ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[05 - 05 - 05, 03:08 ص]ـ
سؤال قبل رمضان:)
هل يدفع أحد منكم " إطعامه " للعشرة مساكين في كفارة اليمين - مثلاً - تمراًَ؟؟؟
يعني:
لو أعطى صاحب كفارة يمين عشرة مساكين كل واحد منهم صاعا أو نصف صاع من تمر، فهل يكون أطعمهم الكفارة المطلوبة منه؟
مجرد سؤال (قد) يبنى عليه شيء سبق الإشارة إليه
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[26 - 09 - 05, 07:56 ص]ـ
قرب الشهر
أسأل الله أن يبلغنا إياه ونحن وأنتم في عافية في ديننا ودنيانا
ـ[حارث همام]ــــــــ[26 - 09 - 05, 10:19 ص]ـ
فائدة عابرة قد تبين وجه قول شيخ الإسلام:
فطَّر صيغة مبالغة، فلو قال من أفطر صائماً، أو قال من جعل صائماً يفطر، أو نحو ذلك لكان وجه شيخ الإسلام بعيداً، ولكان ظاهر اللغة كما قال العلمين ابن باز وابن عثيمن يدل على أدنى الإفطار، أما وإن صيغة المبالغة هي المعبر بها، فذلك يوجه قول العلم الإمام شيخ الإسلام.
ولايعني ذلك أن من قدم التمرات فهو خلي من الأجر لا والله (فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره)، (ولايظلم ربك أحداً).
ولايفوتني التأمين على ما قاله شيخنا إحسان فآمين.
ـ[أبو رحمة السلفي]ــــــــ[18 - 09 - 06, 02:59 م]ـ
للفائدة ..
ـ[إرشاد الساري]ــــــــ[20 - 09 - 06, 08:16 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يثار هذا الموضوع في هذا العام 1427هـ
ولم يبق على رمضان إلا القليل نسأل الله أن يبلغنا إياه وأن يعيننا على صيامه وقيامه
مشاركة مني أرى أن الإخوان حجروا واسعاً في فهم الحديث، فما دام أن الحديث ليس فيه ذكر للإشباع فلماذا التكلف والتضييق على الناس؟؟
ثم ألا يمكن أن يشترك في تفطير الصائم أكثر من شخص؟ وكلهم له مثل أجره وفضل الله واسع
وشكر الله لكم
ـ[ابن المنذر]ــــــــ[23 - 09 - 06, 02:52 م]ـ
هذا تخريج لحديث زيد بن خالد الجهني. استقيته من كتاب الأخ الشيخ خالد الغصن، وعنوان الكتاب: (زوائد المحرر في الحديث على بلوغ المرام)، وهو تحت الطبع.
ويظهر من خلال نتيجة البحث صواب ماقاله الأخ الفاضل: حلية الأولياء بأنه منقطع بين عطاء وزيد.
وضع ما في الرمفق داخل المشاركة
## المشرف ##
عن زيد بن خالد الجهني رضي الله عنه: عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: (من فطَّر صائما كُتِبَ له مثل أجره، إلا أنه لا ينقص من أجر الصائم شيءٌ) رواه الخمسة إلا أبا داود، وهذا لفظ أحمد، وصحَّحه الترمذي، وابن حبان.
========================
(1) أخرجه الترمذي (807) وابن ماجه (1746، 2759) والنسائي في الكبرى (3331) وأحمد (4/ 114 و 5/ 192) والدارمي (2/ 14، 275) والبزار (9/ 233 9 وابن خزيمة (3/ 277) والطبراني (5/ 256، 257) وابن حبان (8/ 216 و 10/ 489، 491) والبيهقي (4/ 240) وفي شعب الإيمان (3952) من طريق عبد الملك بن أبي سليمان،
وابن ماجه (1746) والنسائي في الكبرى (3330) وعبد الرزاق (4/ 311) وابن خزيمة (3/ 277) والطبراني (5/ 255، 256) والبيهقي (4/ 240) وفي شعب الإيمان (4121، 4122) من طريق محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى،
وابن ماجه (1746) من طريق حجاج بن أرطاة،
والطبراني (5/ 257) وفي الأوسط (2/ 7) والقضاعي في مسند الشهاب (1/ 241) والبيهقي (4/ 240) من طريق سعيد بن حفص، عن معقل بن عبيد الله،
والطبراني (5/ 257) وفي الأوسط (7/ 351) وفي الصغير (2/ 89) من طريق يعقوب بن عطاء،
والطبراني (5/ 256) من طريق ابن أبي ذئب،
والطبراني (5/ 257) من طريق عمرو بن قيس،
والبيهقي في شعب الإيمان (3953) من طريق ابن جريج،
ثمانيتهم عن عطاء بن أبي رباح عن زيد بن خالد رضي الله عنه " بعضهم مطولاً وبعضهم مختصراً "، وهذا لفظ أحمد، والترمذي. وفي رواية معقل جُعِلَ عطاءُ مقروناً بعكرمة، وهو ابن خالد المخزومي.
دراسة الحديث والحكم عليه:
يتبيَّن من خلال هذا التخريج أنَّ الحديث مداره على عطاء بن أبي رباح، وقد رواه عنه جمعٌ من الرواة هكذا، وانفرد معقل بن عبيد الله بذكر " عكرمة بن خالد " مقروناً بعطاء، وهي زيادة غريبة؛ لعل الحمل فيها على من دونه وهو سعيد بن حفص النفيلي، فإنه صدوق تغير بأخرة (التقريب ص375). وعلى افتراض ثبوته عن عكرمة – وهو بعيد –؛ ففيه شبهة انقطاع، حيث لم يثبت لعكرمة سماعٌ من زيد بن خالد.
والحديث صحَّحه ابن خزيمة، وابن حبان كما تقدَّم، وقال الترمذي عقبه: ((هذا حديث حسن صحيح)). ومع ذلك ففيه انقطاع بين عطاء بن أبي رباح وزيد بن خالد، حيث نصَّ ابن المديني علىعدم سماع عطاء منه؛ والله أعلم [علل ابن المديني ص66 رقم 88].
ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[23 - 09 - 06, 08:35 م]ـ
زقد سمعت الشيخ الطريفي قبل سنتين يذكر بأن الحديث معلول.ز
وأظن أنه كرر ذلك في لقائه السابق في جامع الأميره نورة، فلعل من حضر يتحفنا بكلام الشيخ
¥