• الكتاب قيمُ في بابه نفيسُ في موضوعه , لذلك فهو لا يزال عمدة العلماء في البحث.
تميز الطيب من الخبيث ....
• وهو مختصر المقاصد الحسنة ,اختصره تلميذ السخاوي ابن الديبع الشيباني.
• وهو مرتب على ترتيب الأصل.
• علق على أحاديث الأصل, و ربما أعترض على حكم شيخه.
• الغاية من هذا الاختصار تقريبه للطلاب, لأن الهمم صارت تميل إلى الاختصار.
• الكتاب جيد مفيد يعطي زبدة ما في الأصل
كشف الخفاء ومزيل الإلباس……
• كتبه العجلوني وهو أكبر كتاب في هذا الباب ,وأجمعه للأحاديث المشتهرة على الألسنة.
• الكتاب مرتب على حروف المعجم.
• جمع فيه ثلاثة كتب, المقاصد الحسنة، اللآلئ المنثورة في الأحاديث المشهورةلإبن حجر و كتاب الدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة للسيوطي.
• ضمًّ الكتاب 3254 حديثاً.
• يعتبر مصدر وسيط, ولذلك فعند العزو إليه تقول أورده ............ الخ.
الطريقة الثالثة: تخريج الحديث النبوي بالنظر إلى لفظة يقل دورانها ويرجع في ذلك الى كتاب المعجم المفهرس لألفاظ الحديث:
* وهو كتاب ألفه مجموعة من المستشرقين في هولندا أستغرق 33 سنة نفس طويل، القصد من وراء هذا جمع المتعارض من أحاديث النبي ?.
* جمعوا الأحاديث من الكتب التسعة وهي الكتب الستة بالإضافة إلى مسند الأمام أحمد ومؤطأ مالك، وسنن الدارمي ورمزوا لتلك المصادر برموز:
خ للبخاري د لأبي داود ط للموطأ
م لمسلم ن للنسائي حم لمسند أحمد بن حنبل
ت للترمذي جه لأبن ماجه دي للدارمي
وقد وضعت هذه الرموز وما تدل عليه في أسفل الصفحتين من المعجم، طريقة ترتيبية مشابهة لطريقة المعاجم اللغوية بشكل عام.
* إذا ذكروا الحديث ذكروا مكانه من الذي خرج ذلك الحديث فيذكرون أسم الكتاب مثل كتاب التوحيد، الأيمان، النذور ... ثم يذكرون أرقام، فمسند أحمد الرقم الكبير للجزء والصغير للصفحة وهذا حسب الطبعة.
مسلم وموطأ مالك الرقم الكبير، للكتاب والصغير للأحاديث.
باقي الكتب البخاري .... الخ الرقم الكبير، للكتاب والصغير، للباب.
* وهو يعتبر مصدر وسيط.
1 - تبدأ بتجريد الفعل.
2 - ثم ذكر الأسماء.
3 - ثم ذكر المشتقات.
الطريقة الرابعة: تخريج الحديث النبوي بالنظر إلى موضوعه:
فقد يكون موضوع الحديث فقه (حنفي ـ مالكي ـ شافعي ـ حنبلي.) , أو تفسير، زهد, سيرة و تاريخ, أو شمائل و معجزات, آداب وأخلاق, فوجدت كتب اختصت بتخريج الحديث النبوي من خلال موضوعه.
• أحاديث الفقه:
• في كل مذهب يوجد فقيه ومحدث ولا غنى لأحدهما عن الآخر، وكما قال الشافعي (أنتم أطباء الحديث ونحن صيادلته).
• أفرد أصحاب كل مذهب كتاب يختص بتخريج أحاديث المذهب., لذلك انتدب في كل مذهب من يقدم المذهب من الناحية الحديثية بتخريج أحاديث المذهب أو الإستدلال في المسائل التي لم يذكر لها أحاديث.
• فقام الإمام الزيلعي ــــــــــــــــــ بتخريج أحاديث المذهب الحنفي.
• وقام الغماري ــــــــــــــــــــــ بتخريج احاديث المذهب المالكي.
• وقام البيهقي ـــــــــــــــــــــ بتخريج أحاديث المذهب الشافعي.
• وقام الألباني ــــــــــــــــــــــ بتخريج أحاديث المذهب الحنبلي.
• ولذلك قالوا):لولا البيهقي لضاع مذهب الشافعي) رحمهم الله جميعاً.
• الأحاديث قد تكون مكررة إلا أنًّ أصحاب كل مذهب خرجوا الأحاديث التي استدل بها كل مذهب, واستدلوا كذلك على مذهبهم بأقوال الصحابة وآثارهم.
• المذهب الحنفي: كتاب نصب الراية
• أعظم كتاب خرج فيه الإمام الزيلعي أحاديث كتاب الهداية للمرغياني وذكرالأحكام والمسائل.
• مرتب على الأبواب الفقهية.
• يذكر الحديث الذي استدل به صاحب الكتاب (الأصل) ثمًّ يخرج الحديث من مصادره الأصلية, ثمًّ يذكر حكم العلماء عليه جرحاً وتعديلاً.
• يذكر كذلك الأحاديث التي تسانده وتقويه وتعضده, ويأتي بأقوال الصحابة وأثار التابعين وسماها أحاديث الباب.
• إذا كان في المسألة خلاف ذكره وذكر الأدلة التي استدل بها المخالفين, وسماها أحاديث الخصوم, ثمًّ يحكم عليها ويرد عليها.
• الأصل في الرجوع إلى هذا المصدر حسب الموضوع ــــ ومن ميزة هذه الطريقة, أن تعمل عقل الطالب و تجمع الأحاديث المتقاربة في المكان الواحد. وهو مصدر وسيط.
¥