(45) مصنف ابن أبي شيبة (1/ 337).
(46) المحلى لابن حزم (4/ 261).
(47) جامع الترمذي بشرح تحفة الأحوذي (1/ 299)؛ ومسند أحمد (3/ 229 - 230).
(48) جامع الترمذي بشرح تحفة الأحوذي (1/ 299).
(49) تقريب التهذيب (1/ 317 / 3757).
(50) أخرجه البخاري تعليقاً مجزوماً به (الفتح 2/ 534)، وابن المنذر في الأوسط (4/ 299 / رقم 2197) والبيهقي في السنن الكبرى (3/ 312). قال ابن حجر في الفتح (2/ 535): ((وصله سعيد بن منصور من رواية عبيد بن عمير، ووصله أبو عبيد من وجه آخر بلفظ التعليق، ومن طريقه البيهقي)) وذكر ابن حجر نفس الكلام في تغليق التعليق (2/ 379).
(51) أخرجه البخاري تعليقاً مجزوماً به (الفتح 2/ 534). قال ابن حجر في الفتح (2/ 535):
((وقد وصل هذا الأثر أبو بكر بن أبي الدنيا في كتاب العيدين)).
(52) وهذه المصالح التي زعموها ذكرها الشاطبي في الاعتصام (1/ 461) وما بعدها.
(53) المرجع السابق (1/ 460).
(54) القواعد والأصول الجامعة (ص 25).
(55) هذه من الحجج التي احتج بها بعض الناس في إثبات كثير من المحدثات. انظر: علم أصول البدع ص 246.
(56) يعني الأثر الذي رواه الدارمي، والذي فيه إنكاره الذكر الجماعي. وكذلك وردت آثار أخرى عنه ذكر فيها إنكاره الذكر الجماعي كما في البدع لابن وضاح.
(57) الحاوي للفتاوي (2/ 132).
(58) الاعتصام (1/ 219).
(59) الفتاوى الكبرى (2/ 467).
(60) ما جاء في البدع لابن وضاح (54)، وابن أبي شيبة في المصنف (8/ 558). وسنده حسن.
(61) الدارمي (1/ 68 - 69) بإسناد جيد، وابن وضاح في البدع (ص 8 - 10، 11، 12، 13) من عدة طرق عن ابن مسعود. وابن الجوزي في تلبيس إبليس (ص 16 - 17)، وأورده السيوطي في الأمر بالاتباع (ص 83 - 84) قال محقق كتاب (الأمر بالاتباع) للسيوطي: ((والأثر صحيح بمجموع طرقه)).
(62) العمالقة: الجبابرة الذين كانوا بالشام من بقية قوم عاد. ويقال لمن خدع الناس ويخلبهم: عملاق، والعملقة: التعمق في الكلام. فشبَّه القصاص بهم لما في بعضهم من الكبر والاستطالة على الناس. أو بالذين يخدعونهم بكلامهم. وهو أشبه. قاله ابن الأثير في النهاية (3/ 301).
(63) ابن وضاح في البدع والنهي عنها (ص 32 رقم 32)، وابن أبي شيبة في المصنف (8/ 559).
(64) كتاب الحوادث والبدع للطرطوشي ص 62، 63 - 68.
(65) فتاوى الشاطبي ص (206 - 208).
(66) أخرجه: البخاري (2697)، ومسلم (1718) عن عائشة.
(67) أخرجه أبو داود (1332) وصححه الألباني في صحيح أبي داود (1183) وفي صحيح الجامع الصغير (2639) ونسبه لأحمد والحاكم والبيهقي وابن خزيمة.
(68) الحلية (3/ 313).
(69) الفتح (11/ 250).
(70) تحفة الأحوذي (9/ 314).
(71) مجمع الفتاوى (11/ 533).
(72) أي التي تدل على فضل مجالس الذكر والاجتماع عليه.
(73) الحوادث والبدع ص 166.
(74) انظر: الاعتصام للشاطبي (1/ 461) بتصرف.
(75) الاعتصام (1/ 460).
(76) علم أصول البدع ص 246.
(77) ما جاء في البدع (ص 400 وما بعدها) رقم (9، 17، 18، 19، 20، 23).
(78) الأمر بالاتباع والنهي عن الابتداع (ص 83).
(79) البدع المنكرة (ص 47).
(80) المصدر السابق (ص 47 - 48).
(81) المصدر السابق (ص 48 - 49).
(82) بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (1/ 196).
(83) أخرجه الإمام أحمد في المسند (3/ 44)، وأبو يعلى في مسنده (2/ 81) (731)، وابن حبان في صحيحه (3/ 91) (809)، وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد (10/ 81) وقال: ((رواه أحمد وأبو يعلى، وفيه محمد بن عبد الرحمن بن لبيب، قد وثقه ابن حبان ... وضعفه ابن معين وبقية رجاله رجال الصحيح)).
(84) تحفة الأحوذي شرح الجامع للترمذي (1/ 246).
(85) الدر الثمين والمورد المعين، للشيخ محمد بن أحمد ميارة المالكي (ص 173، 212).
(86) الاعتصام، للشاطبي (2/ 275)، بتصرف.
(87) الأم، للشافعي (1/ 111).
(88) المجموع للنووي (3/ 465 - 469).
(89) كتاب التحقيق للنووي (219). كمال في كتاب مسك الختام (137 - 141).
¥