تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[وائل النوري]ــــــــ[28 - 02 - 06, 04:37 م]ـ

ساعة ساعة

قال الإمام البخاري: باب الشاة المسموطة وأكل الكتف والجنب

قال ابن جماعة في مناسبات تراجم أبواب البخاري (66): مقصوده: جواز أكل المسموط ولا يلزم من كونه لم ير شاة مسموطة أنه لم ير عضوا مسموطا. فإن الرؤس والأكارع لا تؤكل إلا كذلك.

وفي حديث أنس إشارة إلى أن المرقق والمسموط كان حاضرا عند قوله ذلك.

وقوله: كلوا كل ذلك دليل على جوازه، وفيه جواز حز اللحم بالسكين، ولعله لم يكن نضيجا النضج التام.

ـ[وائل النوري]ــــــــ[01 - 03 - 06, 02:12 م]ـ

ساعة ساعة

قال الإمام البخاري: باب كشف المرأة في المنام.

قال ابن جماعة في المناسات (78): قيل: بلغ البخاري أن قائلا يقول ما احتلمت قط إلا بولي وشاهدي عدل، فأشار البخاري بهذه الترجمة والحديث أن ذلك ليس بنقص ولا عار فإن النائم غير مكلف بها تلك الحالة وإن كلفه بها حالة اليقظة.

قال الإمام البخاري: باب أهل العلم والفضل أحق بالإمامة.

...................................... ؟

ـ[وائل النوري]ــــــــ[03 - 03 - 06, 04:36 م]ـ

ساعة ساعة

قال ابن قتيبة في عيون الأخبار (1/ 136): قال القاسم بن الفضل: حدثني رجل من بني جرير أن رجلا منهم خاصم رجلا إلى سوار بن عبد الله، فقضى على الجريري، فمر سوار ببني جرير، قام إليه الجريري فصرعه وخنقه وجعل يقول:

رأيت أحلاما فعبرتها ....... وكنت للأحلام عبارا

رأيتني أخنق ضبا على ....... جحر وكان الضب سوارا

ـ[وائل النوري]ــــــــ[05 - 03 - 06, 01:49 م]ـ

ألفاظ منطقية

قال الميداني في ضوابط المعرفة (188): الاستقراء: تتبع الجزئيات كلها أو بعضها للوصول إلى حكم عام يشملها جميعا.

وهو قسمان:

القسم الأول: الاستقراء التام، وهو الذي يتم فيه استيعاب جميع جزئياته أو أجزاء الشيء الذي هو موضوع البحث.

القسم الثاني: الاستقراء الناقص، وهو الذي تدرس فيه بعض جزئيات أو أجزاء الشيء الذي هو موضوع البحث. وتقاس عليه بقية الأجزاء. اهـ بتصرف

ـ[وائل النوري]ــــــــ[07 - 03 - 06, 09:24 م]ـ

ألفاظ منطقية

قال الميداني في الضوابط (380) تحت باب المناظرة في العبارة:

العبارة في اصطلاح علماء هذا الفن هي: مطلق اللفظ الصادر من المتكلم، سواء أكان تعريفا، أو تقسيما، أو دعوى، أو دليلا، أو غير ذلك.

وتجري المناظرة في العبارة على الوجه التالي:

يوجه المستدِل على عبارة المانع الإبطال، بسبب أنها تخالف قاعدة من قواعد اللغة، أو تخالف الضبط اللغوي المتبع، أو أن الكلمة لا أصل لها على المعنى الذي قصده صاحب العبارة المانع.

فيجيب المانع ببيان الوجه الذي استند إليه في عبارته، إذا كان له وجه في ذلك، أو يسلم الاعتراض ويصحح عبارته.

ـ[وائل النوري]ــــــــ[09 - 03 - 06, 01:25 م]ـ

ألفاظ منطقية

قال الميداني في المعرف (455):

لا بد في المناظرة من أن تنتهي بعجز أحد المتناظرين عن دفع دليل الآخر.

1 ـ فإن كان العاجز هو السائل سمي "ملزما"، وسمي عجزه "إلزاما".

2 ـ وإن كان العاجز هو المعلل سمي "مفحما"، وسمي عجزه "إفحاما".

أعتذر عن خلو المقال من الألوان الموضحة والمبينة للغرض، فلوحة الملتقى لا تعمل عندي.

فهل هي كذلك عندكم؟

ـ[وائل النوري]ــــــــ[11 - 03 - 06, 09:01 م]ـ

بشعر لا كشعر بل كسحر ........... ولفظ كالشمول بل الشمال

قال يحيى الصرصري في لاميته كما في مقدمة الجوهرة (7):

ألذ وأحلى من شمول وشمأل ..... وأليق من ذكرى حبيب ومنزل

وأطيب من مسك تضوع نشره ..... وند وكافور ومن عرف مندل

وأحسن من روض تفتق نوره ..... على حافتي ماء الغدير المسلسل

ـ[وائل النوري]ــــــــ[15 - 03 - 06, 02:20 ص]ـ

بشعر لا كشعر بل كسحر ........... ولفظ كالشمول بل الشمال

قال أبو طاهر السلفي كما في السير (21/ 30):

وقول أئمة الزيغ الذي لا ....... يشابهه سوى الداء العضال

كمعبد المضلل في هواه ...... وواصل أو كغيلان المحال

وجعد ثم جهم وابن حرب ...... حمير يستحقون المخالي

وثور كاسمه أو شئت فاقلب .... وحفص الفرد قرد ذي افتعال

وبشر لا رأى بشرى فمنه ....... تولد كل شر واختلال

ـ[أبو أحمد الرفاعي]ــــــــ[15 - 03 - 06, 03:44 م]ـ

لعل توارد الخواطر وتفتيح الأزهان وجري الأقلام بأعذب الأفهام هو ثمرة من ثمرات ذكر الله والتعلق به والتقرب إليه وجعله هو المقصد والغاية ....

يدرك ذلك كل من زاد على حاله وأكثر من ذكره وأيقظ همم أفكاره واستدام النظر في القرآن وفي سنته صلى الله عليه وسلم رواية ودراية .. ولا غرو ولا عجب فإن هذا العمل مما تتوق إليه النفوس الزكية والقلوب النقية والعقول النيرة

يدرك ذلك كل من عقل عن الله ورسوله واستبان له الحق جعلني الله وإياكم منهم .... آمين

ـ[وائل النوري]ــــــــ[19 - 03 - 06, 02:22 م]ـ

أحسن الله إليك.

بشعر لا كشعر بل كسحر ........... ولفظ كالشمول بل الشمال

في الصفحات الناضرة (136):

سألت زماني وهو بالخفض مولع .......... وبالجهل محفوف وبالنقص مختص

فقلت له: هل من طريق إلى العلا ......... فقال: طريقان الوقاحة والنقص

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير