ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[23 - 12 - 08, 11:47 م]ـ
الشيخ محمد بن عبد الرحمن يقصد أن كلمة (نعت) حيث وقعت في الألفية فهي من هذا الباب.
ومواضع ذلك كثيرة، منها مثلا:
فالنعت تابع متم ما سبق ............... بوسمه أو وسم ما به اعتلق
فـ (النعت) هنا فاعل.
ومنها قوله:
وقد يكون نعت محذوف عرف ............... فيستحق العمل الذي وصف
فـ (نعت) هنا خبر كان.
وهكذا.
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[24 - 12 - 08, 12:01 ص]ـ
صحيح ما شاء الله يا شيخنا
هات لغزا [ابتسامة]
ـ[محمد بن عبد الرحمن]ــــــــ[24 - 12 - 08, 12:03 ص]ـ
الشيخ محمد بن عبد الرحمن يقصد أن كلمة (نعت) حيث وقعت في الألفية فهي من هذا الباب.
ومواضع ذلك كثيرة، منها مثلا:
فالنعت تابع متم ما سبق ............... بوسمه أو وسم ما به اعتلق
فـ (النعت) هنا فاعل.
ومنها قوله:
وقد يكون نعت محذوف عرف ............... فيستحق العمل الذي وصف
فـ (نعت) هنا خبر كان.
وهكذا.
جزاكم الله خيرا
ولدي استفسار عن قولكم: إن النعت فاعل, ألا نقول إنه مبتدأ؟ فإن لم يكن فأرجوا بيان ذلك وجزاكم الله خيرا
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[24 - 12 - 08, 12:03 ص]ـ
وأزيد عليه شرطا ..
ليتك تطلب الإذن من أبي مصعب صاحب الموضوع [ابتسامة]
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[24 - 12 - 08, 01:10 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ولدي استفسار عن قولكم: إن النعت فاعل, ألا نقول إنه مبتدأ؟ فإن لم يكن فأرجوا بيان ذلك وجزاكم الله خيرا
الأمر كما قلت يا أخي الحبيب، ويبدو أني أكتب وأنا ناعس (ابتسامة)
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[24 - 12 - 08, 01:14 ص]ـ
هذا لغز آخر، ولكنه دقيق ويحتاج إلى تتبع واستقراء وتأمل:
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=9755
ـ[أبو عبدالعزيز الشثري]ــــــــ[26 - 12 - 08, 11:40 م]ـ
ليتك تطلب الإذن من أبي مصعب صاحب الموضوع [ابتسامة]
أخذته من سياق الردود ..
وعلى كل فالأمر هين ..
دمت أخًا محبًّا مبتسمًا ..
ـ[أبو عبدالعزيز الشثري]ــــــــ[29 - 12 - 08, 12:46 ص]ـ
شيخنا أبا مالك ..
قرأت موضوعكم في منتدى الألوكة ..
وطرحت المسألة على أحد مشايخي ..
فأجاب بأن ابن مالك يعني بـ (ربما) الجواز والصحة ..
سواء أفادت الكثرة (وهذا واضح)، أو القلة (وذلك لدرء شوب الشذوذ) ..
والله تعالى أعلم بالصواب ..
ـ[محمد الاسلام]ــــــــ[29 - 12 - 08, 01:39 ص]ـ
هذا لغز آخر، ولكنه دقيق ويحتاج إلى تتبع واستقراء وتأمل:
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=9755
وليس معناها التقليل دائما خلافا للأكثرين ولا التكثير دائما خلافا لابن درستويه وجماعة بل ترد للتكثير كثيرا وللتقليل قليلا
فمن الأول (ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) وفي الحديث يا رب كاسية في الدنيا عارية يوم القيامة وسمع أعرابي يقول بعد انقضاء رمضان يا رب صائمة لن يصومه ويا رب قائمة لن يقومهونظير رب في إفادة التكثير كم الخبرية وفي إفادته تارة وإفادة التقليل أخرى قد
(مغني اللبيب عن كتب الأعاريب)
وفي مفادها أقوال
أحدها أنها للتقليل دائما وهو قول الأكثر قال في البسيط كالخليل وسيبويه وعيسى بن عمر ويونس وأبي زيد وأبي عمرو بن العلاء وأبي الحسن الأخفش والمازني وابن السراج والجرمي والمبرد والزجاج والزجاجي والفارسي والرماني وابن جني والسيرافي والصيمري وجملة الكوفيين كالكسائي والفراء وابن سعدان وهشام ولا مخالف لهم إلا صاحب العين انتهى
ثانيها للتكثير دائما وعليه صاحب (العين) وابن درستويه وجماعة وروي عن الخليل
ثالثها وهو المختار عندي وفاقا للفارابي أبي نصر وطائفة أنها للتقليل غالبا والتكثير نادرا
ورابعها عكسه أي للتقليل قليلا وللتكثير كثيرا جزم به في التسهيل واختاره ابن هشام في المغني
وخامسها موضوعة (لهما) من غير غلبة في أحدهما نقلة أبو حيان عن بعض المتأخرين
وسادسها لم توضع لواحد منهما بل هي حرف إثبات لا يدل على تكثير ولا تقليل وإنما يفهم ذلك من خارج واختاره أبو حيان
وسابعها أنها للتكثير في موضع المباهاة والافتخار وللتقليل فيما عدا ذلك وهو قول الأعلم وابن السيد
¥