30 - العادة تمنع أن يقرأ قوم كتاباً في فن من العلم، كالطب والحساب، ولايستشْرِحوه، فكيف بكلام الله الذي هو عصمتهم، وبه نجاتهم وسعادتهم، وقيام دينهم ودنياهم.؟! (13/ 332).
31 - الصراط المستقيم أن يفعل العبد في كل وقت ما أمر به في ذلك الوقت من علم وعمل، ولا يفعل ما نهى عنه (14/ 37).
32 - الحاجة إلي الهدى أعظم من الحاجة إلي النصر والرزق، بل لا نسبة بينهما (14/ 39) جامع الرسائل (1/ 100) وانظر قسم الخلق (52).
33 - فيها من المعارف وحقائق العلوم؛ ما تعجز عقول البشر عن الإحاطة به. آخر آيتين من سورة البقرة (14/ 1419).
34 - خفاء العلم بما يوجب الشدة قد يكون رحمة كما أن خفاء العلم بما يوجب الرخصة قد يكون عقوبة (14/ 159).
35 - أنفع الدعاء وأعظمه وأحكمه: دعاء الفاتحة (14/ 320) (8/ 515) و (8/ 230) بمعناه (8/ 216).
36 - قصة إبراهيم في علم الأقوال النافعة عند الحاجة إليه، وقصة يوسف في علم الأفعال النافعة عند الحاجة إليها (14/ 493).
37 - ليس في القرآن تكرار محض؛ بل لابد من في كل خطاب (14/ 408).
38 - من كان أكمل في تحقيق إخلاص "لا إله إلا الله "علما وعقيدةً، وعملاً وبراءةً وموالاة ومعاداة:كان أحق بالرحمة (14/ 414). (1/ 39).
39 - أم القرآن:أولها تحميد، وأوسطها توحيد، وآخرها دعاء (14/ 418) جامع الرسائل (1/ 108) (8/ 33).
40 - كل صلاح في الأرض فسببه توحيد الله وعبادته، وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم .. وكل شر في العالم وفتنة وبلاء وقحط وتسليط عدو وغير ذلك؛ فسببه مخالفة الرسول صلى الله عليه وسلم - والدعوة إلى غير الله (15/ 25).
41 - ليس بين المخلوق والخالق نسب إلا محض العبودية والافتقار من العبد ومحض الجود والإحسان من الرب عز وجل (15/ 25).
42 - الرسول له وحْيان: وحي تكلم الله به يتلى، ووحي لا يتلى (15/ 72).
43 - الخير في أسماء الله وصفاته، وأما الشر ففي الأفعال (15/ 437).
44 - مشابهة أهل الكتابين خير من مشابهة من ليس من أهل الكتاب (16/ 251).
45 - المشبه أعشى، والمعطل أعمى (16/ 251).
46 - كثير من المنتسبين إلي العلم والدين قاصرون أو مقصرون في معرفة ما جاء به من الدلائل السمعية والعقلية (16/ 251).
47 - وهو سبحانه: قد يحب الشجاعة ولو على قتل الحيّات، ويحب السماحة ولو بكف من تمرات (16/ 317).
48 - في المخلوقات من لطف الحكمة التي تتضمن إيصال الأمور إلى غاياتها بألطف الوجوه (16/ 354).
49 - أسعد الخلق وأعظمهم نعيماً وأعلاهم درجة: أعظمهم إتباعاً له وموافقة علما وعملاً (18/ 62) (4/ 26).
50 - ما عُلم حسنه أو قبحه بأدلة الشرع، فإن ذلك ينفع ولا يضر (18/ 66).
51 - الشرك أعظم الفساد، كما أن التوحيد أعظم الصلاح (18/ 162).
52 - مراعاة السنة الشرعية في الأقوال والأعمال في جميع العبادات والعادات؛ هو كمال الصراط المستقيم (18/ 287).
53 - الأمة الوسط تصدق بالحق الموجود، وتؤمن بالإله الواحد المعبود (19/ 62).
54 - إن ضلال بني آدم وخطأهم في أصول دينهم وفروعه – إذا تأملته تجد – أكثره من عدم التصديق بالحق؛ لا من التصديق بالباطل (20/ 105).
55 - كل أمة مخلصة أصل إخلاصها؛كتاب منزل من السماء، فإن بني آدم محتا جون إلى شرع يكمل فطرهم (20/ 105).
56 - ترك الحسنات أضرُّ من فعل السيئات (50/ 110).
57 - أتباع الأمر أصل عام، واجتناب المنهي عنه فرع خاص (20/ 113).
58 - المطلوب بالأمر أكمل وأشرف من المطلوب بالمنهي (20/ 117).
59 - تعارض دلالات الأقوال وترجيح بعضها على بعض بحر خضم (20/ 246).
60 - الإنسان لا يزال يطلب العلم والإيمان، فإذا تبين له من العلم ما كان خافيا عليه اتبعه، وليس هذا مذبذباً؛ بل هذا مهتد زاده الله هدى. (22/ 253).
61 - [المتعصبون لأئمتهم]: يتمسكون بنقل غير مصدّق، عن قائل غير معصوم ويَدَعون النقل المصدّق عن القائل المعصوم، وهو ما نقله الثقات الإثبات (22/ 255).
62 - ما صدق الله عبد إلا صنع له (22/ 309).
63 - أحق الناس بالحق: من علّق الأحكام بالمعاني التي علقها بها الشارع (22/ 331).
64 - الهدى التام يتضمن حصول أعضم ما يحصل به الرزق والنصر. جامع الرسائل (1/ 100) (22/ 402) وانظر رقم (32).
¥