33 - الرافعي 3/ 386، والهاشمي ص138، وأنيس (الدكتور إبراهيم) "موسيقى الشعر"، الطبعة السادسة سنة 1988م، نشرة مكتبةالأنجلو المصرية، ص307، ووهبه ص69. ومن الطريف أن ابن منظور كأنه لم يسمع بشيء من ذلك التخميس، فظنه ما كان من الشعر على خمسة أجزاء، فحكم عليه بأنه ليس في وضع العروض، في مادة (خمس) من لسان العرب. وقد علمنا أن الجزء في علم العروض والركن والإفعيل والتفعيل جميعًا، التفعيلة، ولما كان البيت في ضبط الخليل، عبارة عن تكرار شطره الدائريّ، استحال أن يكون من خمسة أجزاء!
34 - الرافعي 3/ 386.
35 - دومة (دكتور علي عبد الخالق علي) "الشعر العماني: مقوماته واتجاهاته وخصائصه الفنية"، طبعة دار المعارف بمصر سنة 1984م، ص83.
36 - السابق ص101.
37 - السابق 103.
38 - السابق نفسه.
39 - صقر (الدكتور محمد جمال) "القافية الموحدة المقيدة وكلمتها في الشعر العماني"، بحث من أعمال ندوة الأدب العماني الأولى بجامعة السلطان قابوس من 26 إلى 29 من فبراير سنة 2000م.
40 - السليمي (محمود بن مبارك بن حبيب) "شعر حميد بن عبد الله الجامعي (أبو سرور) "، رسالة ماجستير محفوظة بكلية الدراسات العليا بالجامعة الأردنية لسنة 1995م، ص203.
41 - السابق ص267.
42 - درويش (الدكتور أحمد إبراهيم) "مدخل إلى دراسة الأدب في عمان" طبعة دار المعارف بمصر سنة 1992م، نشرة دار الأسرة، ص202،203.
43 - هي كلمة قديمة – وإن كانت (رياضة) أفصح – في معالجة مُصْعَب الشعر ليلين ويسمح، استعملها البارودي قائلاً عن نفسه: " قال في صباه يَروضُ القول، ويذكر الطَّرَد:
سواي بتحنان الأغاريد يطرب وغيري باللذات يلهو ويعجب "
فقال محققا ديوانه الفاضلان: "هذه القصيدة على وزن وروى قصيدة الشريف الرضي التي مطلعها:
لغير العلا مني القلى والتجنب ولولا العلا ماكنت في الحب أرغب "
البارودي 1/ 89. وكأن الدكتور محمد نوفل اعتمد على هذه الحاشية فجعل ذلك في فصل "المعارضات في العصر الحديث"، مما عارض به البارودي هاشمية الشريف الرضي، راجع نوفل ص179 – 180، وكان الأحرى أن يفتش عن أم هاشميات الكميت الأسدي التي مطلعها:
" طرِبْتُ وما شوقا إلى البيض أطربُ ولا لعبًا مني وذو الشوق يلعب "
فهي أولى وأقدم. راجع الرافعي (محمد محمود) "شرح الهاشميّات"، الطبعة الثانية، ص 36.
44 - أبو همام (الدكتور عبد اللطيف عبد الحليم) "في الشعر العماني المعاصر"، الطبعة الأولى، توزيع مكتبة النهضة المصرية بالقاهرة، ص68.
45 - السابق ص37.
46 - السابق ص68.
47 - السابق نفسه.
48 - المقري (أحمد بن محمد التلمساني) "نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب"، حققه الدكتور إحسان عباس، طبعة سنة1408هـ = 1988م، نشرة دار صادر ببيروت، 3/ 275 – 278، وعبد العظيم (علي) "ابن زيدون"، العدد (66) من أعلام العرب، طبعة دار الكاتب العربي بالقاهرة، سنة 1967م، ص126 وما بعدها.
49 - شوقي (أحمد) "الشوقيات"، بتحقيق الدكتور محمد حسين هيكل، طبعة سنة 1970م، نشرة المكتبة التجارية الكبرى بمصر، 2/ 104 وما بعدها.
50 - أبو سرور 3/ 112 وما بعدها. وربما كان لخلو حديثه عن أساتذته الشعراء من ابن زيدون في 1/ 49، وذكر شوقي منهم عند السليمي الذي لم يذكر منهم كذلك ابن زيدون في ص34 – دلالة ما في هذا المقام.
51 - السليمي 36.
52 - سعيد ص348.
53 - أبو سرور 1/ 49.
54 - ابن الأثير 3/ 223.
55 - الرافعي 3/ 386، والأهواني (الدكتور عبد العزيز) "ابن سناء ومشكلة العقم والابتكار في الشعر"، طبعة دار الشؤون الثقافية العامة ببغداد، الثانية سنة 1986م، ص28، ورحيم (مقداد) "الموشحات في بلاد الشام منذ نشأتها حتى نهاية القرن الثاني عشر الهجري"، الطبعة الأولى سنة 1407هـ = 1987م، نشرة عالم الكتب ومكتبة النهضة العربية ببيروت، ص165 – 166.
56 - المتنبي 3/ 367.
57 - الأنباري (أبو بكر محمد بن القاسم) "شرح القصائد السبع الطوال الجاهليات"، بتحقيق عبد السلام هارون وتعليقه، طبعة دار المعارف بمصر، الخامسة، ص367 وما بعدها.
58 - المتنبي 3/ 378.
59 - شوقي 2/ 179.
60 - جرير 1/ 163.
61 - شوقي 2/ 104.
62 - المتنبي 2/ 148.
63 - شوقي 3/ 158.
64 - راجع البارودي 1/ 192 – 195.
¥