ـ[محمد حمدى]ــــــــ[14 - 09 - 03, 03:55 ص]ـ
جزاك الله خيرآ يا شيخنا
وما حكم ما افعلة من تناول الطعام وقت المغرب فى الايام التى لا اكون صائمآ فيها؟.
وانا اتناول وجبة واحدة فى اليوم-فى كمية وجبة الغذاء-الا عندما اكون صائمآ فأفطر واتسحر فهل هذا جائز؟
وما هو الفرق بين الجالس والمتكىء؟
وماهم الاصابع الثلاث هل هم الابهام والسبابة والوسطى ام اى ثلاث اصابع؟
ـ[محمد حمدى]ــــــــ[17 - 09 - 03, 04:33 ص]ـ
للرفع
ـ[محمد حمدى]ــــــــ[21 - 09 - 03, 03:57 ص]ـ
للرفع
ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[21 - 09 - 03, 08:21 ص]ـ
ما هو تشكيل كلمة مكفى وما معناها
ـ[محمد حمدى]ــــــــ[24 - 09 - 03, 03:57 ص]ـ
للرفع
ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[24 - 09 - 03, 08:06 ص]ـ
من يجيب على سؤالى
ـ[الحميدي]ــــــــ[24 - 09 - 03, 11:15 م]ـ
بسم الله ..
مايتعلق بالأكل بعد المغرب أو وجبة واحدة في اليوم فلاأدري مالمانع من ذلك؟
وما أعلمه من هديه عليه الصلاة والسلام في الأكل من خلال ماذكرت:
# أخرج البخاري (5398) عن أبي جحيفة يرفعه (إني لا آكل متكئاً)
* صفة الاتكاء: اختُلف في صفة الاتكاء حال الأكل:
فقال الحافظ في الفتح (9/ 452): قيل أن يتمكن في الجلوس للأكل على أي صفةٍ كان، وقيل أن يميل على أحد شقيه، وقيل أن يعتمد على يده اليسرى من الأرض ا. هـ وقال ابن القيم في الهدي (4/ 221): فُسِّر الاتكاء بالتربع، وبالاتكاء على الشئ وهو الاعتماد عليه، وبالاتكاء على الجنب، والأنواع الثلاثة من الاتكاء ا. هـ
وفسره الخطابي بأنه المعتمد على الوطاء الذي تحته، وأنكر تفسيره بالأكل على أحد شقيه (معالم السنن 4/ 225).وكذا فسره ابن الأثير في النهاية (1/ 189)، ورجحه ابن كثير في الفصول (ص 321) فقال: وهو الصحيح عند التأمل وإنعام النظر لما فيه من التجبُّر والتعاظم ا. هـ
وقال العراقي في طرح التثريب (2/ 663) متعقباً هذا التفسير: فيه نظر، فلم أجد في الكتب المشهورة في اللغة تفسير الاتكاء بالمعنى الذي ذكره أصلاً، وإنما فسروا الاتكاء بالميل على أحد الشقين ا. هـ
وكذا جزم ابن الجوزي بأنه الميل على أحد الشقين، ولم يلتفت إلى إنكار الخطابي ذلك. (عون المعبود 10/ 174، ونيل الأوطار 8/ 169)، ونحوه كلامٌ لابن مفلح قال: وفُسِّر الاتكاء بالميل على الجنب والاستناد إلى شئ وهذا هو المتبادر إلى الفهم عرفاً ا. هـ
وسمعت شيخنا ابن بازٍ رحمه الله يرجحه مستدلاً بحديث أبي بكرة وفيه: (وكان متكئاً فجلس) ففرَّق بين الجلوس والاتكاء.
والخلاصة أن الاتكاء هو الاعتماد الجسم على شئٍ آخر، سواء كان من نفسه كاليدين، أو كان منفصلاً كوسادةٍ أو جدار أو نحوه، وضابطه ما إذا أُزيل سقط المتكئ، وعليه فلا يظهر أن التربع من الاتكاء (آداب الأكل للشيخ خالد المشيقح ص28).
# حكم الاتكاء:
ماتقدم في حديث أبي جحيفة ليس فيه دلالةٌ على النهي، وإنما هو حكاية تركٍ لهذه الصفة. قال ابن حزم (المحلى6/ 117): فليس هذا نهياً أصلاً لكنه آثر الأفضل فقط ا. هـ وقال بكراهته جمعٌ من المحققين (المغني 10/ 215، والفتح 9/ 452، والآداب الشرعية 3/ 112، ورياض الصالحين ص344، وشرحه لابن عثيمين 7/ 237، والفصول لابن كثير ص 321، والإحياء 2/ 48، وغذاء الألباب 2/ 92، وأفعال النبي صلى الله عليه وسلم للأشقر 2/ 58).
وهو قول الجمهور (عمدة القاري للعيني 21/ 43).
وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف (5/ 139) عن ابن عباسٍ وخالد بن الوليد وعَبيدة السلماني وابن سيرين وعطاء بن يسار والزهري جواز ذلك مطلقاً.
وأما لعق الأصابع فسيأتي بيانها إن شاء الله.
ـ[محمد حمدى]ــــــــ[26 - 09 - 03, 03:45 ص]ـ
جزاك الله خيرآ
وما هو دليلك على عدم وجود مانع من تناول الطعام
واجبة واحدة
فى حدود وقت بعد المغرب
فى الايام التى لا اكون صائمآ فيها؟
يعنى حتى لا توجد كراهة؟
وانا لا اريد ان نبعد عن سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
فهل فعل ذلك او كان يفعلة؟
ام كان يتناول صلى الله عليه وسلم ثلاث واجبات فى اليوم الذى لم يكن صائمآ فية
وانا اريد ان أسأل من اين أتى النظام المتبع
من فطار وغذاء وعشاء؟
وما استفدتة فى صفة الاتكاء
هو:
ان الاتكاء يكون بالميل على أحد الشقين
وأن ضابطه ما إذا أُزيل سقط المتكئ
والدليل على ذلك ما استدل بية الشيخ ابن باز رحمه الله
من حديث أبي بكرة وفيه: (وكان متكئاً فجلس) ففرَّق بين الجلوس والاتكاء
ولى سؤال عن ايهما الارجح فى حكم الاتكاء
هل الكراهة أم الجواز مطلقآ مع ذكرالدليل؟
وسؤال اخر سألتة سابقآ وهو:
وما هم الاصابع الثلاث التى كان يأكل بها رسول الله صلى الله عليه وسلم هل هم الابهام والسبابة والوسطى ام اى ثلاث اصابع؟
وما الدليل على ذلك؟
وما حكمة والدليل على الحكم؟
وما معنى كلمة (الحمية)؟
وجزاك الله خيرآ انك ستتحدث ان شاء الله عن لعق الأصابع
¥