عليه الصحابة رضوان الله عليهم.
http://www.aljazeera.net/programs/shareea/articles/2001/1/1-11-1.htm
.......................................
المصلحة العامة: بين الشرع والفقه والسياسة
18/ 02/2003
د. فوزي خليل*
يشيع مصطلح المصلحة العامة في المدارات الثقافية تارة والشرعية تارة أخرى والسياسية تارة ثالثة، ولكن هل المصلحة العامة لا تتعدى كونها عبارة دارجة أم أنها تتخطى ذلك لتكون مصطلحا له دلالته الفكرية والفقهية والسياسية؟ هذا ما نحاول أن نتعرض له في هذه الدراسة؛ لنتاول فيه عددا من المحاور:
"العام" ودلالاته
المصلحة العامة في الوحي القرآني
ارتباط الصلاح والمصلحة بالشرع والفساد بالهوى
مفهوم المصلحة في السنة النبوية
المصلحة العامة بين فقه الأصول والمقاصد الشرعية
تعريف المصلحة عند الإمام الشاطبي
تعريف المصلحة عند الإمام الغزالي
إعمار الأرض الغاية المصلحية العليا في الشريعة
أقسام المصلحة وفقا لمدى الحاجة إليها في قيام حياة الأمة
http://www.islamonline.net/arabic/mafaheem/2003/02/article01.shtml
.................................................. ..
[ في الفرق بين البدع والمصالح المرسلة والاستحسان]
http://www.dorar.net/htmls/titles.asp?section_id=32&book_id=10
.................................................. ....
استدلالات أصولية في إثبات جواز الإضرابات والاعتصامات والمهرجانات الخطابية والمسيرات السلمية.
الدكتور:
عبد الرزاق خليفة الشايجي ......
رابعاً: وعمدة ما يستدل به المانعون هو: دعوى رجحان المفاسد الكبيرة المترتبة على اتخاذ مثل هذه الوسائل: ونحن نسلم الدعوى، لو فُرض صحة وصفها وما يترتب عليها، ولكن الحقيقة أن هذا غير مسلّم، فإنه إذا تقرر:' أن الأصل في هذه الوسائل الحِل'، فإننا بعد ذلك ننظر إلى واقعها، وما يترتب عليها من المصالح والمفاسد- على معنى الانتقال من الإباحة إلى التحريم يكون بأدنى الأسباب- وبناءً عليه يتحدد حكم مثل هذه الوسائل السلمية. ........
http://links.islammemo.cc/filz/one_news.asp?IDnews=60
..............................
في مناقشة أطروحة لنيل الدكتوراه بالرباط .. الاجتهاد المقاصدي: مفهومه ـ مجالاته ـ ضوابطه
شهدت رحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس بالرباط مناقشة أطروحة دكتوراة تقدم بها الطالب الباحث ''عبد السلام آيت سعيد'' بعنوان: ''الاجتهاد المقاصدي: مفهومه ـ مجالاته ـ ضوابطه'' تحت إشراف الدكتور أحمد الريسوني، وتكونت اللجنة من السادة الأساتذة: الدكتور: أحمد الريسوني مقررا ومشرفا، والدكتور محمد الروكي رئيسا، والدكتور الجيلالي المريني: عضوا، والدكتورة أمينة السعدي عضوا. وبعد المناقشة واختلاء اللجنة حصل الطالب الباحث على شهادة الدكتوراه بميزة مشرف جدا.
ولأهمية الأطروحة، والموضوع الذي طرقته، وما جاء به الطالب من عصارة سنوات عدة نقدم تقريرا مقتضا عن هذه الأطروحة.
...........
وقسم الاجتهاد إلى ضربين:
ـ الأول: اجتهاد فقهي تشريعي.
ـ والثاني: اجتهاد مقاصدي.
فالاجتهاد التشريعي: هو استنباط الأحكام والحلول الشرعية من أدلتها التفصيلية، بالكيفية المعروفة عند الفقهاء والأصوليين.
أما الاجتهاد المقاصدي: موضوع هذه الأطروحة، فهو إعمال العقل في تبين مقاصد الشارع في كل النصوص والأحكام، وسبر أغوار معانيها، والكشف عن غاية الشارع من تشريعاته، رعاية لمقاصد الشريعة-في فقه النص وتنزيله- التي تشكل الضابط المنهجي، والعمق الثقافي، والرؤية المستقبلية للأمة في المجال التشريعي والحضاري.
وقد ترد على هذا النمط من الاجتهاد اعتراضات، وهي في الحقيقة ناشئة عن عدم وضوح ''فكرة'' هذا الاجتهاد، وجذورها، وأبعادها، وضوابطها. وفصل الطالب الباحث في هذه الأطروحة، مبرزا أن هذه ''الفكرة، أو القضية'' ليست جديدة في روحها ومحتواها، وإن كانت جديدة في اسمها وعنوانها الخاص، بل هي تندرج ضمن مستلزمات ''نظرية المقاصد''، وفي قلب دائرتها، معتبرا إياها بـ'' القضية المبثوثة في التراث الفقهي الإسلامي منذ العصور الأولى من تاريخ الإسلام''.
¥