتك ترد بعض أقوالهم بأقوال علماء غيرهم، لكنك تنتقص أشخاصهم بطريقة غريبة عجيبة0
أرجو أن تنتبه لذلك وأن تفرق بين الأمرين0
أسأل الله أن يوفقنا وإياك إلى مايحب ويرضى.
ـ[د. محمد الرحيلي]ــــــــ[28 - 07 - 2005, 03:21 ص]ـ
راجع نفسك أخي هشام
واستغفر ربك
ولا تتبع الشبهات فتضل وتضل
ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[28 - 07 - 2005, 03:44 ص]ـ
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[28 - 07 - 2005, 06:27 ص]ـ
أخي العزيز فيصل القلاف أشهد الله أني أحببتك فيه بسبب ذبك عن دينه وأوليائه، وأسأل الله أن يجعلك مع أئمة أهل السنة والجماعة في أعالي الجنة والمرء مع من أحب.
وأنت أخي أمين هاشم تعجبني جرأتك لو كانت في مفيد، فما هدفك مما كتبت؟
ثم إن أسلوبك الهجومي يدل على ضيق في الصدر وضعف في الحجة، كيف لا وقد اعتليت صهوة جواد المبتدعة ومن ذلك التدليس في النصوص.
هداني الله وإياك.
ـ[أمين هشام]ــــــــ[28 - 07 - 2005, 12:24 م]ـ
أخي أبو سارة ....
لم أطعن بأحد ... وأتحداك أن تأتي بمطعنة يتفق الناس أنها مطعنة, لا التي تراها مطعنة, فكم من مطعنة طاعنها جمال وصفقت له ... فميزانك وحده لا يكفي ....
ثانيا: وهو الأهم: الذب عن الأنبياء أعظم وأولى من الذب عن غيرهم ..
فلم أركم تتحيزون للأنبياء لتنقحوا كتب العلماء مما شابها من الزلل, بل وتصرون عليها بحجج ميتة ..
وأسأل سؤالا ..
أيهما أعظم .. أن يخطئ عالم بحق نبي .. أو أن يخطئ عالم بحق عالم ... أو أن يخطئ عامي بحق عالم!!
وقول علماء التجريح في الحسن البصري وهو من هو, بأنه "مدلس" ليس طعنا, بل ذبا عن الحق والملة!.
وما دمنا نخجل منها -أقصد التفاسير التي قال فيها ابن تيمية أنها أباطيل- (((ونحذفها حينما تنشر- فهي حرية بالمخاجل, فلتمط أذى وحقا .. والحق أحق أن يتبع ... أما الطبري وغيرهم الذين أشهد الله أنهم أئمة, هكذا كانوا وهكذا بإذن الله يلقون الله, أما هم فيغفر الله لهم ويجزيهم جهدهم وإحسانهم حسنا.
{إن الله لا يستحيي من الحق}.
وللمشارك الكريم أبو ذكرى أقول: إن ضيق الصدر صفة لحبيب الله موسى ... فيشرفني لو شابهت صنيع الله!.
ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[28 - 07 - 2005, 12:44 م]ـ
أخي الحبيب أمين هاشم لا أراك إلا طالبا للحق، لكن ما فائدة طرح كهذا الموضوع؟
وما رأي علماء الأمة في ما أوردت عن الإمام الطبري؟
ثم إن ضيق الصدر فهي عيب في الداعية عليه أن ينطرح بين يدي مولاه ليتخلص منها، وإلا لن يقبل الناس دعوته.
ولنا في موسى عليه السلام مثلا، فحين كلف بالدعوة، عد ضيق صدره عيبا وحائلا دون تحقيق ما يرجو، فقال:"رب اشرح لي صدري"
وأسوتنا رسول الله محمد:= الذي وصفه ربه " وإنك لعلى خلق عظيم "، كان واسع الصدر، حتى إنه ليأتي الأعرابي ويأخذه من تلابيب ثيابه إلى أن يبدو أثر ذلك في عنقة الطاهر ويغلظ القول بأشد عبارة، ثم هو:= يبتسم له.
أسأل الله أن يهديني وإياك وجميع الإخوة إلى الحق.
أما عن الأنبياء والذب عنهم، فلا أرى أن جملة من المتشابه تجعل لأحد الحق في الطعن على إمام من أئمة الهدى، وليتك جعلت بحثك في أناس زينهم الباطل في أعين الناس كان أكثر ديدنهم ذلك.
أما عن التدليس فلا أرى فيه تبجحا فهو ينافي خلق المؤمن الذي من لوازم إيمانه الصدق والأمانة، وأنت أخي أعرف بذلك مني.
وشتان بين تدليس وتدليس.
¥