ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[09 - 05 - 09, 01:03 م]ـ
بارك الله فيكم.
طُبع كتابُ الْخَطِيبِ طَبْعَتَانِ.
وُفِّقْتُمْ وَهُدِيتُمْ.
عَنْ أَيِّ دُورِ النَّشْرِ صَدَرَتَا؟.
ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[09 - 05 - 09, 01:11 م]ـ
وإياكم شيخنا الكريم.
(طبعتين) أليست مفعولاً مطلقًا؟
الأولى: عن دار البشائر الإسلامية، بتحقيق الدكتورة إيمان علي العبد الغني.
وهنا نقد لها:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=143515
الثانية: عن الدار الأثرية، بتحقيق فراس بن خليل مشعل.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=124704
ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[09 - 05 - 09, 01:13 م]ـ
دُمْتُمْ بِخَيْرٍ وَعَفْوٍ وَعَافِيَةٍ.
قَدْ طَالَعْتُ هَذِهِ الإِفَادَةَ هَاهُنَا:
من جديد معرض القاهرة:
"ذكر صلاة التسبيح والأحاديث التي رويت عن النبي -صلى الله عليه وسلم-فيها واختلاف ألفاظ الناقلين لها"
تأليف الإمام الحافظ الخطيب البغدادي
يطبع لاول مرة عن نسخة فريدة عتيقة عليها سماعات بخطوط البرزالي والمزي و أبي الوحش
بتحقيق فراس بن خليل مشعل، عن الدار الأثرية في الأردن
قدم له:فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان -حفظه الله-
الدار الأثرية في سرايا (7)
ـ[ابا عبد الله الصنهاجي]ــــــــ[12 - 05 - 09, 10:07 م]ـ
بارك الله في هذه الجهود و اصحابها
ـ[أحمد بوجاسم]ــــــــ[10 - 10 - 09, 05:26 م]ـ
جزاكم الله خير
وبارك فيكم على جهودكم
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[17 - 01 - 10, 01:36 ص]ـ
للفائدة
ـ[أبو خالد عوض]ــــــــ[21 - 01 - 10, 12:54 م]ـ
على كل حال فإن لي رأيا قد يكون مختلفًا بعض الشيء
ويخالف الحكم الذي وضعه الأستاذ أبو محمد في العنوان،
سأعرضه للنقاش والتداول، وبارك الله فيكم وجزاكم ربي خيرات وجنات ..
تخريج الحديث:
أخرجه ابن ماجه في سننه، كتاب الصلاة، باب ما جاء في صلاة التسبيح، ص 246 رقم 1387. وصححه الألباني.
وابن خزيمة في صحيحه، كتاب الصلاة، باب ما جاء في صلاة التسبيح إن صحّ الخبر فإن في القلب من هذا الإسناد شيء (2/ 223) رقم 1216. (وقال الأعظمي: إسناده ضعيف كما قال المصنف، لكن الحديث له شواهد يتقوّى بها).
والبيهقي في السنن الكبرى، كتاب الصلاة، باب ما جاء في صلاة التسبيح (3/ 73) رقم 4916.
والحاكم في المستدرك، من كتاب صلاة التطوع (1/ 455) رقم 1193.
جميعا من طريق موسى ابن عبد العزيز القنباري عن الحكم بن أبان عن عكرمة عن ابن عباس به.
وأخرجه الحاكم في المستدرك (1/ 456) رقم 1197 من حديث ابن عمر، وصححه في الحديث السابق 1196، لكن حكم عليه الألباني بالوضع، انظر: ضعيف الترغيب والترهيب، باب الترغيب في صلاة التسبيح (1/ 207) رقم 409.
كما أخرجه البيهقي في السنن الكبرى (3/ 74) رقم 4920 من حديث الأنصاري (قيل: هو جابر بن عبد الله رضي الله عنهما)
وهو حديث ضعيف، فيه محمد بن مهاجر: ضعيف. تقريب التهذيب، ص 321 رقم 1912.
وأخرجه أبو داود في سننه، ص 223 رقم 1298. من حديث ابن عمرو رضي الله عنهما، مرفوعًا وموقوفًا، صححه الألباني وقال: حسن صحيح.
وأخرجه الطبراني في المعجم الأوسط (3/ 187) رقم 2879 من حديث ابن عباس موقوفًا، وإسناده ضعيف جدًا؛ فيه يحيى بن عقبة بن أبي العيزار، قال عنه أبو حاتم في الجرح: متروك الحديث، ذاهب الحديث، كان يفتعل الحديث. (انظر الجرح والتعديل (9/ 179) رقم 740، ومصباح الأريب (3/ 383) رقم 29289.
وأخرجه أبو نعيم في حلية الأولياء (1/ 25) من حديث ابن عباس مرفوعًا، وإسناده ضعيف جدا؛ فيه عبد القدوس بن حبيب: متروك (مصباح الأريب (2/ 277) رقم 16291.
وأخرجه الترمذي في سننه، كتاب الوتر، باب ما جاء في صلاة التسبيح، ص 128 رقم 482. وصححه الألباني.
كلاهما من طريق موسى بن عبيدة عن سعيد بن أبي سعيد مولى أبي بكر بن عمرو بن حزم عن أبي رافع به.
أما حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، (السنن الكبرى للبيهقي (3/ 74).
وهو ضعيف لاضطرابه الشديد؛ انظر مجالس أمالي الأذكار لابن حجر، ص 53.
وأخرجه الخطيب البغدادي من حديث علي بن أبي طالب، في ذكر صلاة التسبيح، ص 49 ح 2.
وهو موضوع، فيه محمد بن محمد بن الأشعث: يضع الحديث. (مصباح الأريب (3/ 222 رقم 25544).
واخرجه الخطيب من حديث جعفر بن أبي طالب، ص 53 ح 3.
¥