(7) أخرجه مسلم في كتاب الطهارة، " باب خصال الفطرة ": (حديث رقم: 384) من حديث أم المؤمنين عائشة بنت الصديق، رضي الله عنهما.
(8) سورة الحجر، الآية: (9)
(9) أخرجه مسلم في كتاب البر والصلة: " باب تحريم الكبر ": (2021) من حديث سلمة بن الأكوع، رضي الله عنه.
(10) سورة الكهف، الآية: (5)
(11) سورة التوبة، الآية: (87)
(12) أخرجه الترمذي في الاستئذان والآداب: (2619، 2695) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص، رضي الله عنه.
(13) أخرجه أبو داود في (4/ 44، رقم الحديث: 4013)، وأحمد (2/ 50، رقم الحديث: 4868)، وابن أبي شيبة: (4/ 212) من حديث عبد الله بن عمر بن الخطاب، رضي الله عنهما.
(14) اقتضاء الصراط المستقيم: (1/ 83)
(15) تفسير ابن كثير: (1/ 149)
(16) أخرجه مسلم من حديث أبي عثمان النهدي: ((2069.
(17) أخرجه أحمد في " الورع " (ص 508).
(18) اقتضاء الصراط المستقيم: (1/ 120)
(19) سورة النساء، الآية: (119)
(20) أخرجه مسلم: (14/ 352) واللفظ له، والبخاري: (8/ 630)، وأبو داود: (11/ 225) بزيادة: " والوصلات "، والترمذي: (8/ 67) بدون حكاية المرأة، والنسائي مختصراً: (8/ 146، 148)، وأحمد (6/ 21، 85) من حديث عبد الله بن مسعود، رضي الله عنه.
(21) سورة الحشر، الآية: (7)
(22) سورة الأحقاف، الآية: (32)
(23) سورة المائدة، الآية (56)
(24) سورة التوبة، الآية: (65)
(25) سورة النساء، الآية: (78)
(26) سورة الأحزاب، الآية: (36)
(27) سورة النور، الآية: (16)
(28) سورة النساء، الآية: (115)
(29) سورة الحج، الآية: (18)
(30) سورة البقرة، الآية: (57)
(31) سورة المائدة، الآية: (79)
(32) أخرجه أبو داود: (4/ 122 حديث رقم: 4336، 4337) واللفظ له، والترمذي (5/ 235، 236 حديث رقم: 3047، 3048)، وقال: " حسن غريب "، وابن ماجه (2/ 1327 حديث رقم: 4006)، وقال الهيثمي في " مجمع الزوائد ": (7/ 269): " رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيحين "، من حديث عبد الله بن مسعود، رضي الله عنه.
(33) أخرجه الترمذي (4/ 406 حديث رقم: 2169)، وقال: " حديث حسن "، والبيهقي في " السنن الكبرى ": (10/ 93)، وابن ماجه من حديث عائشة أم المؤمنين، رضي الله عنها باختلاف يسير (2/ 1327 حديث رقم: 4004)، من حديث حذيفة بن اليمان، رضي الله عنه.
(34) أخرجه مسلم: كتاب الإيمان: " باب بيان أن الإسلام بدأ غريباً "، حديث رقم: (144)، من حديث حذيفة بن اليمان، رضي الله عنه.
(35) سورة محمد، الآية: (24)
(36) سورة التحريم، الآية: (6)
(37) سورة البقرة، الآية: (24)
(38) سورة إبراهيم، الآية: (50)
(39) سورة الحج، الآيات: (19، 20، 21، 22، 23
منقول
ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[12 - 04 - 08, 10:15 م]ـ
وأما الذين يستدلون على جواز التقصير بفعل ابن عمر، رضي الله عنه في الحج والعمرة فحجتهم لا شك داحضة، لأن الشرائع السماوية والحمد لله قد تمت قبل وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ووصلتنا كاملة وتامة بعد وفاته، لأن الله سبحانه تكفل بحفظها، فقال: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ. (8)
ولم ينقل إلينا بأخبار صحيحة أنه صلى الله عليه وسلم قصر لحيته أو أخذ شيئاً منها لا في حج ولا في عمرة أو غير ذلك.
ويحتجون بأن ابن عمر أدرى منا بالأحاديث وأعلم لأنه رضي الله عنه كان أشد الصحابة حرصاً على الإقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم قولاً وعملاً.
فهذه الحجة الثانية أوهن من بيت العنكبوت لأن العبرة في الذي رواه ابن عمر نفسه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لها فيما درى وعلم.
ولا سبيل للإحتجاج بدرايته لأنه يخطىء ويصيب، وأما المشرع الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم فمعصوم عن الخطأ في تبليغ الرسالة، وهو أدرى وأعلم من ابن عمر بمقتضى العمل بالأحاديث وتفسيرها.
فالمقلد لابن عمر مما لا ريب فيه أنه متبع لهواه ومخالف لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم لآن الله سبحانه ما تعبدنا باتباع ابن عمر وغيره.
رحم الله الشيخ أبا يوسف وأسكنه فسيح جنانه ...
وجزاك الله خيرا شيخنا العوضي على هذا الموضوع الطيب ...
تعليقي على من يقتدي بابن عمر رضي الله عنه أو غيره من الصحابة ممن يفعل ذلك ..
بن عمر وغيره رضي الله عنهم وأرضاهم فعلوه فقط بحج او عمرة كما هو واضح بالأثر ...
وهؤلاء يفعلونه بإطلاقٍ دون تقييد ..
فلا هم قلدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولا هم قلدوا بن عمر رضي الله عنه وأرضاه ...
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[12 - 04 - 08, 11:36 م]ـ
رحم الله شيخنا
وجزى الله خيرا شيخنا
ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[13 - 04 - 08, 06:26 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
بن عمر وغيره رضي الله عنهم وأرضاهم فعلوه فقط بحج او عمرة كما هو واضح بالأثر ...
وهؤلاء يفعلونه بإطلاقٍ دون تقييد ..
فلا هم قلدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولا هم قلدوا بن عمر رضي الله عنه وأرضاه ...
ما الدليل على التقييد ..... (فعلوه فقط بحج او عمرة)؟
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=766033&postcount=14
¥