تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[25 - 12 - 09, 01:36 م]ـ

أخي المبارك الفاضل: سامي السلمي. سلّمك الله من كيد الأعداء. وجعل تسموا عليهم بدينك الوضاء.

أنا لا أعرف هذا الكتاب , وإن كان موجودا عندك , فلا حرج في رفعه , حتى نستفيد.

نسأله سبحانه التوفيق والسداد.

ـ[أبو المعالي القنيطري]ــــــــ[28 - 12 - 09, 08:30 م]ـ

اجتهدوا بارك الله فيكم.

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[29 - 12 - 09, 05:05 م]ـ

للنفع والرفع

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[31 - 12 - 09, 09:56 ص]ـ

للأسف الكتاب ليس موجوداً عندي

و جزاكم الله خيراً و وفقكم الله

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[31 - 12 - 09, 11:29 ص]ـ

كلُّ رجل ٍ ذكر ٌ ..... وليس َ كلُّ ذكر ٍ رجل ٌ ..

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[01 - 01 - 10, 02:56 ص]ـ

كل جحود تكذيب وليس كل تكذيب جحوداً

فالتكذيب أعم من الجحود، إذ الجحود يكون باللسان، والتكذيب يكون بالقلب واللسان والعمل

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[01 - 01 - 10, 07:19 ص]ـ

كل جحود تكذيب وليس كل تكذيب جحوداً

فالتكذيب أعم من الجحود، إذ الجحود يكون باللسان، والتكذيب يكون بالقلب واللسان والعمل

جزاكم الله ُ خيرا شيخَنا إحسان ...

ـ[عبد القادر مطهر]ــــــــ[01 - 01 - 10, 07:25 م]ـ

الخشية: هي الخوف المقرون بالتعظيم.

فهي أخص من الخوف.

فكل خشية خوف، وليس كل خوف خشية.

ولهذا يخاف الإنسان من الأسد، ولكنه لا يخشاه.

أما الله عز وجل فإن الإنسان يخاف منه، ويخشاه.

الصداقة تتفاوت، فإنها إذا قويت، صارت أخوة،

فإن ازدادت، صارت محبة،

فإن ازدادت صارت خلة.

و الخليل أقرب من الحبيب.

فالمحبة: ما تتمكن من حبة القلب.

والخلة: ما تتخلل سر القلب.

فكل خليل حبيب، وليس كل حبيب خليلا.

السنة: من أي يوم عددته، إلى مثله.

والعام لا يكون إلا شتاء وصيفًا.

فالعام أخص من السنة.

فعلى هذا تقول:

كل عام سنة، وليس كل سنة عامًا.

وقال الأزهري: العام: حولٌ يأتي على شَتْوَةٍ وَصَيْفَةٍ.

وعلى هذا، فالعام أخص مطلقًا من السنة.

وإذا عددت من يوم إلى مثله فهو سنة، وقد يكون فيه نصف الصيف، ونصف الشتاء.

والعام: لا يكون إلا صيفًا وشتاء متواليين.

المفلس والمعسر بينهما عمومٌ وخصوصٌ مطلق.

فكل معسر مفلس، وليس كل مفلس معسرًا.

فالمعسر: المعدم الذي قد نفذ ماله كله، فلم يبق عنده ما ينفقه على نفسه وعياله؛ أو المعسر المقل الذي يملك بعض المال؛ ولكنه قليل؛ لا يكاد يكفيه للإنفاق على نفسه وعياله بالمعروف، وقضاء دينه إلا بضرر أو مشقة وضيق.

فهذا معسر، وهو في نفس الوقت مفلس.

المراد بالواحدة: أمة الإجابة.

وهي خاصة بمن آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم، إيمانًا صادقًا ومات على ذلك.

وهذه هي الفرقة الناجية من النار، إما بلا سابقة عذاب، وإما بعد سابقة عذاب، ومآلها الجنة.

وأما الاثنتان والسبعون فِرقة: فهي ما عدا الفرقة الناجية، وكلها كافرة مخلدة في النار.

وبهذا يتبين أن أمة الدعوة، أعمُّ من أمة الإجابة.

فكل من كان من أمة الإجابة، فهو من أمة الدعوة،

وليس كل من كان من أمة الدعوة، من أمة الإجابة.

اليتيم: هو الذي يموت أبوه قبل البلوغ.

والعجي: الذي تموت أمه.

واللطيم: الذي يموت أبواه.

إذا فكل لطيم يتيم، وليس كل يتيم لطيمًا.

العين مأخوذة من: عان يعين، إذا أصابه بعينه.

وأصلها من إعجاب العائن بالشيء، ثم تتبعه كيفية نفسه الخبيثة، ثم تستعين على تنفيذ سمها بنظرها إلى المعين.

وقد أمر الله نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم بالاستعاذة من الحاسد، فقال تعالى:

وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ.

فكل عائن حاسد، وليس كل حاسد عائنًا.

فلما كان الحاسد أعم من العائن، كانت الاستعاذة منه، استعاذة من العائن؛

وهي سهام تخرج من نفس الحاسد والعائن، نحو المحسود والمعين، تصيبه تارة، وتخطئه تارة.

ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[09 - 02 - 10, 02:23 م]ـ

بارك الله فكم إخواني.

ترقبوا قريباً -بإذن الله- جمع السلسلة الذهبية في ملفٍ خاص.

بجمع جميع "الضوابط" التي ذُكرت في هذا المقال الطيّب. مع توسّع -منّي- في ذكر الأمثلة واختلاف العلماء.

على طريقة تصنيفٍ موضوعيّ.

ـ[أبو عبد العزيز الجالولي]ــــــــ[10 - 02 - 10, 12:17 ص]ـ

والصنف الثاني مثّل عليه الحكماء القائلون بأن العقول وغيرها كما مر حادثة بالذات ممكنة محتاجة في وجودها إلى الغير وهو سبحانه تعالى ومع هذا قديمة بالزمان لقدم علتها الواجبة بالذات تعالى شأنها. وقدم العلة مستلزم لقدم معلولها بالضرورة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*في علم المنطق وأهل الكلام قاعدة " لكل سبب مسبب , أو لكل حادث محدث " , فلا يوجد شيء في هذا الكون صغير أو كبير , عظيم أو حقير, ظاهر أو باطن إلا وله مسبب , وهو الله عز وجل ,فلا يوجد موجود إلا ويسبقه عدم , ولم يوجد هذا المعدوم إلا بعد أن أوجده فاعل قادر وهو الله سبحانه وتعالى. وبالعقل نعلم أن هذا المعدوم لا يستطيع إيجاد نفسه , إذا هو متصف بصفة العجز , فهو مفتقر لغيره لأنه أوجده بعد أن لم يكن موجودا.

* أما قولهم: وليس كل ما كان مفتقرا في وجوده إلى الغير يكون مسبوقا بعدمه ..

فهذا صحيح , لأنه الله تعالى كان ولم يكن شيء قبله , كما في الحديث "اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء .... " وهذه الأوّلية , أولية مطلقة , لايعتريها نقص بأي وجه , وهو سبحانه وتعالى واجب الوجود, فلم يكن شيء قبله أحدثه سبحانه وتعالى تقدست أسماءه وتعالى شانه.

والله أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير