تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبي عبدالله المكي]ــــــــ[03 - 05 - 08, 07:23 م]ـ

أحبتي في الله قيل ولاادري من القائل

من طلب الراحة فاتته الراحة

ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[03 - 05 - 08, 10:32 م]ـ

قال عمر بن الخطاب: بعِ الحيوان أحسن ما يكون في عينك. (البيان والتبيين 2/ 286).

قال الشيخ محمد الغزالي في كتابه (جدد حياتك):

أتدري كيف يُسرق عمر الإنسان منه؟

يذهل عن يومه في ارتقاب غده، ولا يزال كذلك حتى ينقضي أجله ويده صفر من أي خير.

وقال محمد بن عمير بن عطارد بن حاجب: نعم العون على المروءة اليسار. البيان والتبيين (2/ 292).

ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[03 - 05 - 08, 11:27 م]ـ

قال الحريري في المقامات (369): ما ذهب من مالك ما وعظك.

وفي الآداب الشرعية (1/ 69): قالت الحكماء: من خاف الكذب أقلَّ المواعيد، وقالوا: أمران لا يسلمان من الكذب: كثرة المواعيد وشدة الإعتذار.

ـ[أبو عمر الفاروقي]ــــــــ[05 - 05 - 08, 04:42 ص]ـ

قال الشاطبي:"الخوف سوط سائق, والرجاء حاد قائد, والمحبة تيار حامل

ـ[أبو عمر الفاروقي]ــــــــ[05 - 05 - 08, 05:07 ص]ـ

قال يحيى بن معاذ الرازي: (ليكن حظ أخيك منك ثلاثا: إن لم تمدحه فلا تذمه, وإن لم تفرحه فلا تغمه, وإن لم تنفعه فلا تضره).

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[05 - 05 - 08, 05:17 ص]ـ

"شجرة الصنوبر تثمر في ثلاثين سنه، وشجرة الدباء [القرع] تثمر بعد في أسبوعين، فتقول للصنوبرة: إن الطريق التي قطعتها في ثلاثين سنة قطعتها في اسبوعين، ويقال لي شجرة ولك شجرة، فقالت لها الصنوبرة: مهلاً حتى تهب رياح الخريف، فإن ثبتِ لها تم فخرك"

[بدائع الفوائد،لابن القيم].

ـ[أبو عمر الفاروقي]ــــــــ[07 - 06 - 08, 04:41 ص]ـ

ألم يعلم بأن الله يرى

ـ[أبو عبدالله الفاصل]ــــــــ[10 - 06 - 08, 12:17 ص]ـ

قال لي أحد المشايخ: ((لا يعطيك العلم خالص الحكمة حتى تعطيه خالص المحبة)).

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[10 - 06 - 08, 02:37 م]ـ

إذا زلَّ العالِم .. زلَّ العالَم ..

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[10 - 06 - 08, 02:44 م]ـ

قال الثعالبي في " العقد النفيس " رسالة صغيرة الحجم جمع فيها طائفة من الحكم و الأمثال، و الأقوال التي سارت بها الركبان

من جميل ما قال، و أغلب ما في الكتب من منقوله:

خير الكلام ما أعرب عن الضمير

و استغنى عن التفسير

و هي صياغة أخرى لـ " خير الكلام ما قلَّ و دلَّ "

ـ[أبو عمر الفاروقي]ــــــــ[11 - 06 - 08, 01:52 م]ـ

ابن المبارك: نحن إلى قليل من الأدب أحوج منا إلى كثير من العلم ... وقال: كاد الأدب أن يكون ثلثى الدين .... وقال: قد أكثر الناس فى الأدب, ونحن نقول:الأدب هو: معرفة النفس ورعوناتها وتجنب تلك الرعونات.

ـ[أبو طعيمة]ــــــــ[11 - 06 - 08, 02:07 م]ـ

من لطيف شعر الحكمة قول المتنبي:

إنما أنْفُسُ الأنيس سباعٌ = يتفارسْنَ جَهْرةً و اغْتِيالا

مَنْ أطاق الْتماسَ شيءٍ غِلابا = واغْتِصَابًا لمْ يلْتمِسْهُ سُؤالا

كلُّ غادٍ لحاجةٍ يتمنَّى = أن يكون الغضنفرَ الرِّئْبالا ..

المقصود بالأنيس هو البشر أو الناس

ـ[العفالقي]ــــــــ[12 - 06 - 08, 03:40 م]ـ

كان شيخي العلامة محمود الطناحي يكثر في كتبه من ذكر هذه العبارة وهي ما قاله ابن الطراوة الأندلسي، في وصف تآليف أبي علي الفارسي النحوي: (ترجمة تروق بلا معنى، واسم يهول بلا جسم) ويستحسنها كثيراً.

ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[12 - 06 - 08, 04:37 م]ـ

سمعت الشيخ ابن عقيل يحدث الشيخ الخضير فيقول من تبع الحواشي ما حو شي

ـ[أبو عمر الفاروقي]ــــــــ[14 - 06 - 08, 05:14 ص]ـ

أظن ذلك فى بداية الطلب, أما إذا نبت وثبت ف (من ترك الحواشى فما حوى شيئا) والله أعلم.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[14 - 06 - 08, 06:50 ص]ـ

قال أبو حامد الغزالي رحمه الله:

((إذا لم يتكلم الفقيه في مسألة لم يسمعها ككلامه في مسألة سمعها، فليس بفقيه)).

ـ[رائد محسن]ــــــــ[16 - 06 - 08, 04:24 م]ـ

قال العلامة الأديب محمود شاكر:

"ونحن أهل زمان أوتوا من الضعف و التهاون أضعاف ما أوتي أسلافهم من الجد والقوة"

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[22 - 06 - 08, 03:22 م]ـ

قال شيخنا أبو إسحاق الحويني حفظه الله:

(( ... فإذا ضممتَ عقولَ الناس إلى عقلك، كان عقلُك أوفَى من عقولِهم جميعًا)).

ما معنى هذه الفائدة شيخنا أبا مالك؟ وقد سبقنى أخى رمضان أبو مالك بالسؤال عنها؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[22 - 06 - 08, 03:27 م]ـ

الناس في هذه المسألة ثلاثة أقسام:

- القسم الأول: من ينقلون الأقوال عن غيرهم بغير تدبر ولا إمعان، وفي هذا اعتماد وتقليد على عقول غيرهم.

القسم الثاني: من يعتمدون على عقولهم فقط دون أن ينظروا في أقوال باقي العقلاء.

القسم الثالث: من ينظرون في أقوال غيرهم بتدبر وإمعان، ثم يعملون عقولهم في تخير الصحيح منها وإبطال الفاسد.

فالقسم الثالث هو أكمل الدرجات؛ لأنه جمع بين الحسنيين.

فهذا هو المقصود والله أعلم.

مثاله: ما إذا كنت تبحث في مسألة فقهية فلك ثلاثة أحوال:

- الأول: أن تبحث في كتب الفقه وتنقل ما ذكره العلماء فيها بغير أن تعمل عقلك.

- الثاني: أن تكتب فيها بحثا اعتمادا على عقلك وحده دون الرجوع إلى كلام أهل العلم.

- الثالث: أن تبحث في أقوال أهل العلم وتنظر فيها وفي أدلتها، وتعمل فكرك في النظر والتأمل والترجيح.

ولا شك أن الحال الثالث أكمل الأحوال، لأنك أعملت عقلك بعد أن نظرت في عقول العالمين، واطمأننت إلى فهمك بعد أن تدبرت فهوم الآخرين.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير