تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أمين هشام]ــــــــ[27 - 07 - 2005, 04:37 م]ـ

الشيخ عندنا ثقة ..

قال: لم يصح في تحديد كون لقمان حديث!.

والشيخ حفظه الله, يجل كل المؤمنين والعلماء خاصة ...

ولكن لا يأكل ولا يشرب من: "وقال فلان" .. و"ذهب فلان"!.

فلا تتعب نفسك يا جمال .. واعتبر أنك لم تأت بشيء .. ما لم تأتنا بآية أو حديث ... فاجتهاد مالك رضي الله عنه عندنا كاجتهادك .. عليكما البينة ... ولا عبرة في الاسم ولا في المنصب!.

{ويخوفونك بالذين من دونه .. }!.

ودعك من الاجتزاء والاختطاف ... الشيخ يجمع قرائن وإشارات, تقوم بمجموعها, وتيقى عندنا خير من عبادة "الكتب" وتسجيد الذات للأسماء!.

خاصة إذا علمت أن منهم من قال: إنه كان "لقمانا" لأن شفايفه كبار!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ثم لا تكتب لنا بالمائل .... ميْلك يكفي.

ـ[أمين هشام]ــــــــ[27 - 07 - 2005, 05:48 م]ـ

ودعنا يا قلاف من الضلالة الشنيعة التي تكذب بها نبينا محمد عليه الصلاة والسلام, تلك التي تقولها أنت وغيرك: "هذا لم يقل به أحد"!!!!!!!!!!!!!!!

ألم تسمع سيدك وسيد كل أحد حين قال: "رب مبلغ أوعى من سامع"؟؟؟؟؟

أيجعل القرآن المشرك "أحد" ......... وتنفيها أنت عن المؤمنين!!

واستدلالك بـ"لا تجتمع أمتي على ضلالة", فصحيح ... ولكن دعها تجتمع أولا!!

أم ترى هذه التخريصات والظنيات هي مقصد النبي:= في "الاجتماع"!.

يا أخي إذهب وأمت نفسك بعيدا عنا ... نحن نحيى بهذا القرآن, حين نتدبره ونعقله!.

وأنت تعبد الله بالواسطات ....

ـ[أمين هشام]ــــــــ[27 - 07 - 2005, 11:34 م]ـ

[ QUOTE= فيصل القلاف]

فلو لم يكن قال بالحق قبل اليوم أحد، فإن الأمة تكون قد اجتمعت على مخالفة ذلك الحق،

أراك لا تفرق بين "الأحد" والآحاد, وبين الجمع و"الإجماع"!!

عدد الشيخ نحوا من ثمانية "ظنيات" في لقمان, ولا أقول أقوال ... فهل ترى هذا الاضطراب هو الإجماع الذي "خرقه" الشيخ ... ثم عددت نفسك أتيت بالغائبة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إتبعوا ولا تبدعوا .......... هذا لا يكون إلا بالبينات ........ ولا تكون البينات إلا في النبوات .... لا في الشقلبات!!.

إنا لله وإنا إليه راجعون.

ـ[صالح بن سعد بن حسن المطوي]ــــــــ[28 - 07 - 2005, 12:47 م]ـ

أخي فيصل القلاف

حفظك الله ورعاك وسدد طريقك وخطاك

قصدي من السؤال أن نجمع أقوال كل فريق و دليله

وننظر في رجحيه كل دليل و نوعيته

فننظرفي هذا الدليل

هل هو نصي من قرآن أو حديث أو خبر

فإن كا قرآنا فهل النص صريحا أم أشارة أم تضمينا

وهذا له بحثه ومقامه الخاص

و إن كان حديثا ناقشناة بموجب علم الجرح والتعديبل

و إن كان خبرا فعلينا أن نرى هل هو فعلي أم قولي

وإن كان قولي فهل هو ظني أم جزمي

وإن كانا على ذلك فهل يقارب المعقول و المنقول

وهل القرائن العلمية تؤيده أم تدحضه

وبعدها نستخلص بالنتيجة

فهل ساعدتنا أخي فيصل لكي نتعلم منك

ونتأدب ونغترف من شخصك الكريم رحمك

الله سبحانه له الحمد

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير