تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[نظرية النظم]

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[22 - 05 - 2008, 06:50 ص]ـ

فضلا لا أمرا، أريد منكم أن تعرضوا لنظرية

النظم عرضا ملما باختصار؟

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[23 - 05 - 2008, 01:49 ص]ـ

إخوتي ألا يوجد شبيه عبدالقاهر؟

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[27 - 05 - 2008, 04:32 م]ـ

أكرر ألا يوجد شبيه عبدالقاهر.

فَتَشَبّهوا إِن لَم تَكُونوا مِثلَهُم ------- إِنَّ التَّشَبّه بِالكِرامِ فَلاحُ.

ـ[أبو حاتم]ــــــــ[08 - 06 - 2008, 12:15 ص]ـ

من أيسر الكتب التي عرضت النظرية بأسلوب جميل، نظرية النظم للدكتورة / نجاح الظهار

ـ[عربي سوري]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 05:08 م]ـ

نظرية النظم لا يمكن اختصارها بكلمات يا سيدي ولكن يمكن القول أنها البذرة الأولى للبنيوية الحديثة

بدأت كفكرة مع الجاحظ ثم توسعت على يد الجرجاني وهي إحدى النظريات التي حاولت تفسير الإعجاز القرآني حيث رأى أصحابها أن الإعجاز في القرآن يكمن في طريقة النظم وصياغة الجمل فكلمات القرآن من الواضح والمفهوم والمتداول بين الناس ولكن النظم والصياغة تختلف عما يبدعه الخلق وهنا يكمن الإعجاز وكما تعلم أن البعض فسر الحروف المقطعة في بداية بعض السور مثل (ألم) في بداية سورة البقرة فسروها أن الله سبحانه وتعالى يقول أن هذا القرآن من الحروف التي تستعملونها فهاتوا بمثله إن استطعتم

وتقوم على أساس أن الكلمة لها معنى مختلف في كل تركيب أو جملة تكون فيها

ويختلف المعنى باختلاف التركيب حتى ولو كانت ذات الكلمة

وارى ان تقرأ عن الموضوع أنسب لك سيدي الكريم

ـ[عبد السميع]ــــــــ[09 - 12 - 2008, 11:51 م]ـ

اخي عندي كتاب مضغوط يشرح النظرية شرحا جيدا انا شخصيا استفدت منه كثيرا هو

لمحمود توفيق محمد سعد * كيف انزله لا اعرف على الموقع*

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[10 - 12 - 2008, 12:08 ص]ـ

اخي عندي كتاب مضغوط يشرح النظرية شرحا جيدا انا شخصيا استفدت منه كثيرا هو

لمحمود توفيق محمد سعد * كيف انزله لا اعرف على الموقع*

أهلا بك وسهلا ومرحبا في شبكة الفصيح.

في الحقيقة أنا نسيت الموضوع، فإن تاريخه قديم، ولكم قرأت عنها،

ولكن الأفاضل - مثلك - لا يهم وقت المشاركة المهم عندهم نفع الآخرين،

" أفضل الناس أنفعهم للناس ".

نعم أخي الكريم، ما دام علما فإننا نريده، ومن يشبع من العلم!

أما عن طريقة رفعه:

فاكتب في google رفع الملفات، ثم ما يأتيك من المواقع فادخله، ثم تجد مكانا - فراغا - ضع الماوس فيه ثم اختر الملف من الجهاز ثم اضغط على كلمة رفع - أو ما شابهها، ثم يظهر لك رابطا ضعه لنا.

ولا أدري كيف أشكرك أخي الكريم، فلا أملك إلا أن أقول:

وفقك الله ورعاك، وسدد على طريق الخير خطاك.

ـ[عبد السميع]ــــــــ[10 - 12 - 2008, 12:21 ص]ـ

انتهى إلى أنَّ المعول عليه في شأن معنى بلاغة الخطاب وفصاحته (أدبيّته) أنَّ ههنا: نظماً وترتيباً وتأليفاً وتركيباً، وأن ههنا صياغة وتصويراً ونسجاً وتحبيراً. وانتهى إلى أن هذه الخصال الثمانية في شأن الكلام سبيلها في شأن الصناعات، إلا أنها في الصناعات حقيقة، وفي الكلام مجاز. فهي قائمة في الصناعات اليدوية على سبيل الحقيقة الفعلية، ولكنها في الكلام على سبيل المجاز، وبرغم من ذلك فإنّ معيار المفاضلة بين هذه السمات الثمانية في الكلام هو هو عيارها في الصناعات ().

وأنت إذا ما نظرت في هذه الثمانية ترى أنها بدأت بالنظم وانتهت بالتحبير، وأن الإمام قد نسقها على نحو لم يقع منه في أي موطن من كتابه "دلائل الإعجاز" ولا غيره، وأنت إذا نظرت في نسقها رأيت في توقيعها النغمي توازناً؛ (نظم وترتيب)، (تأليف وتركيب)، (صياغة وتصوير)، (نسج وتحبير). وهذا النسق ترى فيه تصاعداً يشير إلى منازل هذه السمات من بلاغة الخطاب، فمبدأ بلاغته: النظم، ومنتهاها: التحبير.

وهذه السمات الثمانية لبلاغة الكلام قسمان، كل قسم أربع سمات، وكل قسم ضربان:

ـ[عبد السميع]ــــــــ[10 - 12 - 2008, 12:22 ص]ـ

اذن ساكتب لك باختصار

ـ[عبد السميع]ــــــــ[10 - 12 - 2008, 12:24 ص]ـ

القسم الأول: سمات البناء: النظم والترتيب، والتأليف والتركيب. فالأول والثاني يمثلان درجة الجوار بين عناصر الكلام البليغ: (علاقة ظاهرية)، والثالث والرابع يمثلان درجة الحوار بين عناصر الكلام البليغ: (علاقة باطنية) القسم الثاني: سمات التصوير: الصياغة والتصوير، والنسج والتحبير. فالأول والثاني يمثلان درجة السبك (صناعة المعادن) والرسم، والثالث والرابع يمثلان درجة الحبك (صناعة النسيج) والنقش.

البناء مبدؤه: "نظم"، ومنتهاه: "تركيب". والتصوير مبدؤه: "صياغة"، ومنتهاه: "تحبير". فالتناسق التصاعدي ظاهر للعيان في جمع وتنفيذ هذه السمات على هذا النحو في ذلك الموضع الفريد، الذي لم يتكرر مثله في أي موطن من كتبه. وهذه السمات الثمانية جامعة لما يعرف بتمام بلاغة الخطاب، ولما به عمود بلاغته، كما سيأتي.

وهو إذْ يشير إلى أنَّ هذا قائم في مقالة العلماء في بيان معنى البلاغة وجوهرها، وكان حقه أن يكون كافياً، فإنه يصرح بأنه قد وجده على خلاف ما حسب، فما يزال كثير في حاجة حوجاء عظيمة إلى تفصيل وتبيين.

وهو يؤكد أنّ الإجمال في تفسير الفصاحة غير كاف في معرفتها، وغير مغن في العلم بها الآن، فشأن الفصاحة شأن الصناعات كلها، فكما أنه لا يكفيك أن يقال لك: النسج هو ترتيب للغزل على وجه مخصوص، وضمّ لطاقات الإبرسيم بعضها إلى بعض على

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير