تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من يمدني بـ (لامية الأفعال)؟]

ـ[سهل]ــــــــ[22 - 05 - 05, 09:43 م]ـ

السلام عليكم

الإخوة الأفاضل أحتاج لمنظومة (لامية الأفعال) في علم الصرف و معها الزيادات لبحرق اليماني و الشنقيطي

فمن يمدني بها

و جزاكم الله خيرا

ـ[خالد بن محمد الحربي]ــــــــ[31 - 05 - 05, 02:24 م]ـ

أخي الفاضل:

هنا تجد (فتح المتعال على القصيدة المسماة بلامية الأفعال) على هذا الرابط:

http://www.iu.edu.sa/Magazine/105-106/4.htm

ـ[هشام محمد عواد الشويكي]ــــــــ[25 - 06 - 08, 09:30 ص]ـ

هناك شرح لابن المصنف المعروف بابن الناظم، مطبوع.

شرح لامية الأَفعال ـ بدر الدين محمد بن محمد بن عبد الله (ت 686هـ) ـ تحقيق: هلال ناجي عالم الكتب ـبيروت ـ لبنان ـ 1420هـ/1999م.

ـ[هشام محمد عواد الشويكي]ــــــــ[25 - 06 - 08, 09:33 ص]ـ

وقد أخذ من هذه اللامية علماء كثر منهم شمس الدين النواجي الذي له كتاب:

الأُُصُولُ الجَامِعَةُ لِحُكْمِ حُروفِ المُضَارَعَةِ

تأْليف

شمس الدين محمد بن حسن بن علي بن عثمان

النواجي الشافعي (ت859هـ)

مثل (واعلم أَنَّ شارحَيْ المراحِ () واللامية () تبعًا لأَصلهما، وكذا ابن مالك في التسهيل () لم يقيدوا المضارعَ بفتحِ العَيْنِ بل اقتصروا على تقييد الماضي بالكسر، غيرَ أَنَّهم لم يُمَثلوا إلا بعلم يعلم، وقد قيَّدَه ابنا قاسم () وعقيل () في شرح التسهيل، وكذا ابن هشام () بأَنَّ كسرَ أَولِ المضارعِ عُوِضَ عَنْه كَسْرُ ثاني الماضي ()،وكذا تعليلُ صَاحبِ المَراحِ وشرحه؛ للدلالةِ على الكَسر ـ كما سيأتي ـ .... )

ـ[أم عبدالرحمن المكي]ــــــــ[08 - 01 - 09, 10:05 م]ـ

الإخوه الأفاضل ارجو افادتي عن مخطوط الأُُصُولُ الجَامِعَةُ لِحُكْمِ حُروفِ المُضَارَعَةِ هل هو محقق؟ وإذا هي محققه كيف أستطيع الحصول على أي معلومات عنها

ـ[هشام محمد عواد الشويكي]ــــــــ[09 - 01 - 09, 11:00 ص]ـ

أختي الفاضلة، الكتاب حقق، حققته مع الأستاذ الدكتور حسن عبد الهادي (جامعة الخليل ـ فلسطين)، وسينشر في مجلة الجامعة الإسلامية (غزة ـ فلسطين) ـ لك تحياتي.

ـ[هشام محمد عواد الشويكي]ــــــــ[09 - 01 - 09, 11:05 ص]ـ

نص من المخطوط

قالَ الشَّيخُ الِإمِامُ العَالِمُ العَلاَّمةُ فَرِيدُ دَهْرِه، وَوَحِيدُ عصرِه شَمْسُ الدِّينِ، شَيْخُ المُتَأَدِبين، وَرَئيسُ المُعْرِبين، أَبو عَبِدِ اللهِ محمَّدُ بنُ المرحومِ بدر الدين حسن النَّواجي الشافعيُّ، نفعَ الله بعلومِهِ، أَمَّا بعدَ حَمْدِ اللهِ الذي استأثرَ بتصريفِ أَفعالِه، فما لِماضي أَمرِه من مُضارعٍ، والصَّلاةُ والسَّلام على مَنْ بنى جَمْعَ الأَعرابِ عن بناءِ قواعد الدِّين، والانتصابِ لِرفْع منارِه، فكانَ أَشرفَ جامعٍ، صلى اللهُ عليه، وعلى آلهِ وأَصحابِه الذينَ هُم لأَجيادِ الشريعةِ مَعَارفٌ، وعلى عاطي أَعْلامِِ المِلَّةِ الحنيفية نِعَمَ العواطفُ، ما تَعاقبتْ حُروفُ الندا، وارتفعَ اسمٌ على الابتدا.

فهذه أُصُولٌ جَامِعَةٌ لِحُكم حَرْفِ المُضَارعَةِ، قَصَدتُ فيها إِلى إِحْكامِ القْولِ وَرَصْفِهِ، كَاشِفًا عَنْ حَقِيقَةِ أَمْرِه بِمَا يُغْني الطَّالبَ عَنْ وصْفِهِ، سَالكًا فِيه صَوْبَ الصَّوابِ، رَاجِيًا ثَوابَ مَنْ إِليهِ المَرجِعُ والمَآبُ، عليه تَوَكلتُ وإِليه أُنيبُ.

..................................................

آخر المخطوط

خلاف فيه ()،والمعروفُ أَنَّ تقطيعَ هَذا البيتِ، وقعَ مِنْ أَبي نُواس، بضم النون وبالواو، من غير همز، حينَ سَأَلتهُ عَنْه عِنانُ جَاريةُ النَّاطفى () في مداعبَتِها لَهُ، كما حَكاه ابنُ بريِّ التَّازيُّ () في شرح عَروضِ ابنِ السَّقاط () فكانَ بعضُ منْ لا إِلمامَ له بالتَّاريخ رأَى ما بَيْنَ الواقعتين في المناسبة، فَلَفقَ إحداهما مَع الأُخرى، وضَمَّ الثانيةَ إِلى الأُولى، ولم يَهْتَدِ إِلى ما وَراءِ ذلك فكانَ جديرًا بِأَنْ يُنْشَد [البسيط]:

................................. عَرَفْتَ شَيْئًا وَغَابَتْ عَنْكَ أَشْياءُ ()

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير