تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مختار الديرة]ــــــــ[10 - 03 - 07, 07:42 م]ـ

السلام عليكم

حياك الله وبياك و نفع بك و سددك

ـ[إبراهيم توفيق]ــــــــ[14 - 03 - 07, 07:03 ص]ـ

ذكر الامام النووي أنه صلىالله عليه وسلم أذن

ولكن لا دليل على ذلك

ـ[مختار الديرة]ــــــــ[14 - 03 - 07, 11:29 م]ـ

السلام عليكم

حياك الله وبياك و نفع بك و سددك

ـ[المسيطير]ــــــــ[14 - 03 - 07, 11:47 م]ـ

هذه فتوى وجدتها في موقع الشبكة الإسلامية، ويبدو لقارئها أنها استنباطات للعلماء، وليس عليها دليل، وإنما - قد - يستأنس بها.

رقم الفتوى: 69856

عنوان الفتوى: وجه إمامة النبي صلى الله عليه وسلم وتركه الأذان

تاريخ الفتوى: 12 ذو القعدة 1426

الجواب:

الحكمة في كونه صلى الله عليه وسلم كان يؤم ولا يؤذن أنه لو أذن لكان من تخلف عن الإجابة كافرا.

وقال أيضا: ولأنه كان داعيا فلم يجز أن يشهد لنفسه.

وقال غيره: لو أذن وقال: أشهد أن محمدا رسول الله لتوهم أن هناك نبيا غيره.

وقيل لأن الأذان رآه غيره في المنام فوكله إلى غيره.

وأيضا ما كان يتفرغ إليه من أشغال.

وأيضا قال الرسول صلى الله عليه وسلم "الإمام ضامن والمؤذن أمين " رواه أحمد وأبو داود والترمذي، فدفع الأمانة إلى غيره.

وقال الشيخ عز الدين بن عبد السلام: إنما لم يؤذن لأنه كان إذا عمل عملا أثبته، أي جعله دائما، وكان لا يتفرغ لذلك، لاشتغاله بتبليغ الرسالة، وهذا كما قال عمر: لولا الخلافة لأذنت.

وأما من قال: إنه امتنع لئلا يعتقد أن الرسول غيره فخطأ، لأنه صلى الله عليه وسلم كان يقول في خطبته: وأشهد أن محمدا رسول الله.

هذا، وجاء في نيل الأوطار للشوكاني "ج 2 ص 36" خلاف العلماء بين أفضلية الأذان والإمامة وقال فى معرض الاستدلال على أن الإمامة أفضل: إن النبى صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين بعده أموا ولم يؤذنوا، وكذا كبار العلماء بعدهم.

والله أعلم ..

ـ[مختار الديرة]ــــــــ[16 - 03 - 07, 02:38 م]ـ

السلام عليكم

حياكم الله و بياكم و نفع بكم و سددكم

ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[11 - 08 - 09, 02:46 م]ـ

وعلى كل حال فهذا الحديث لايثبت فيه عمرو بن عثمان لايعرف، وقد ضعف هذا الحديث الترمذي والبيهقي وابن العربي وغيرهم وقواه النووي فلم يصب

كيف توجهون تقوية ابن حجر للحديث بقوله في الإصابة: "فقد روى الترمذي الحديث المذكور من طريق كثير بن زياد عن عمرو بن عثمان بن يعلى بن مرة عن أبيه عن جده أنهم كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في مسير فانتهوا إلى مضيق فحضرت الصلاة فمطروا الحديث قال الترمذي غريب قلت: إسناده لا بأس به "اهـ (1)

جزاكم الله خيرا

الرابط:

(1) http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=7

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[11 - 08 - 09, 03:07 م]ـ

بارك الله فيكم

لعلي أنقل لك كلاما للحافظ ابن حجر رحمه الله يرد على كلامه السابق

قال السخاوي في كتابه الحافل الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر 2/ 933:

(ومنها – ومن الأسئلة التي وردت الحافظ من القاهرة -: هل صح أن الرسول صلى الله عليه وسلم أذَّن في بعض أسفاره؟؟

فأجاب: وقع عند الترمذي ذلك، لكن أخرجه أحمد في المسند من الطريق الذي أخرجه الترمذي؛ فقال فيه: فأمر بلالاً – رضي الله عنه – فأذَّن؛ فظهر بذلك أن من أطلق أنه أذن تجوَّزَ في ذلك؛ كما يقال: أعطى الخليفة فلاناً كذا وكذا، والذي يباشر الأعطية هو الخازن مثلاً؛ فيكون معنى "أذَّن" أمر بالأذان). انتهى

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=1362#post1362

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=50739

ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[11 - 08 - 09, 04:22 م]ـ

جزاكم الله خيرا على الإجابة وعلى سرعتها

لكن السؤال مازال قائما حيث أن ما تفضلتم بنقله عن السخاوي لايفيد تضعيف أصل الحديث وإنما ترجيح رواية على أخرى. وفهمت من كلامكم ضعف الحديث جملة وتفصيلا بسبب جهالة عمرو بن عثمان. وقد بحثت في أقوال الأئمة فلم أجد من ضعفه بعمرو بن عثمان ووالده إلا الشيخ الألباني، رحمه الله، حيث قال في إرواء الغليل عمرو بن عثمان ووالده مجهولان.

حتى الترمذي حين أشار إلى غرابته ذكر ابن الرماح ولم يذكر عمرو بن عثمان وأباه. والهيثمي قال إن رجاله موثقون. والبيهقي حين ضعف الإسناد لم يفصل سبب الضعف وإنما قال: "في إسناده ضعف ولم يثبت من عدالة بعض رواته ما يوجب قبول خبره".

ورأيت المباركفوري في تحفة الأحوذي يقول عن عمرو بن عثمان بن يعلى بن مرة:" قال الحافظ في التقريب: مستور, وقال الخزرجي في الخلاصة: وثقه ابن حبان".

والله يحفظكم

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[11 - 08 - 09, 05:02 م]ـ

بارك الله فيك

كلام البيهقي يحمل على جهالة عمرو بن عثمان عند التأمل والبحث

والهيثمي متساهل في التوثيق،

وابن حبان ذكره في الثقات ومنهجه معروف في ذلك

وجاء في تهذيب التهذيب للحافظ ابن حجر ـ - (8/ 69)

ت (الترمذي) عمرو بن عثمان بن يعلى بن مرة الثقفي، روى عن أبيه عن جده.

وعنه أبو سهل كثير بن زياد وخلف بن مهران العدوي.

ذكره ابن حبان في الثقات.

له عنده حديث تقدم في ترجمة أبيه.

قلت: وقال ابن القطان لا يعرف حاله. انتهى.

وقال ابن حجر في التقريب

عمرو ابن عثمان ابن يعلى ابن مرة الثقفي مستور من السابعة.

وقوله مستور لايدل على التوثيق بإطلاق حيث قال في مقدمة التقريب

السابعة: من روى عنه أكثر من واحد ولم يوثق، وإليه الإشارة بلفظ: مستور، أو مجهول الحال.

ووالده قال عنه ابن القطان مجهول كما في حاشيةتهذيب الكمال- (19/ 509)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير