تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

233. قال الشافعي: "أنفع الذخائر التقوى، وأضرها العدوان".

234. قال الشافعي: "لو أوصى رجل بشيء لأعقل الناس، صرف إلى الزهاد".

235. قال الشافعي: "سياسة الناس أشد من سياسة الدواب".

236. قال الشافعي: "العاقل من عقله عقله عن كل مذموم".

237. قال الشافعي: "للمروءة أركان أربعة: حسن الخلق، والسخاء، والتواضع، والنسك".

238. قال الشافعي: "لا يكمل الرجل إلا بأربع: بالديانة، والأمانة، والصيانة، والرزانة".

239. قال الشافعي: " ليس بأخيك من احتجت إلى مداراته".

240. قال الشافعي: " من نمّ لك نمّ عليك".

241. قال الشافعي: " التواضع من أخلاق الكرام، والتكبر من شيم اللئام، التواضع يورث المحبة، والقناعة تورث الراحة".

242. قال الشافعي: " أرفع الناس قدرا من لا يرى قدره، وأكثرهم فضلا من لا يرى فضله".

243. قال أبو الحسن علي بن إبراهيم القطان: "أصبت ببصري، وأحسب أنني عوقبت بكثرة كلامي أيام الرحلة".

244. قال معروف الكرخي: " من كابر الله، صرعه، ومن نازعه، قمعه، ومن ماكره، خدعه، ومن توكل عليه، منعه، ومن تواضع له، رفعه، كلام العبد فيما لا يعنيه خذلان من الله".

245. قال سالم: "ما لعن ابن عمر خادماً له، إلا مرة فأعتقه".

246. قال إسماعيل بن أمية: "كان عطاء يطيل الصمت؛ فإذا تكلم يخيل لنا أنه يؤيد".

247. كان عبد الله بن أبي زكريا عابد أهل الشام، وكان يقول: "ما عالجت من العبادة شيئاً أشد عليّ من السكوت".

248. قال صالح بن أبي الأخضر: "قلت لأيوب: أصوني، قال: أقل الكلام".

249. قال سفيان: "إني لأرى الشيء يجب عليّ أن أتكلم فيه، فأبول دماً".

250. قال أبو بكر بن عياش: "أدنى نفع السكوت: السلامة، وكفى به عافية، وأدنى ضرر المنطق: الشهرة، وكفى بها بلية".

251. عن المهلب قال: "يعجبني في الرجل أن أرى عقله زائداً على لسانه".

252. قال أبو عبيد: "مثل الألفاظ الشريفة والمعاني الظريفة مثل القلائد اللائحة في الترائب الواضحة".

253. قال جعفر بن محمد: "إياكم والخصومة في الدين؛ فإنها تشغل القلب، وتورث النفاق".

254. قال ابن شبرمة: "من بالغ في الخصومة أثم، ومن قصر فيها خصم، ولا يطيق الحق من بالى على من دار الأمر".

255. قال الأوزاعي: "إذا أراد الله بقوم شراً فتح عليهم الجدل، ومنعهم العمل".

256. قال مالك: "الجدال في الدين ينشئ المراء، ويذهب بنور العلم من القلب، ويقسي، ويورث الضغن".

257. قال الشافعي: "المراء في الدين يقسي القلب، ويورث الضغائن".

258. قال بندار بن الحسين: "لا تخاصم لنفسك؛ فإنها ليست لك، دعها لمالكها يفعل بها ما يريد".

259. كان سعيد بن جبير لا يدع أحداً يغتاب عنده.

260. قال سفيان: "أقل من معرفة الناس، تقل غيبتك".

261. قال البخاري: "ما اغتبت أحداً قط مذ علمت أن الغيبة تضر أهلها".

262. قال البخاري: "أرجو أن ألقى الله ولا يحاسبني أني اغتبت أحداً".

263. قال مطرف بن عبد الله: "لأن أبيت نائماً وأصبح نادماً أحبُّ إليّ من أن أبيت قائماً وأصبح معجباً".

264. كان الربيع بن خثيم يدخل عليه الداخل وفي حجره المصحف فيغطيه.

265. كان أبو وائل إذا صلى في بيته ينشج نشيجاً، ولو جعلت له الدنيا على أن يفعله وأحد يراه ما فعله.

266. قال أبو حازم: "اكتم حسناتك، كما تكتم سيئاتك".

267. قال الربيع بن خثيم: "كل ما لا يراد به وجه الله يضمحل".

268. عن نافع بن جبير قال: "من شهد جنازة ليراه أهلها فلا يشهدها".

269. قال مالك بن دينار: "مذ عرفت الناس لم أفرح بدحهم، ولم أكره ذمهم؛ لأن حامدهم مفرط، وذامهم مفرط، إذا تعلم العالم العلم للعمل كسره، وإذا تعلمه لغير العمل زاده فخراً".

270. قال عبيد الله بن أبي جعفر: "إذا كان المرء يحدث في مجلس فأعجبه الحديث فليمسك، وإذا كان ساكتاً فأعجبه السكوت فليتحدث".

271. قال ابن واسع: "إن الرجل ليبكي عشرين سنة، وامرأته معه لا تعلم".

272. قال الصوري: "اعمل لله؛ فإنه أنفع لك من العمل لنفسك".

273. قال سفيان الثوري: "ما نعلم شيئاً أفضل من طلب العلم بنية".

274. قال معمر: "إن الرجل يطلب العلم لغير الله فيأبى العلم حتى يكون لله".

275. قال سفيان الثوري:"طلبت العلم فلم يكن لي نية، ثم رزقني الله النية".

276. قال الفضيل: "ترك العمل من أجل الناس رياء، والعمل من أجل الناس شرك، والإخلاص أن يعافيك الله منهما".

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير