تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

========================

من هو أعبر هذه الأمة؟ (1/ 60):

كان أبو بكر غاية في تعبير الرؤيا وكان يعبر في زمن النبي ? الرؤيا،وقد قال محمد بن سيرين وهو المقدم في هذا العلم بالاتفاق كان أبو بكر أعبر هذه الأمة بعد رسول الله ?.

• الشروط الواجب توفرها في المعبر (1/ 60):

قال وفي " الرسالة " ولا ينبغي أن يعبر الرؤيا من لا علم له بها، وقال التادلي: إلا إذا كان عالماً بأصول التفسير، وهي الكتاب والسنة وكلام العرب وأشعارها وأمثالها، وكان له فضل وصلاح وفراسة ولا يعبرها بالنظر في كتب العبارات، ويعني بذلك على جهة التقليد لذلك فإن ذلك لا يجوز لأنها تختلف باختلاف الأشخاص والأزمان والأحوال.

وقال تنبيه: الكتب المنسوبه إلى ابن سيرين في علم تعبير الرؤيا من أهجن ما كذب على السلف ولا يتصور من التابعين أن يكون هذا أول ما ألفوا فيه من أبواب العلم، والتصنيف إنما شاع بعد ذلك.

وقال ابن القيم في " الطرق الحكمية " (ص 256): لما تكلم على الذين أنكروا من السلف التدوين ما نصه: وكان ابن سيرين وأصحابه لا يكتبون الحديث فكيف بالرؤيا. ............ وذكر كلام ماتع في بابه.

• صلاة الجماعة من خصائص هذه الأمة (1/ 66):

قال فائدة: صلاة الجماعة من خصائص هذه الأمة.

• من حج بالمسلمين في السنة الثامنة (1/ 66، 109، 240):

أول من أقام للناس الحج عَتّاب بن أسيد سنه ثمان للهجرة؛ لأنه أمير على مكة، أمره النبي ? بعدما رجع إلى المدينة بعد الفتح، وكان عمره إذ ذاك قريباً من العشرين سنه، وأقره أبو بكر إلا أن مات عتاب في يوم مات أبو بكر.

• العلة من تسمية الأسبوع جمعة (1/ 69):

قال: فائدة في " التوشيح " للسيوطي كان اليهود يسمون الأسبوع كله سبتاً وقد وقع ذلك في حديث أنس في الاستسقاء فحدث في الإسلام تسميته جمعة نظراً لليوم الأشرف.

• الرد على من استدل على أن علي بن أبي طالب ? أفضل من أبي بكر ? إرسال براءة مع علي (1/ 72):

قال بعض العلماء: إنما أرسل علياً لأنها تتضمن نقض العهد، فأراد قطع ألسنة العرب بأن يرسل ابن عمه من بيته لينقض العهد، وقال الجاحظ: لا يؤخذ من تفضيل علي على أبي بكر وإنما عامل العرب بما يتعارفونه بينهم أن السيد الكريم إذا عقد لقوم عهد فإنه لا يحل ذلك الأمر إلا رجل من أقاربه المقربين ....

• الروايات في نقل ماء زمزم إلى المدينة (1/ 101):

ذكر روايات عن النبي ? أنه أمر أن يرسل إليه في المدينة من ماء زمزم نقلاً من كتاب " الإصابة " لابن حجر، من ذلك أن النبي ? كتب إلى سهيل بن عمرو إن جاءك كتابي ليلاً فلا تصبحن أو نهارا فلا تمسين حتى تبعث إلى من ماء زمزم.

• حكم أخذ الأجرة على دخول الكعبة (1/ 111):

قال المحب الطبري: لا خلاف في تحريم أخذ الأجرة على دخول الكعبة، وأنه من أشنع البدع .....

• لماذا اختيرت الهجرة للابتداء بها في التاريخ دون وقت الولادة، أو البعثة (1/ 182):

قال اختيرت الهجرة لاختلافهم فما دونها، ووقت الوفاة، وإن شارك الهجرة في الاتفاق لا يحسن الابتداء بها عقلا لما ينشأ عنه من تهيج الحزن والاسف بخلاف وقت الهجرة وقت استقامة ملة الإسلام، واختير لافتتاح السنة المحرم دون غيره لكونه شهر الله، وأحد الأشهر الحرم وفيه ينصرف الناس من الحج.

• أصح الكتب التي أمر بكتابتها النبي ?، وذكر كلام أهل العلم عليه (1/ 168):

أجمع وأوعب وأطول كتاب حفظ التاريخ نصه كتابه ? لعمر بن حزم فيه من أنواع الفقه، وعمرو كان أميراً على نجران، وذكر طرقه ابن كثير في " إرشاده " قال: وعلى كل تقدير فهذا كتاب متداول بين أئمة الإسلام قديماً وحديثاً يعتمدون عليه يرجعون في مهمات هذا الباب إليه، كما قال يعقوب بن سفيان لا أعلم في جميع الكتاب كتاباً أصح من كتاب عمرو بن حزم .... وصح أن عمر ترك رأيه ورجع إليه .......... ثم ذكر من نقل الإجماع على العمل بما فيه، وتكلم عن أحكام الوجادة ..........

• ما معنى البريد، ومن هو أول من اتخذه (1/ 191):

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير