تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[جمال حسني الشرباتي]ــــــــ[22 - 08 - 2005, 07:05 م]ـ

[ B]

هذا الكلام منهم كفر صريح

لقد ذيّلوا كلام الأخ لؤي والذي هو كلام بشر بقولهم "صدق الله العظيم"ولا يذيل إلا كلام الله بهذا القول--فلبئس ما فعلتم

الله أكبر على الظالمين

ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[22 - 08 - 2005, 07:53 م]ـ

الأخ صوت الحق - حفظه الله ..

هل تريدون أن نتحاور حواراً بنّاءاً فعلاً؟؟

أم ستكملون المشوار بالـ (الاستهزاء) على حدّ تعبيركم؟

أعلمونا .. هداكم الله ..

والسلام ..

ـ[صوت الحق]ــــــــ[23 - 08 - 2005, 01:47 ص]ـ

حتى هذه لم تفهمها يا جمال فكفرت قول الرجل

فما أراده أخونا الأمين ((الإستهزاء))

أجعلتم قول السيوطي رحمه الله حجة بعد الرسل

.

أما ما جاء في قولك أخي لؤي من تعريف للهندسة والقسمة

(((أما القسمة، فهي: عملية تفكيك لعناصر بين أجزاء مرتبطة مع بعضها البعض.

وأما الهندسة، فهي: عمليّة ربط بين عناصر الأجزاء، وكشف عن المناسبات في النظام الرابط بين هذه العناصر .. )))

فكيف يا فصيح تكون الهندسة = القسمة وهما متضادات بالمعنى حسب قولك!!!؟!!!!

أما مصطلح الهندسة البشري فلا علاقة له بالربط بل هي في (لسان العرب) الحدُّ والقياس

فأين الحد من الربط؟!!!

من بدأ بالإستهزاء فعليه أن يتحمل فما نوقشت دراسة للشيخ إلا وكانت بصمات الإستهزاء من قبلكم واضحة جلية

أنتظر الرد هدانا وإياك الله لما يحبه ويرضاه

ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[24 - 08 - 2005, 02:42 ص]ـ

الأخ صوت الحق ..

تقول – حفظك الله: أما مصطلح الهندسة البشري فلا علاقة له بالربط بل هي في (لسان العرب) الحدُّ والقياس. فأين الحدّ من الربط؟!!!

ولا أدري حقيقة من أين أتيت بهذا التعريف؟

فما الذي تقصده في قولك: الهندسة في لسان العرب، هي: الحدّ والقياس؟

الهندسة في لسان العرب – أخي الكريم – هي: المقادير.

جاء في مفاتيح العلوم للخوارزمي: الهندسة: كلمة فارسية معربة، وفي الفارسية: إندازة، أي المقادير.

وجاء في القاموس المحيط للفيروزآبادي: المهندس: مقدّر مجاري القُنيّ حيث تُحفر، والاسم: الهندسة، مشتقّ من الهِنداز، معرّب آب آنداز، فأُبدلت الزاي سيناً، لأنه ليس لهم دال بعده زاي. وهُندوسَ الأمر، بالضمّ: العالِم به.

وجاء في أبجد العلوم لصديق تاقنوجي: علم الهندسة: هو: علم بقوانين تعرف منه الأصول العارضة للكمّ من حيث هو كمّ. والكمّ هو كل شيء أمكن أن يقدر جميعه بجزء منه. ولذلك يعرف من علم الهندسة أحوال المقادير ولواحقها وأوضاع بعضها عند بعض، ونسبتها وخواص أشكالها، والطرق إلى عمل ما سبيله أن يعمل بها، واستخراج ما يحتاج إلى استخراجه بالبراهين اليقينية.

وقال الخليل: المهندس: الذي يقدر مجاري القُنِيّ ومواضعها حيث تحتضر، وهو مشتقّ من الهندزة وهي فارسية فصيرت الزاي سيناً في الإعراب لأنه ليس بعد الدال زاي في كلام العرب.

وقال ابن خلدون في مقدّمته: هذا العلم – أي الهندسة - هو النظر في المقادير، إما المتصلة: كالخط، والسطح، والجسم. وإما المنفصلة: كالأعداد، وفيما يعرض لها من العوارض الذاتية.

وعلم الهندسة، بمفهومه الحديث، هو تجسيد للعدد في المكان، ووسيلة لإدراك نظام معيّن من خلال البحث عن التناسق والانسجام بين عناصره، والكشف عن أوجه المناسبة فيما بين هذه العناصر.

ومن المعلوم أن لكل علم، ولكل كمال، ولكل فنّ أياً كان حقيقة سامية عالية، وأن تلك الحقيقة تستند دائماً إلى اسم من أسماء الله الحسنى، وباستنادها إلى ذلكم الاسم، الذي له حُجُب مختلفة، وتجلّيات متنوّعة، ودوائر ظهور متباينة، يجد ذلك الفنّ وذلك الكمال، وتلك الصنعة، كل منها كماله، ويصبح حقيقة فعلاً.

ولمّا كانت الهندسة علم كباقي العلوم، وحقيقتها وغاية منتهاها هي الوصول إلى اسم (العادل والمقدّر) من الأسماء الحسنى، وبلوغ مشاهدة التجلّيات الحكيمة لذلكم الاسم، بكل عظمتها وهيبتها في مرآة علم الهندسة، فاخترناها لتكون عنواناً لمقالتنا .. التي أردنا من خلالها الكشف عن " المقادير " في سورة الكهف المباركة، وذلك عن طريق النظر في نظامها من حيث ترتيب آياتها ومواضيعها وكلماتها وحروفها، وكذلك البحث عن أوجه المناسبة بين هذه العناصر مجتمعة ..

ودمتم لنا سالمين ..

ـ[صوت الحق]ــــــــ[24 - 08 - 2005, 05:43 م]ـ

أما من أين أتيت به فتجده في لسان العرب

الهَنْدَسَة الحدُّ والقياس وأصلهُ إنذاره بالفارسيَّة!!!. وفي الاصطلاح علم يبحث فيهِ عن أحوال المقادير من حيث التقدير

الهَنْدَسَة الحدُّ والقياس (لغةً)

وما جئت به إصطلاحاً

لكن سؤالي

كيف تكون الهندسة = القسمة وهما متضادات بالمعنى حسب قولك!!!؟!!!!

وأنهي مشاركتي

بما أن المقارنة بين كلمة من كلام الله "القسمة" وكلمة قد يكون أصلها غير عربي فلذلك وجب عليك أن تعيد النظر في بحثك أخي لؤي

* إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ *

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير