تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[02 - 02 - 06, 06:18 م]ـ

(أ م ر) الأمر:

= الدين {وظهر أمر الله}

= القول {إذ يتنازعون بينهم أمرهم}

= العذاب {وقال الشيطان لما قضي الأمر}

= عيسى {إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون}

= القتل ببدر {فإذا جاء أمر الله قضي بالحق}

= قتل بني قريظة {فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره}

= فتح مكة {فتربصوا حتى يأتي الله بامره}

= القيامة {أتى أمر الله}

= القضاء {يدبر الأمر ما من شفيع إلا من بعد إذنه}

= الوحي {يدبر الأمر من السماء إلى الأرض}

= الأمر بعينه {إن الله يأمر بالعدل والإحسان}

= الذنب {فذاقت وبال أمرها}

= النصر {لله الأمر من قبل ومن بعد}

= الفعل والشأن {ألا إلى الله تصير الأمور}

= الغرق {لا عاصم اليوم من أمر الله}

= أمَرنا مترفيها وأمَّرنا وآمرنا: قراءات

= شيئا إمرا: منكرا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[02 - 02 - 06, 06:22 م]ـ

الأم:

= الأصل {هن أم الكتاب}

= المرجع والمصير {فأمه هاوية}

= الوالدة {فرجعناك إلى أمك}

= المرضع {وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم}

= أمهات المؤمنين {وأزواجه أمهاتهم}

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[02 - 02 - 06, 06:23 م]ـ

(أمة):

= عصبة {ومن ذريتنا أمة مسلمة}

= ملة {كان الناس أمة واحدة}

= سنين معدودة {وادكر بعد أمة}

= قوم {أن تكون أمة هي أربى من أمة}

= إمام {إن إبراهيم كان أمة}

= أمة من الأمم الخالية {ولكل أمة رسول}

= أمة محمد {كنتم خير أمة}

= أمة من الكفار {قد خلت من قبلها أمم}

= خلق {وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم}

ـ[عبدالعزيز المغربي]ــــــــ[03 - 02 - 06, 11:11 ص]ـ

(إلى):

= صلة {ليجمعنكم إلى يوم القيامة}

أخي الكريم، القول في (إلى) بأنها صلة فيه ما فيه، والأولى اعتبارها على بابها، وتكون (جمع) على أصلها ويكون الجمع في القبور أو بمعنى (حشر)،

قال الله تعالى في سورة آل عمران: "قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ (12) "

وقال تعالى في سورة طه: " قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى" (59)

أو تكون بمعنى اللام، قال الله تعالى في سورة التغابن آية 9: " يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ"

أو تكون بمعنى (في) كهي في قول الشاعر:

فلا تتركنّي بالوعيد كأنّني ... إلى الناسِ مطليٌّ به القارُ أجربُ

فما رأيكم أخي الكريم

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[03 - 02 - 06, 01:28 م]ـ

أخي الفاضل العزيز عبد العزيز؛

ما كان من شرطي أن أتعقب المصنف فيما يقول، وإنما أنا أختصر كلامه في نبذ يسيرة.

وليس ما تفضلت بقوله بالموضع الوحيد في كلامه الذي يحتاج لتعقب، فكثير من كلامه فيه ما فيه.

وجزاك الله خيرا، وبارك فيك، وإن شئتَ أن تأتي على جميع ما قال وتتعقبه بالقول الراجح أكون لك من الشاكرين، ولكنها مهمة صعبة كما أظن.

ـ[عبدالعزيز المغربي]ــــــــ[04 - 02 - 06, 02:18 م]ـ

بارك الله فيك،

(إلى):

= مع {ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم}

هذا على مذهب الكوفيين، وقد قال به جماعة من أهل العلم، لكن قول البصريين أقعد

فما رأيك أخي الفاضل؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[04 - 02 - 06, 03:24 م]ـ

أخي الحبيب

مسألة التضمين كثر الكلام فيها بين أهل العلم، وأنا أميل إلى إيقافها على السماع كما ذهب إليه ابن هشام وابن السيد وغيرهم.

وإذا كنتَ تميل إلى قول البصريين في هذه المسألة فأنا أبين لك أن الخلاف في المسألة وجيه، لأنه إذا كان يَرِدُ على الكوفيين (أن (إلى) بمعنى (مع) لا يعرف في كلام العرب) كما يدعي البصريون.

فكذلك يرد على البصريين أن في كلامهم تقديرًا بغير حاجة، ومعلوم أن تخريج الكلام بغير تقدير أولى من تخريجه بتقدير، وهذا كلام البصريين نفسه أنهم لا يلجئون إلى التقدير إلا لضرورة.

أنا هنا لا أريد أن أرجح قولا على قول، ولكن أبين لك أن الخلاف في المسألة سائغ ولكل وجهة نظره.

وقد ذكر الكوفيون أيضا قوله تعالى: {وأيديكم إلى المرافق} أي مع المرافق.

ولم أتتبع الشواهد على ذلك، ولعلها إن تتبعناها تكون كثيرة.

وبارك الله فيك أخي الكريم على المتابعة والملاحظة

ـ[عبدالعزيز المغربي]ــــــــ[06 - 02 - 06, 11:06 ص]ـ

أخي الحبيب،

ليس التضمين مقصورا على السماع، فقد ورد منه الكثير في القرآن الكريم وفي الشعر، وهو في الأفعال أحسنُ منه في الحروف لضعفها وقوة الأفعال!!

والنهي في قول الله عز وجل "ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم" نهي عن (أكل المال) في كل الأحوال، ثم خص منه حال الإضافة لاشتباه أمره وتنبيها على الأدنى

والله أعلم

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[06 - 02 - 06, 02:31 م]ـ

قال ابن السيد البطليوسي في مسألة التضمين ما معناه:

هذا الباب أجاز قوم أكثرهم من البصريين ومنعه قوم أكثرهم من الكوفيين .... فلما كان لا يمكن المانعين أن يمنعوه في كل موضع، والمجيزون لا يجيزونه في كل موضع ثبت أنه مقصور على السماع.

وهذه الكثرة التي تذكرها يا أخي الكريم كثرة نسبية وهي أيضا مما اختلف في كثير منه فلا يمكن أن تحتج على المخالف إلا بما وافقك على دلالته

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير