تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

المحاكاة بوصفها عارًا ينبغي ستره، بل على العكس يراها عنوانًا على الشرف الذي يسعى جاهدًا إلى إحرازه لدى جماهير المتلقين".

15 - العقاد ص 90 - 91.

16 - سعيد (الدكتورة نفوسة زكريا) "البارودي: حياته وشعره"، قدم له وأعده للنشر الدكتور محمد مصطفى هدارة، طبعة مطابع جريدة السفير، توزيع مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري، ص 330 - 335.

17 - العقاد ص 114.

18 - الطرابلسي ص 239؛ فقد ذكر أن "المعارضة ضرب من ضروب نظم الشعر يختص به الأدب العربي … لم تحظ… بدراسة … في سر إخصابها في الحضارة العربية دون غيرها".

19 - محمود (الدكتور زكي نجيب) "مع الشعراء"، طبعة دار الشروق بالقاهرة، الرابعة سنة 1408هـ = 1988م، ص 185 - 186.

20 - الطرابلسي، ص 262.

21 - أبو ديب (الدكتور كمال) "الرؤى المقنعة: نحو منهج بنيوي في دراسة الشعر الجاهلي (1) البنية والرؤيا"، طبعة الهيئة المصرية العامة للكتاب سنة 1986م، ص 668 - 669.

22 - أدونيس "الصوفية والسوريالية"، الطبعة الأولى سنة 1992م، نشرة دار الساقي ببيروت، ص213 – 215، 229 – 230، وهو لم يخف في "زمن الشعر" ص89، شوقه إلى تفكك البنية الحضارية القديمة وزوالها، وعوض (الدكتور لويس) "بلوتو لاند وقصائد أخرى من شعر الخاصة"، طبعة الهيئة المصرية العامة للكتاب، الثانية سنة 1989م؛ فقد أنف من قراءة البحتري وأبي تمام، في ص10، وفخر بأن إحساسه باللغة العربية ضعيف وأثنى على من لم يقرأ حرفًا عربيًّا خلال ثلاث عشرة سنة إلا عناوين الأخبار في الصحف السيارة وبعض الشوارد السياسية، في ص22.

23 - قباني (نزار توفيق) "الشعر قنديل أخضر"، الطبعة السادسة عشرة ليناير 2000م، من منشورات نزار قباني ببيروت، ص89 – 90.

24 - الجيار (الدكتور مدحت) "موسيقى الشعر العربي: قضايا ومشكلات"، طبعة دار المعارف بالقاهرة، الثالثة سنة 1995م، ص155.

25 - ناصف (الدكتور مصطفى) "رسالة إلى الشعراء"، بحث بالعدد الخامس من مجلة إبداع المصرية، الصادرة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، مايو سنة 1995م، ص20، وأستحسن لك أن تراجع أدونيس " النص القرآنى وآفاق الكتابة "، طبعة سنة 1993م، نشرة دار الآداب ببيروت، لتقرأ في رؤيته لقصيدة المستقبل قوله في ص 121: "ربما سيعمل الشاعر على أن يدخل في كتابته الشعرية عناصر كثيرة تنتمى إلى المسرح والرواية والفلسفة والعلم والتاريخ وغيرها، وعناصر كثيرة أخرى يأخذها من خارج الكلام، من الفنون الأخرى، ومن الواقع وأشيائه. والأرجح أن تتضافر أشكال الفن في شكل للشعر يؤالف بين مختلف الأنواع والأشكال الكتابية. وربما قرأنا في القصيدة المقبلة المسرح والرواية، التاريخ والفلسفة، الأشياء وما وراءها، نبض القلب وتساؤل القلب. وربما رأينا فيها رسمًا هندسيًّا وموسيقى، ربما أصبحت القصيدة أشبه بمسح كلّيّ لكلية اللغات والأشياء"!

26 - ساعي (الدكتور أحمد بسام) "حركة الشعر الحديث في سورية من خلال أعلامه"، الطبعة الأولى سنة 1398هـ = 1978م، نشرة دار المأمون للتراث بدمشق، ص536، 537.

27 - مكاوي ص327؛ فقد قال كلمة فاخرة فيما يستطيع شاعرنا العربي الجديد "حارس لغتنا وتراثنا وضميرنا، وأمل حاضرنا ومستقبلنا"، أن يتعلمه من تجربة الشعر الحديث في الغرب، منها أنه "يستطيع أن يتعلم كيف يضع تراثه بين عينيه وفي حبات قلبه".

28 - سعيد ص357.

29 - الطرابلسي ص262، وراجع نوفل ص227 – 230، على رغم أنه خلط في الحكم عليها أخيرًا، قولاً صالحًا وآخر سيئًا، وكان كتابه مَرًّا ضعيفًا بما تيسر له في بعض العصور من نماذج المعارضات، بحيث اتسع عنه اسمه، وكذلك حال كتاب بوذينه (محمد) "المعارضات في الشعر العربي"، نشرة بوذينه بتونس؛ فكلاهما احتطابٌ مَغْسول!

30 - الهاشمي (السيد أحمد) "ميزان الذهب في صناعة شعر العرب"، طبعة سنة 1393هـ = 1973م، نشرة دار الكتب العلمية ببيروت، ص142 – 143 البهلاني (يحيى) "فن التخميس في الشعر العماني"، الطبعة الأولى سنة 1415هـ = 1995م، نشرة مكتبة مسقط بعمان، ص5 –7.

31 - ابن رشيق 1/ 182.

32 - السابق 1/ 180.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير