تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الأول: عبد الرحمن بن عمرو السلمي عن العرباض بن سارية، ورواه عنه كل من خالد بن معدان، وضمرة بن حبيب ويحي بن جابر الطائي وعمر بن يونس اليمامي، وإليك تخريج طرقهم:

أما طريق خالد بن معدان، فقد أخرجه: أحمد (4/ 126)، والدارمي في المقدمة، باب اتباع السنة (1/ 44)، وأبو داود (4607) كتاب السنة، باب في لزوم السنة (5/ 14)، وابن ماجه (44) في المقدمة، باب اتباع سنة الخلفاء الراشدين المهديين (1/ 17)، والترمذي (2676) كتاب العلم، باب ما جاء في الأخذ بالسنة واجتناب البدع (5/ 44) واللفظ له، وقال: (هذا حديث حسن صحيح)، وابن أبي عاصم في السنة (31، 54، 1039، 1040) (ص19، 29،497)، والطبري في تفسيره (17101، 17102) (6/ 446، 447) ولم يسق اللفظ، والطحاوي في مشكل الآثار باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله ? في الزمان الذي يجب على الناس الإقبال فيه على خاصتهم (2/ 69)، وابن حبان (5) في المقدمة، باب الاعتصام بالسنة فيما يتعلق بها نقلا وأمرا وزجرا (1/ 178)، والطبراني في المعجم الكبير (617) (18/ 245)، والحاكم كتاب العلم (1/ 95)، وقال: (هذا حديث صحيح ليس له علة)، ووافقه الذهبي، واللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (79) باب ما روي عن النبي ? في الحث على التمسك بالكتاب والسنة (1/ 75)، وأبو نعيم في الحلية (5/ 220)، (10/ 115)، والبيهقي كتاب آداب القاضي، باب ما يقضي به القاضي ويفتي به المفتي (10/ 114)، والبيهقي في شعب الإيمان (7110) في الخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التمسك بما عليه الجماعة، باب فضل الجماعة والألفة (13/ 195)، وابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله، باب الحض على لزوم السنة والاقتصار عليها (2/ 222، 224)، والبغوي (102) كتاب الإيمان، باب الاعتصام بالكتاب والسنة (1/ 181)، والذهبي في سير أعلام النبلاء (17/ 481)، جميعهم من طريق ثور بن يزيد قال حدثني خالد بن معدان به، ورواه عن ثور كل من: أبو عاصم الضحاك بن مخلد والوليد بن مسلم وعبد الملك بن الصباح وعلي بن المديني وعيسى بن يونس.

وتابع ثورَ بن يزيد بحيرُ بن سعد، أخرجه: الترمذي (2676) (5/ 45)، وقال: (هذا حديث حسن صحيح)، ابن أبي عاصم (27، 1037) (ص17، 496)، والطبراني في المعجم الكبير (618) (18/ 246)، والبيهقي في شعب الإيمان (7109) (13/ 193)، من طريق بحير بن سعد عن خالد بن معدان به. ورواه عن بحير كل من: بقية بن الوليد ومعاوية بن يحي أبو مطيع.

كما تابعه محمد بن إبراهيم، أخرجه: ابن أبي عاصم (1045) (ص498)، والطحاوي في مشكل الآثار (2/ 69)، والطبراني في المعجم الكبير (621) (18/ 247)، والحاكم (1/ 96)، وقال: (هذا إسناد صحيح على شرطهما جميعا ولا أعرف له علة)، ووافقه الذهبي، جميعهم من طريق محمد بن إبراهيم عن خالد بن معدان به. وجاء في رواية الطبراني: عن خالد بن معدان عن عمه عن العرباض، قال ابن حجر في التهذيب (6/ 238): (وهذا يعكر على من قال: أنه عمرو بن عبسة – أي عبد الرحمن بن عمرو السلمي – فإن معدان والد خالد هو ابن أبي ذئب إلا أن يكون خالد أطلق عليه عمه مجازا).

أما طريق ضمرة بن حبيب، فقد أخرجه: أحمد (4/ 126)، وابن ماجه (43) (1/ 16)، وابن أبي عاصم (33، 56، 58،1044) (ص19،29،30،498)، والطبراني في المعجم الكبير (619) (18/ 247)، والحاكم (1/ 96)، اللالكائي (79) (1/ 74)، وابن عبد البر (2/ 221)، جميعهم من طريق معاوية بن صالح عن ضمرة بن حبيب به، ورواه عن معاوية كل من: عبد الرحمن بن مهدي وأسد بن موسى وعبد الله بن صالح.

وجاء في آخر الحديث من طريق ضمرة "إنما المؤمن كالجمل الآنف حيث قيد انقاد"، لكن أنكره جمع من الحفاظ، قال أحمد بن صالح المصري كما جاء عند اللالكائي (1/ 74): (ليس في حديث ضمرة هذه الكلمة) وذكرها، وقال الحاكم في المستدرك (1/ 96): (فكان أسد بن وداعة يزيد في الحديث "فإن المؤمن .. "، وقال ابن رجب في جامع العلوم والحكم (2/ 110): (وقد أنكر طائفة من الحفاظ هذه الزيادة في آخر الحديث، وقالوا: هي مدرجة فيه وليست منه).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير