تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(3) البرد: حب الغمام.

انظر: الغريب لابن قتيبة 1/ 504، والنهاية 3/ 427، ومختار الصحاح ص 19.

(4) أخرجه البخاري ومسلم وأبو داوود والنسائي في الصغرى والكبرى وابن ماجة وأحمد وابن خزيمة والدارمي، وابن أبي شيبة وابن حبان وابن الجارود وأبو عوانة وأبو يعلى والبغوي في شرح السنة والدارقطني والبيهقي.

انظر: صحيح البخاري في كتاب الآذان، باب ما يقول بعد التكبير رقم (744) 1/ 242 - 243، وصحيح مسلم في كتاب المساجد، باب ما يقال بين تكبيرة الإحرام والقراءة رقم (598) 1/ 419، وسنن أبي داوود في كتاب الصلاة باب السكتة عند الإفتتاح رقم (781) 1/ 493، وسنن النسائي الصغرى في كتاب الإفتتاح باب الدعاء بين التكبير والقراءة رقم (894) 2/ 466، والسنن الكبرى للنسائي رقم (60) 1/ 76، ورقم (969) 1/ 312، وسنن ابن ماجة في كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها باب افتتاح الصلاة رقم (805) 1/ 264 ومسند أحمد 2/ 231، 494، وصحيح ابن خزيمة رقم (465) 1/ 237 وسنن الدارمي 1/ 283، ومصنف ابن أبي شيبة رقم (29208) 6/ 26، وصحيح ابن حبان رقم (1775 ـ 1776) 5/ 74 ـ 76، ورقم (1778) 5/ 78، والمنتقى لابن الجارود رقم (320) ص 88، ومسند أبي عوانة 1/ 98، ومسند أبي يعلى رقم (6081) 10/ 466، ورقم (6097) 10/ 485، وشرح السنة للبغوي رقم (574) 3/ 39 ـ 40، وسنن الدارقطني 1/ 336، والسنن الكبرى للبيهقي 2/ 195، وشعب الإيمان رقم (3132) 3/ 140.

(1) سبق تخريجه في ص 72 ـ 73 من حديث جابر بن عبد الله وعبد الله بن عمر.

(2) انظر: قاعدة في أنواع الاستفتاح ص 28 ـ 30.

(1) انظر: مجموع فتاوى ابن تيمية 22/ 275، 341، 343.

(2) موضوع أخرجه ابن أبي حاتم في كتابه العلل وقال: هذا حديث باطل موضوع لا أصل له، أرى أن هذا الحديث من رواية خالد بن القسم المدائني، وكان المدائني خرج إلى مصر فسمع من الليث فرجع إلى المداين فسمعوا منه الناس، فكان يوصل المراسيل ويضع لها أسانيد، فخرج رجل من أهل الحديث إلى مصر في تجارة فكتب كتب الليث هناك وكان يقال له محمد بن حماد الكزو يعني: القرع ثم جاء بها إلى بغداد فعارضوا بتلك الأحاديث فبان لهم أن أحاديث خالد مفتعلة،

انظر: كتاب العلل رقم (410) 1/ 147، وذكره الحافظ ابن حجر في تلخيص الحبير 1/ 377 قال: وأعله أبو حاتم.

(1) انظر: التمهيد 2/ 230.

(1) انظر: نيل الأوطار 2/ 194،209.

(1) انظر: المغني 1/ 473ن وزاد المعاد 1/ 205 - 206.

(2) انظر: نيل الأوطار 2/ 219.

(3) انظر: زاد المعاد 1/ 202.

(4) انظر: صفحة (86).

(5) هنيهة: أي قليلاً من الزمن، وهو تصغير هنة.

انظر: النهاية 5/ 278، ولسان العرب 15/ 366.

(1) سبق تخريجه بلفظ مسلم، وهذا اللفظ هنا لفظ البخاري.

(1) أخرجه البخاري ومسلم وأبو داوود والنسائي والترمذي وابن ماجة وأحمد وعبد الرزاق والدارمي وابن حبان وأبو عوانة والطبراني في الكبير والبيهقي في السنن الكبرى،

انظر صحيح البخاري في كتاب التهجد باب التهجد بالليل رقم (1120) 1/ 349 وفي كتاب الدعوات باب الدعاء إذا انتبه ن الليل رقم (6317) 4/ 156، وفي كتاب التوحيد باب قوله تعالى ? وهو الذي خلق السموات والأرض بالحق ? رقم (7385) 4/ 381، وفي باب قوله تعالى ? وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَة ٌإِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ? رقم (7442) 4/ 393 وفي باب قوله تعالى ? يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلامَ اللَّهِ ? رقم (7499) 4/ 403، وصحيح مسلم في كتاب صلاة المسافرين وقصرها باب الدعاء في صلاة الليل وقيامه رقم (769) 1/ 532 ـ 533، وسنن أبي داوود في كتاب الصلاة باب ما يستفتح به الصلاة من الدعاء رقم (771 ـ 772) 1/ 488 ـ 489، وسنن النسائي في كتاب قيام الليل باب ذكر ما يستفتح به القيام رقم (1618) 3/ 231 ـ 232، وسنن الترمذي في كتاب الدعوات باب ما يقول إذا قام من الليل إلى الصلاة رقم (3418) 5/ 449، وسنن ابن ماجة في كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها باب ما جاء في الدعاء إذا قام الرجل من الليل رقم (1355) 1/ 430 ـ 431، ومسند أحمد 1/ 358، 366، ومصنف عبد الرزاق رقم (2564 ـ 2565) 2/ 78 ـ 79، وسنن الدارمي 1/ 348

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير