تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

*مآلك= مد الألف الطبيعي اكثر من حركتين ..

*مالكي= إشباع الكسر على الكاف حتى يصر ياءاً ..

*مالكْ: قراءة الكاف بالتسكين وهو خطأ، فالكاف يجب أن تكسر من غير إشباع ..

*مالك: نطق اللام ممالا بين الكسر والفتح ..

*ملك= (بالروايات الأخرى كما عند ورش) اختلاس نطق اللام وعدم اظهاره واضحا للسامع ..

يوم:

*يو~م= مد الواو من غير سبب، بينما هو جائز عند الوقف للإضطرار فتمد مد لين ..

الدين:

*التين= وذلك بعدم إخراج حرف الدال من مخرجه، ونطقه قريبا من حرف التاء مع عدم التشديد ..

*الدَِين= عدم تحقيق الكسر للدال فتقرأ بين الكسر والفتح كأن الياء ممالة ..

إياك و إياك:

*اياك= بدون تحقيق الهمز،.

*إيـ~ـــاك= الياء هنا ليس فيها مد، ومع هذا فالبعض يمد الياء عند التشديد مدا شاذا ..

*إياآآك= مد الألف الطبيعي كما أسلفت، وهو خطأ منتشر ..

*إياكا= إشباع الفتح على الكاف حتى يصير ألفا.

*إياك= بدون تشديد الياء لحن جلي يخرج المعنى، فتصبح العبادة متوجهة لغير الله.

نعبد:

*نعبد= فتح الباء عند العامة وهو خطأ شائع

*نعبدْ= اختلاس نطق الضم على الدال فتسمع القراءة على نحو:" نعبدْوإياك"، فيلزم تحقيق الضم على الدال.

نستعين:

*نستاعين= مد الفتح على التاء حتى يخيل للمستمع أن بعد التاء ألفا، ومثلها: التاء في "المستقيم"، والتاء في "أنعمت".

*نستعَِين= عدم تحقيق الكسر للعين فتقرأ بين الكسر والفتح كأن الياء ممالة ..

إهدنا:

*هدنا= عدم كسر الهمز أو اختلاس حركتها الهمز عند القراءة بالإبتداء ..

*إهدنا= قلقلة الهاء الساكنة بحركة غريبة نحو الكسر ..

*إهدنا= عدم تحقيق الهاء وإظهاره ..

*إهتنا= قلب الدال قريبا من التاء ..

*إهدنا= تفخيم النون من أجل الصاد في كلمة "الصراط" ..

الصراط و صراط:

*السراط= كثير من الذين يقرأونها يستبدلون الصاد سينا، وعند كثير من القراء يزيدون المد الطبيعي في الألف مدا زائدا ..

*الصرآط= مد الألف الطبيعي أكثر من حركتين ..

*الصيراط= إشباع الكسر في الصاد حتى يصير ياءا ..

*الصُراط= هناك من يضم الصاد، والصاد بالكسر المشدد ..

المستقيم:

* المستقـ (؟) ـيم= قراءة القاف بلهجات متعددة!! ..

*المستاقيم= اشباع الفتح على التاء حتى يصبح ألفا ..

*المسطقيم= قلب التاء طاءا ..

*المصطقيم= قلب السين صادا، والتاء طاءا ..

*المستكيم= ترقيق القاف حتى تُسمع كأنها كاف ..

الذين أنعمت:

*الذينَنْعمت= نقل حركة الهمز وكأن على النون الأولى سكون، أو: إلغاء همزة أنعمت ..

*أنعمت= كثير من الذين يقرأونها يغنون النون الساكنة غنا زائدا عن حده، بينما إظهارها واجب لوجود حرف العين بعدها ..

*أنعمتُ= ومن الأخطاء ضم التاء وهو لحن جلي ..

*أنَعمت= خطأ شائع وهو تحريك النون بالفتح ..

عليهم:

*عليهم= الياء ليس فيها مد، ومع ذلك هناك من يمد الياء الساكنة مدا غريبا ..

غير:

* غير= نطق الغين قريبة من القاف أو من الخاء ..

*القراءة الصحيحة المتبعة هي عدم الوقف على "عليهم"، وإنما الوصل إذا قرأ برواية حفص، لأن الوقف لغير حفص، وعلماء القراءات والتجويد لا يجيزون التنقل بين الروايات في القراءة الواحدة إلا من باب التعليم ..

المغضوب:

*المقضوب= نطق الغين نطقا هو أقرب لحرف القاف خاصة في بعض الأقاليم، وكذلك البعض يقرأها قريبة من الخاء، فإذا لم يميز حرف الغين صار اللحن لحنا جليا ..

*المغظوب= نطق الضاد ظاءا أو زاءا وربما يجتمع مع ذلك نطق الغين قافا فيصبح اللحن لحنا جليا ..

*المغُضوب= قلقلة العين، وليست من حروف القلقة، أو تحريكها قريبا من الضم ..

*المغدوب= ترقيق الضاد فتُسمع كأنها دال ..

ولا الضالين:

*ولا= تفخيم اللام خطأ بسبب الإستعداد لنطق حرف الضاد ..

*الظالين= نطق الضاد ظاءا، وهو مشهور عند العامة وحتى أئمة المساجد، وفي بعض الأقاليم لا يفرقون بين الحرفين نطقا،

* الدَّدَّالين= نطق الضاد دالا مفخمة،

*الـ ـضالـ ـين= السكت الزائد قبل الشروع في نطق الضاد، ومثلها التوقف على اللام التي بعد الألف الممدودة التي بعد الضاد، ويعده بعض القراء الكبار من اللحن الجلي ..

*الضالين= مد العارض للسكون مدا مشبعا بسبب الإنتهاء من قراءة الفاتحة، والصحيح، الإلتزام بالقراءة والرواية، فلحفص القصر والتوسط والإشباع، فبأي الطرق الثلاثة قُرِأ المد العارض للسكون في "العالمين"، وجب التقيد بهذه الطريقة في "الرحيم"،"الدين"، "نستعين"، "المستقيم"، "الضالين".


ملحوظات:
-أغلب قراءات التراويح لأئمة المساجد لا يُعتد بها في تعلم القراءة الصحيحة إلا من بعض المشايخ القليلين (وإن كان بعضهم لا يسلم من الخطأ بسبب قراءة الحدر، أو لسبب آخر) مثل المشايخ: عبدالله الجهني، والحذيفي، ومحمد أيوب، والأخضر لو يتحرر من تشديد النطق، والعفاسي والقاريء مصطفى غربي برواية ورش عن نافع، وفي مصر عدد لا بأس به من مشايخ القراءات، فمصر هي السباقة في اتقان هذا الفن الجليل، وفي مساجد السعودية يُلاحظ انتشار كبير في شهر رمضان للطلاب الحفاظ من بورما، ويغلب على أكثرهم الإتقان وحسن الصوت، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ...
-بالنسبة للقراء المعتبرين في القراءات والذين لديهم تسجيلات، فالقاريء الأول بلا منازع هو شيخ القراء محمود خليل الحصري برواية حفص وورش والدوري وقالون، ثم يليه -حسب رأيي- الشيخ محمد صديق المنشاوي، ويليهما بقية المشايخ المعتبرين مثل الشيخ عبدالباسط عبدالصمد في قراءته العادية والشيخ محمود البنا والشيخ عبدالباري محمد و الشيخ مصطفى إسماعيل والشيخ عبدالرحمن الحذيفي والشيخ محمد أيوب والشيخ ابراهيم الأخضر، وبقية القراء يخضع ترتيبهم لاعتبارات منها حسن الصوت والترتيل .. والقاريء الماهر هو القاريء الذي لا تستطيع أن تكتشف جنسيته الجغرافية من نطقه لمخارج الحروف، ويتقن المدود وخاصة المد الطبيعي ..

أنظر الرابط:
http://www.maroc-quran.com/vb/t18173.html
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير