3 ـ " الخلاصة الوافية في علمي العروض والقافية " للأستاذ حامد بن سليمان عباس، وقد كان مقرراً في المعاهد العلمية بالمملكة العربية السعودية من مدة، قامت بطبعه الرئاسة العامة للكليات والمعاهد العلمية سنة (1389هـ) في مطابع الرياض بالرياض.
4 ـ " العروض تهذيبه وإعادة تدوينه " للشيخ جلال الحنفي طبع في مطبعة العاني في بغداد سنة (1398 هـ).
5 ـ " العروض الواضح وعلم القافية " للدكتور محمد بن علي الهاشمي قامت بطبعه دار القلم بدمشق الطبعة الأولى سنة (1412هـ).
الفصل السابع
علم قوانين الكتابة
" كتب علم قوانين الكتابة "
1 ـ " أدب الكتاب " لأبي بكر محمد بن يحيى بن عبد الله بن العباس الصولي المتوفي سنة (335هـ) أو (336هـ) رحمه الله تعالى.
2 ـ " تحفة أولي الألباب في صناعة الخط والكتابة " للشيخ زين الدين عبد الرحمن بن يوسف القاهري المكتب المعروف بابن الصائغ المتوفي سنة (845هـ) رحمه الله تعالى.
3 ـ " جامع محاسن كتابة الكتاب " للشيخ محمد بن حسن الطيبي من رجال القرن العاشر الهجري رحمه الله تعالى.
4 ـ " رسالة في علم الخط " لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي الشافعي المتوفي سنة (911هـ) رحمه الله تعالى.
5 ـ " منظومة في الخط " للشيخ محمد بن حسن السنجاري.
6 ـ " بهجة الطلاب وتحفة القراء والكتاب " منظومة في الخط للشيخ محمد بن علي الببلاوي المالكي المتوفي بعد سنة (1306هـ) رحمه الله تعالى.
وكتب أخرى للمتأخرين.
" علم قوانين الكتابة "
ويسمى علم الكتابة، وعلم الخط وعلم الرسم، والهجاء، والإملاء، ويقال قواعد الإملاء.
والرسم ثلاثة أنواع:
1 ـ رسم المصحف الشريف.
2 ـ رسم العروضيين.
3 ـ رسم مصطلح عليه.
فأما رسم المصحف الشريف: فهو على حسب مارسم في المصحف " الإمام " وتحرم مخالفته.
وأما رسم العروضيين: فهو على حسب الملفوظ به، ككتابة التنوين نوناً، والحرف المشدد بحرفين، ونحو ذلك.
وهذان الخطان لا يقاس عليهما. قال ابن درستويه: " خطان لا يقاسان: خط المصحف، والعروض ".
وأما الرسم المصطلح عليه: فهو المراد بالذكر هنا ().
وقد اصطلح أخيراً على إطلاق " علم الخط " على العلم الذي يعني بأنواع الخطوط من نسخ ورقعة وثلث وديواني وكوفي ... إلخ.
وإطلاق " علم الإملاء " على الرسم المصطلح عليه المشار إليه أعلاه.
وعلم الخط علم مستقل، وليس من علم النحو. وإنما ذكره النحويون في كتبهم لضرورة مايحتاج إليه المبتدئ في لفظه وفي كتبه، ولأن كثيراً من الكتابة مبني على أصول نحوية ().
وقد ذكر ابن الحاجب في آخر الشافية في علم التصريف مقدمة في الخط ().
كما ذكر السيوطي في آخر ألفيته المسماة بـ " الفريدة " خاتمة في الخط ().
وكذا ذكر في آخر كتابه همع الهوامع في شرح جمع الجوامع خاتمة في الخط ()
وذكره باعتباره علماً مستقلاً في كتابه " النقاية " وشرحه المسمى: " إتمام الدراية لقراء النقاية " العلم الثامن: علم الخط ().
وقد ألف جماعة من العلماء في هذا العلم نثراً ونظماً، ومن ذلك مايلي:ـ
1 ـ " أدب الكتاب " لأبي بكر محمد بن يحيى بن عبد الله بن العباس الصولي المتوفي سنة (335هـ) وقيل (336 هـ) رحمه الله تعالى، طبع في المطبعة السلفية بمصر سنة (1341هـ) بعناية الشيخ محمد بهجت الأثري، ثم قامت بتصويره بعد ذلك دار الباز للطباعة والنشر دون تاريخ.
2 ـ " تحفة أولي الألباب في صناعة الخط والكتاب " للشيخ زين الدين عبد الرحمن بن يوسف القاهري المُكَتِّب، المعروف بابن الصائغ، المتوفي سنة (845هـ) رحمه الله تعالى.
قامت بطبعه دار بوسلامة للطباعة والنشر في تونس، الطبعة الأولى سنة (1967م) بتحقيق وتعليق الأستاذ هلال ناجي، جمع فيه بين قواعد الخط والقلم والنماذج الخطية.
3 ـ " جامع محاسن كتابة الكتاب " للشيخ محمد بن حسن الطيبي من رجال القرن العاشر الهجري، طبع بتحقيق الدكتور صلاح الدين المنجد في بيروت، نشر دار الكتاب الجديد سنة (1962م).
4 ـ " رسالة في علم الخط " لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي الشافعي المتوفي سنة (911هـ) رحمه الله تعالى، رسالة صغيرة تقع في ثلاث صفحات.
¥