تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ضروري جدا]

ـ[مشعل الليل]ــــــــ[27 - 04 - 2008, 01:10 ص]ـ

ماالموضوع العام لهذه القصيدة مع بيان الأساليب البلاغية فيها؟

قَلَمٌ

محمد عبدالرحمن الحفظي

ذا .. أنا ..

بعد أن أنبتَ العطرُ بدءَ الخطى ..

واجْتَلى ماءَهُ.

قال هذا الخصيمُ:

بأوزارِ تَاراتِهِ القادمةْ

..

حينما فرّق الشِّعرُ إذعانهُ

واهتَدَى لانحِسَارِ النّفَقْ

وأتى مَائداً كالخُرافاتِ

يتركُ في مهْمَهِ النهر صوتَ الحيارى

ويبدأ من حيث كان العَناء ْ.

..

إنّهُ وجهُ وِرْدٍ

وقافلةُ السّقم المُنتَهِي

في فواصلِ مَدِّ الجسدْ.

حلّةٌ ما ارتَوتْ من وُجُوم الحِداء ِ

ولا أقْبلَتْ كي تَفُوقَ المنارات ِ

والعمر .. والإرثَ والمَسألةْ.

** ** **

في حُضُورِ القناديل

تأبَى الأراضينُ إلا الدخول َ

وتمسكُ ناصِيةَ القلبِ

تَفْتَحُ في جَوفهِ وَثَبَةً من حُروق الزَّمنْ ..

وامتِثَالا ً ..

تكادُ الحنايا المُسَجّاة بالوجْدِ أن تشتري ثُقْلَهُ ..

لو تجودُ العيونْ.

...

التباريحُ أوْهَى احتمالا ً ..

والبواقيْ انبهارُ الثوانيْ

وأفئدةٌ عبر خطِّ البَصَرْ.

...

كيف صَفَّ الرُّكَامَ المُبَاهِيَ .. والقَيْدَ؟؟

أعْجَزَهُ بانقطاعِِ الوَتَنْ ..

ثُمّ فَتَّتَهُ بالرَّحِيقِ الضَّنينِ

وأجْلَسَهُ في فَراغ القلمْ.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[27 - 04 - 2008, 04:51 ص]ـ

الشيء الوحيد الذي فهمته وتيقنت منه في هذه القصيدة ـ إن جاز أن نسميها قصيدة ـ

آخر كلمتين منها (فراغ القلم)

أعانك الله

لا معنى ولا موضوع ولا بلاغة

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير