تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوسليم السلفي]ــــــــ[27 - 11 - 09, 10:00 م]ـ

بارك الله فيك موضوع مميز

وكل عام وانت والجميع بخير (يوم عيد)

ـ[همام النجدي]ــــــــ[27 - 11 - 09, 10:53 م]ـ

بارك الله في الجميع

ـ[مسلم ابن مسلم]ــــــــ[28 - 11 - 09, 01:51 م]ـ

موضوع الساعة

جزي خيرا طارحه والمتفاعلين معه ..

ـ[مهاجرة الى ربى]ــــــــ[28 - 11 - 09, 02:06 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[أبو عمر القصيمي]ــــــــ[29 - 11 - 09, 06:19 ص]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم.

قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله في الفتاوى (3/ 160):

" مما يندب الخروج إلى الوادي إذا سال، وترجم عليه البخاري في الأدب المفرد، وهذا مطلقاً، وبعد الاستغاثة آكد " اهـ.

ـ[أبو مريم العراقي]ــــــــ[29 - 11 - 09, 01:20 م]ـ

بارك الله فيكم شيخنا المسيطير.

الخروج اليوم الذي في بعض البلاد للبر أقل أحواله الكراهة، و القول بالحرمة لو قال به قائل لكان متوجها، و أعني بهذا الخروج الخروج لفترات طويلة أسابيع، شهر، و شهرين، و لا أعني اليوم و اليومين.

فلو لم يكن في الخروج إلى البر هذه الفترات الطويلة إلا ترك صلوات الجمع و الجماعات، لكفى بها مفسدة!، قال النبي -صلى الله عليه و سلم-: (هلاك أمتي في الكتاب واللبن).

قالوا: يارسول الله ما الكتاب واللبن؟

قال:

(يتعلمون القرآن فيتأولونه على غير ما أنزل الله عز وجل،

ويحبون اللبن فيدعون الجماعات والجمع ويبدون).

صححه الألباني في الصحيحة 2778.

فكيف إذا كان هذا البدو فقط للهو و السمر و ضياع الأوقات؟!!

ـ[المسيطير]ــــــــ[06 - 02 - 10, 06:52 م]ـ

تحدث الشيخ المبارك / محمد صالح المنجد وفقه الله تعالى اليوم السبت 22/ 2 / 1431هـ عن: (آداب الرحلات) في برنامجه الراصد.

ولعلي أنقل أبرز الفوائد التي ذكرها الشيخ حفظه الله ... بإذن الله.

ـ[المسيطير]ــــــــ[27 - 04 - 10, 06:01 م]ـ

هل أنت من أهل الخروج إلى البراري والمنتزهات؟.

تأمل .. طبيعة البشر تستريح وتسعد بالخروج من المألوف: {أرسله معنا غدا يرتع ويلعب} ولكن هذا لايُنسي أن فيها شيئا من المخاطر يجب أن تُتقى: {وإنا له لحافظون}. [د. عبدالعزيز العويد] *

--

(*) جوال تدبر

ـ[السدوسي]ــــــــ[06 - 05 - 10, 03:07 م]ـ

يرفع لمناسبته.

ـ[المسيطير]ــــــــ[04 - 07 - 10, 12:07 ص]ـ

مما يروق ويؤنس به في البر .. الشواء، لذا أنقل لكم هذه الفائدة مما ذكره الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى في زاد المعاد 4/ 294 - 295:

شواء

قال الله تعالى في ضيافة خليله إبراهيم عليه السلام لأضيافه: (فما لبث أن جاء بعجل حنيذ) [هود: 69] والحنيذ المشوي على الرضف وهي الحجارة المحماة.

وفي الترمذي: عن أم سلمة رضي الله عنها أنها (قربت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جنبا مشويا فأكل منه ثم قام إلى الصلاة ولم يتوضأ) قال الترمذي: حديث صحيح.

وفيه أيضا: عن عبد الله بن الحارث قال: (أكلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم شواء في المسجد)، وفيه أيضا: عن المغيرة بن شعبة قال: (ضفت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فأمر بجنب فشوي ثم أخذ الشفرة فجعل يحز لي بها منه قال فجاء بلال يؤذن للصلاة فألقى الشفرة فقال " ما له تربت يداه ").

أنفع الشواء شواء الضأن الحولي ثم العجل اللطيف السمين وهو حار رطب إلى اليبوسة كثير التوليد للسوداء وهو من أغذية الأقوياء والأصحاء والمرتاضين والمطبوخ أنفع وأخف على المعدة وأرطب منه ومن المطجن.

وأردؤه المشوي في الشمس، والمشوي على الجمر خير من المشوي باللهب وهو الحنيذ. أ. هـ

--

الأخ الحبيب / السدوسي

جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأتمه، وأوفاه .. وأسأل الله أن يسعدك في الدارين.

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[04 - 07 - 10, 09:51 م]ـ

رعاك الله يا أخي المسيطير /

للخروج إلى البوادي فوائد ومنافع عديدة؛ ولقد أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بسكنى البادية في آخر الزمان وأمر بإعتزال فتن الحاضرة؛ ولعمري فكم في البوادي من الفوائد والمنافع. ففيها التفكر في صنعة الله من خلق الجبال والأرض والأشجار؛ وفي هزعة الليل حين يسدل الظلام استاره يتفكر المؤمن في عظمة الكون وصنيع المولى في المجرات والأفلاك والنجوم؛ ولا يخفى أن تفكر ساعة من الليل خير من قيام ليلة بكاملها كما يذكر أحد السلف الصالح.

وقد ذكر المولى في كتابه العزيز أن نبي الله يعقوب عليه السلام كان بدوياً فقال تعالى على لسان يوسف عليه السلام حين وفد إليه إخوته لأخذ الكيل:

{وقد أحسن بي إذا أخرجني من السجن وجاء بكم من البدو}.

وكانت حياة الأنبياء والصحابة والسلف الصالح أكثرها بالبادية؛ فأيامهم حين غزواتهم وروحاتهم وسفراتهم يقضوها في شعوف الجبال وبطون الأودية؛ وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لإحدى القبائل حين وفدت إليه من البادية وأظنها جهينة: (أنتم باديتنا ونحن حاضرتكم؛ إذا دعوتمونا أجبناكم؛ وإذا دعوناكم أجبتمونا؛ أنتم المهاجرون حيث كنتم)

والله تعالى أعلم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير