تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وإنما جاز تقدير ضمير مستتر مع عدم النص على اسم الله سبحانه لكي يعود الضمير عليه، وذلك لأن الله تعالى مذكور في القلوب، ناطقة به الخلائق، فهو اسم ظاهر، وإن لم يكن مكتوباً. وقد جرت العادة على أن المعلوم لا يجب ذكره لإعادة الضمير عليه، فقال تعالى: (حتى إذا بلغت الحلقوم) والفاعل في (بلغت) ضمير مستتر يعود على الأنفس، وليست مذكورة في الآية. ويقول ((حتى توارت بالحجاب)) والضمير في (توارت) يعود على الشمس.

والجملة هنا مستأنفة.

من نظفة خلقه: جار ومجرور متعلق بـ (خلقه) المؤخرة هذه.

والجملة: لا محل لها من الإعراب (ابتدائية) لأنها جواب الاستفهام

ويجوز تعلق شبه الجملة. بفعل محذوف تقديره (خلقه)

ويعرب (خلقه) المتأخر توكيداً للفعل المحذوف.

فقدره: عطف، والفعل معطوف على خلقه.

ثم: عاطفة تفيد الترتيب والتراخي.

السبيل: مفعول به ثان منصوب لفعل محذوف تقديره يسره، يفسره الفعل المذكورة والتقدير: (يسر الله الإنسان السبيل)

ويجوز إعراب السبيل: مفعولاً به لفعل محذوف.

أكفره: فعل ماض والفاعل مستتر

والهاء: مفعول

والجملة: خبر

(وفي هذه الحالة تكون الهمزة في أكفره همزة تعدية)

والمعنى: ما جعله كافرا؟

ويكون الاستفهام غرضه التعجب

من أي شيء: جار ومجرور ومضاف اليه

والجار والمجرور متعلق بالفعل (خلقه)

خلقه: فعل ماض. والفاعل مستتر تقديره (هو) يعود على الله تعالى، والهاء مفعول به

• وإنما جاز تقدير ضمير مستتر مع عدم على اسم الله سبحانه وتعالى لكي يعود الضمير عليه، وذلك لأن الله تعالى مذكور في القلوب، ناطقة به الخلائق، فهو اسم ظاهر، وإن لم يكن مكتوباً. وقد جرت العادة على أن المعلوم لا يجب ذكره لإعادة الضمير عليه ن فقال تعالى ((حتى إذا بلغت الحلقوم)) والفاعل في (بلغت) ضمير مستتر يعود على الأنفس ن وليست مذكورة في الآية. ويقول ((حتى توارتْ بالحجاب)) والضمير في (توارتْ) يعود على الشمس.

• والجملة هنا مستأنفة.

من نطفة خلقة: جار ومجرور متعلق بـ (خلقه) المؤخر هذه.

والجملة: لا تحل لها الإعراب (ابتدائية) لأنها جواب الإستفهام

• ويجوز تعلق شبه الجملة. بفعل محذوف تقديره (خلقه)

ويعرب (خلقه) المتأخر توكيداً للفعل المحذوف.

فقدره: عطف، والفعل معطوف على خلقه.

ثم: عاطفة تفيد الترتيب والتراخي.

السبيل: مفعول به ثان منصوب لفعل محذوف تقديره يسَّره، يفسره الفعل المذكورة

والتقدير: (يسر الله الإنسان السبيل)

• ويجوز إعراب السبيل: مفعولً به لفعل محذوف.

والتقدير: ثم سيَّر السبيل له.

يسَّره: توكيد للفعل المقدَّر.

ثم أماته: عطف على خلقه وقدره ويسَّره وهو فعل ماض والفاعل مقدر والهاء مفعول به

فأقبره: مثل أماته

ثم: عطف

إذا: ظرف مبنى في محل نصب

والعامل أنشره

شاء: فعل ماض، والفاعل مستتر تقديره (هو) يعود على الله سبحانه والجملة في محل جر مضاف إليه.

والتقدير (حين يشاء)، (وحين مشيئيه)

أنشره: فهي فعل ماض مثل (أقبره)

(كَلاَّ، لَماَّ يَقُضِ مَا أَمَرَهُ، فَلْيَنْظُرِ الإَِْنسانُ إِلَى طَعَاِمِه، اَنَّا صَبَبناَ المَاءَ صَبَّا)

كلا: حرف جر

لمْا: حرف نفي للماضي، وجزم للمضارع

يقض: فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلَة

الفاعل مستتر تقديره (هو)

ما أمره: مصدر مؤول بمعنى (أمْرَه) – يعنى أمر ربه

وهنا تكون (ما) مصدرية.

• ويجوز إعراب (ما) موصولة، فتكن مفعولاً به وتكون الجملة بعدها صلة.

فلينظر الإنسان: الفاء استئنافية.

واللام: لام الطلب.

والفعل: مجزوم وعلامة الجزم السكون.

والإنسان: فاعل

إلى طعامه: جار ومجرور متعلق بالفعل ينظر

والهاء: ضمير في محل جر مضاف إليه.

أنَا صببنا الماء: هذا مصدر مؤمل في محل جر بدل اشتمال من (طعامه)، لأن الطعام يشتمل على صب الماء وشق الأرض

ونبات الزرع …. ألخ

وإعرابه التفصيلي.

أنْ: حرف ناسخ يفيد التوكيد – لكنها مخففة من الثقيلة

نا: اسمها في محل نصب

صببنا: فعل وفاعل.

_ ويلاحظ أن إدغام الفعل قد فُكَّ لإتصاله بنا الفاعلين)

والجملة خبر أن.

الماء: مفعول به

وتقدير المصدر، (فليتظر الإنسان إلى طعامه صبَّنا الماءَ)

صَّبا: مفعول مطلق منصوب بالفتحة.

ثم: عطف

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير