تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

رضى الله عن صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم، و غفر الله لنا و لهم، و لجميع من أحبهم، وجمعنا بهم في دار كرامته. والله أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.


الهوامش:
[2] التاريخ الإسلامي (4/ 5).
[3] ط: دار القاهرة للكتاب، 2001م.
[4] ص 12.
[5] ص 28.
[6] ينظر رسالة "المعتزلة وأصولهم الخمسة"؛ للدكتور عواد المعتق.
[7] رسالة في النابتة، مطبوعة ضمن "رسائل الجاحظ" (1/ 10 - 12)، تحقيق الأستاذ عبدالسلام هارون –رحمه الله-.
[8] قال ابن حزم عنه: "كان أحد المُجّان، ومن غلب عليه الهزل، وأحد الضُلاّل المضلين". (الفِصَل .. ، 5/ 39). وقال الإمام ابن قتيبة في كتابه "مختلف الحديث، ص 59 - 60": "تجده يقصد في كتبه للمضاحيك والعبث، يريد بذلك استمالة الأحداث وشُراب النبيذ .. وهو مع هذا من أكذب الأمة، وأوضعهم لحديث، وأنصرهم لباطل"
[9] ينظر في هذا: رسالة "تناقض أهل الأهواء والبدع في العقيدة" للدكتورة عفاف مختار (1/ 459 - 460).
[10] (3/ 14).
[11] (3/ 81).
[12] (1/ 231 - 232).
[13] (1/ 28).
[14] ص 257
[15] ص 202 - 203
[16] طبقات ابن سعد (1/ 330 - 331)، تحقيق الدكتور محمد السلمي، وقال عن الخبر: إسناده صحيح.
[17] انظر تعليقه على مسند معاوية رضي الله عنه (11/ 566)، وقد نقله الدكتور في كتابه (ص 101).
[18] (ص 177).
[19] (ص).
[20] صحيح مسلم، (4/ 1871).
[21] شرح صحيح مسلم (15/ 175).
[22] المفهم (6/ 278).
[23] أخرجه مسلم (2409).
[24] ينظر: السنة لابن أبي عاصم، تحقيق الدكتور باسم الجوابرة (2/ 949 وما بعدها).
[25] صب العذاب على من سب الأصحاب، ص 421.
[26] (5/ 113).
[27] ينظر: رسالة "مرويات أبي مخنف في تاريخ الطبري" للدكتور يحيى اليحيى.
[28] (7/ 295).
[29] ينظر مقدمة تاريخه (1/ 15).
[30] ينظر مقدمة تاريخه (1/ 3).
[31] ص 421
[32] (2/ 198).
[33] (2/ 299 - 300).
[34] ص 370
[35] ص 35
[36] ص 194
[37] ص 72
[38] ص (243 – 245).
[39] ص 47، 61
[40] ص 394 - 396
[41] ينظر كتاب "الانتصار للصحب والآل" للدكتور إبراهيم الرحيلي –حفظه الله- (362 - 377)، وعنه أنقل بتصرف.
[42] السلسلة الصحيحة للألباني، (4/ 615).
[43] البداية والنهاية (8/ 125).
[44] المرجع السابق (8/ 134).
[45] المرجع السابق (8/ 137).
[46] المرجع السابق.
[47] فتح الباري (7/ 103).
[48] البداية والنهاية (8/ 138).
[49] السنة؛ للخلال (1/ 438).
[50] المرجع السابق.
[51] المرجع السابق (1/ 444).
[52] المرجع السابق (1/ 437).
[53] المرجع السابق (1/ 435).
[54] لمعة الاعتقاد، ص 33
[55] مجموع الفتاوى (4/ 478).
[56] منهاج السنة (6/ 232).
[57] البداية والنهاية (8/ 122)
[58] شرح العقيدة الطجاوية، ص 722
[59] سير أعلام النبلاء (3/ 120).
[60] المرجع السابق (3/ 159).
[61] السلسلة الصحيحة؛ للألباني (رقم 1331).
[62] البداية والنهاية (8/ 138).
[63] المرجع السابق.
[64] المرجع السابق.
[65] المرجع السابق.
[66] المرجع السابق (8/ 132).
[67] المرجع السابق (8/ 133).
[68] المرجع السابق (8/ 139).
[69] المرجع السابق (8/ 140).
[70] (4/ 468) وانظر: "إتحاف أهل الفضل والإنصاف" للشيخ سليمان العلوان، ص 61 - 62.
[71] سير أعلام النبلاء، (2/ 394).
[72] ص 112 - 121
[73] سير أعلام النبلاء، وقال المحقق: رجاله ثقات، وهو في المصنّف (20717).

ـ[بنت العراق]ــــــــ[12 - 01 - 07, 12:54 ص]ـ
هذا ماقاله ابو الحسن رضى الله عنه:

297 - ب: ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا (عليه السلام) كان يقول لاهل حربه: إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق.
رواه الحميري رحمه الله في الحديث: " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد، ص 45 ط 1
بحار الانوار: 32
الباب الثامن: حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
[321] [330]

علي رضي الله عنه قال: ((وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء))
نهج البلاغة جـ3 ص (648).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير