تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مبارك]ــــــــ[28 - 01 - 05, 12:26 ص]ـ

انظر هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=3331&highlight=%CD%CF%ED%CB+%C7%E1%D3%E6%DE

ـ[هشام المصري]ــــــــ[28 - 01 - 05, 01:17 ص]ـ

و لكنى أثق فى الشيخ الألبانى كثيرا و أرى أنه لابد من وجود سبب قوى جعله يصححه فهل يدريه أحد؟

ـ[الرايه]ــــــــ[28 - 01 - 05, 03:02 م]ـ

قال ابن حجر في مختصر الترغيب والترهيب (159) عقب قول الترمذي: (غريب) رواته ثقات أثبات إلا أزهر بن سنان ففيه خلاف.

وقال في لسان الميزان (6/ 10) روى الدارقطني في غرائب مالك عن أبي صالح رفعه من دخل السوق .... الحديث، مرسل وهو غير محفوظ عن مالك ولا عمن سمي، ومخلد ضيف ومن دونه.

وممن حسّن الحديث من المتأخرين الشيخ الألباني – رحمه الله – في صحيح الجامع برقم (6231) والكلم الطيب 229، والترغيب.

والأستاذ حسين سليم الداراني في تحقيقه لسنن الدارمي (3/ 1762 - 1765)

حيث قال: والحديث حسن بطرقه و شواهده.

وسليم الهلالي في تخريجه لأذكار النووي 2/ 751، وذكر أن له رسالة في تصحيحه باسم القول الموثوق في تصحيح حديث السوق.

إلى الشيخ عبد الرحمن الفقيه بارك الله فيه

مارأيكم بتخريج الشيخ ياسر بن فتحي المصري لكتاب الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[28 - 01 - 05, 05:05 م]ـ

جزى الله كل من عقب واستدرك وأفاد حول بيان هذا الحديث المنكر، وأما قول الشيخ الراية عن الكتاب السابق فلم أقف عليه، والله أعلم.

ـ[الحارثي]ــــــــ[28 - 01 - 05, 05:41 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

جزى الله خيراً كاتب الموضوع ومن علق عليه.

وأنا وإن كنت ممن يميلون -بعد بحث- إلى أن الحديث حسن -إن شاء الله تعالى- إلا أنني أحترم قول من تكلم في الحديث، فلكل أن يقول ما شاء ما دام قد أعد الحجة أمام الله تعالى.

ولكن هناك قول واحد لم أتقبله وما كان لي أن اتقبله وأستغفر الله تعالى لقائله ولناقله وهو قول من رد الحديث بدعوى أن "الأجر كبير جداً بالنسبة للفعل"!! وهذا كلام خطير يدل على التدخل فيما هو من شأن الله تعالى! (مع علمي بأنه مسبوق إليه)

سبحان الله! من الذي يعطي الأجر ويضع الوزر؟! أليس هو الله تعالى! ومن الذي يقدر الأجر ويضاعفه أليس الله تعالى؟!

ثم من الذي يقدر أن هذا العمل عظيم أو حقير أليس الله تعالى؟!

ما وجه الغرابة أو الاستشكال في أن يعطي الله تعالى أجراً بأي مقدارعلى أي عمل؟!

ثم كيف سنرد بالمقابل على من يستشكل أن يعطي الله تعالى أجراً لمن يأتي شهوته أو غير ذلك من فضل الله تعالى الذي أخبرنا به أو أخبرنا به رسوله صلى الله عليه وسلم؟!

أخشى والله أن تكون موجة (العقلانيين)! قد تسللت إلينا دون أن نشعر!

وحتى نريح أي إنسان من مثل هذا الإستشكال نذكر بالحقيقة البدهية وهي أن الأمر كله لله! فله سبحانه أن يرتب ما شاء من الأجر على ما شاء من العمل! ولا يوجد لدينا نحن البشر أي مقياس لمعرفة ما هو الذي يحبه الله تعالى ويرضاه وما الذي يبغضه ولا يرضاه إلا النقل المحض! ومثل ذلك ليس لنا أن نعلم ما الذي هو عظيم او حقير إلا إذا علمنا الله تعالى ذلك؟!

فليتق الله تعالى كل مسلم وليعلم أنه سيلاقيه!

ـ[أبو عبد الباري]ــــــــ[28 - 01 - 05, 07:28 م]ـ

الأجر المذكور في هذا الحديث إن صح لا غبار عليه، ومثله معهود من الشريعة، وبيان ذلك:

أن الشريعة تعطي الأجر على العمل القليل لأسباب منها أن يكون في ساعة الغفلة أو زمنها كما هو الشأن في حديث السوق، وذلك أن السوق مشغلة، والقلوب تنشغل بالسوق وما فيه من مغريات الحياة، وقد جربت هذا مع هذا الحديث فقلما يتذكر الواحد هذا الذكر في وقت انصراف ذهنه وقلبه إلى السوق وحاجته منه، وهو شبيه بالحديث الذي رواه مسلم (2948) بلفظ " العبادة في الهرج كهجرة إليَّ ".

ومن أجل مرعاة أوقات الغفلة وتعميرها بالعبادة كان النبي صلى الله عليه وسلم يجتهد في صيام شعبان وقال في تعليله: هو شهر يغفل عنه الناس " وقد حسنه الألباني في الصحيحة (رقم 1898).

وهذا الباب من الأبواب التي جمع العلماء بها بين الأحاديث المختلفة في أفضل الأعمال.

فلا غرابة في كثرة الأجر وإن كان علماء مصطلح الحديث يذكرون أن من علامات الوضع الأجر الكبير على العمل القليل لكنه ليس أمرا مطردا وإن كان يصح في بعض الأحيان والله أعلم

محبكم/ أبو عبد الباري

ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[22 - 07 - 05, 09:22 م]ـ

ذكر ابن العربي تعليقاً على هذا الحديث، ونصه: {وهذا إذا لم يقصد في تلك البقعة سواه ليعمرها بالطاعة إذ عمرت بالمعصية، وليحليها بالذكر إذ عطلت بالغفلة، وليعلم الجهلة ويذكر الناسين.}

فهل ذكر هذا القيد أحد غيره؟ وما مدى صحته؟ مع أن لفظ الحديث - إن صح - مطلق.

ـ[أحمد العاني]ــــــــ[09 - 11 - 06, 02:56 م]ـ

واما كلام ابن عدي فيه (ارجوا انه لابأس به) فابن عدي رحمه الله فيه تساهل

قال الأخ الحمادي: وجزى الله خيراً الشيخ عبدالرحمن على بحثه لهذا الحديث، وهو بحثٌ موفق في العرض والنتيجة.

إلا أن فيما يتعلق بقول ابن عدي عن أزهر بن سنان: (أرجو أنه لابأس به) يبدو أنه لايريد ظاهر هذه العبارة، فقد ذكر المعلمي "رحمه الله" في الفوائد المجموعة صـ 35 و 459 أن ابن عدي يستعمل هذه العبارة في مواضع تقتضي أن يكون مقصوده (أرجو أنه لايتعمد الكذب).

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=8361&highlight=%DB%D1%C7%C6%C8

قلت: ووافق العلامةَ المعلميَّ على ذلك الشيخُ عبدُ الله السعد في مقدمته على كتاب " تعليقة على العلل لابن أبي حاتِم " لابن عبد الهادي. فليراجع.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير