تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

242/ 26 - الإنسان قد يبغض شيئاً فيبغض لأجله أموراً كثيرة بمجرد الوهم والخيال. وكذلك يحب شيئاً فيحب لأجله أموراً كثيرة، لأجل الوهم والخيال. (10/ 134)

243 - لا حول ولا قوة إلا بالله .. بها تحمل الأثقال، وتكابد الأهوال وينال رفيع الأحوال. (10/ 137)

244 - الرياء من باب الإشراك بالخلق، والعجب من باب الإشراك بالنفس. (10/ 277)

245 - الاستغفار والتوبة قد يكونان من ترك الأفضل. (10/ 316)

246 - كثير من الناس لا يستحضر عند التوبة إلا بعض المتصفات بالفاحشة .. وقد يكون ما تركه من المأمور .. أعظم ضرراً مما فعله من بعض الفواحش. (10/ 329)

247 - المؤمن وقّاف متبيِّن، هكذا قال الحسن البصري (10/ 382)

248 - قد يفتح على الإنسان في العمل المفضول ما لا يفتح عليه في العمل الفاضل. (10/ 401)

249 - المعازف هي خمر النفوس، تفعل بالنفوس أعظم مما تفعل حُمَيَّا الكؤوس. وزاد في الاستقامة (1/ 309): وذلك أن تأثير الأصوات في النفوس من أعظم التأثير: يغنيها ويغذَّيها. (10/ 417)

250 - من الناس من يرى أن العمل إذا كان أفضل في حقه لمناسبته له، ولكونه أنفع لقلبه، وأطوع لربه: يريد أن يجعله أفضل لجميع الناس، ويأمرهم بمثل ذلك. (10/ 428)

251 - ليس من السيئات ما يحبط الأعمال الصالحة إلا الردة، كما أنه ليس من الحسنات ما يحبط جميع السيئات إلا التوبة.

(10/ 440)

252 - مافيه حيلة لا يعجز عنه، وما لا حيلة فيه لا يجزع منه. (10/ 507) (8/ 320)

253 - تمام الورع أن يعلم الإنسان خير الخيرين، وشر الشرين. (10/ 512)

254 - الجهل والظلم متقاربان، لكن الجاهل لا يدري أنه ظالم، والظالم جهل الحقيقة المانعة له من العلم (10/ 544)

255 - أعمال البر كلما عظمت كان الصبر عليها أعظم مما دونها (10/ 576)

256 - الصبر مع القدرة جهاد، بل هو من أفضل الجهاد. (10/ 576)

- أول الفكر آخر العمل، وأول البغية آخر الدرَك. (10/ 587)

257 - قال بعض السلف: ما أنا على شاب الناسك بأخوف مني عليه من سبُع ضارٍ يثِب عليه من صبي يجلس إليه (10/ 594) (21/ 252)

258 - جماع الشر: الغفلة والشهوة

- فالغفلة عن الله والدار الآخرة تسد باب الخير الذي هو الذكر واليقظة. والشهوة تفتح باب الشر والسهو والخوف. وانظر رقم

(73) (10/ 597)

259 - فتنة العلم والجاه والصور فتنة لكل مفتون. (10/ 602)

260 - من يرجو النفع والضر من شخص ثم يزعم أنه يحبه لله؛ فهذا من دسائس النفوس، ونفاق الأقوال. (10/ 610)

261 - الأجر على قدر منفعة العمل وفائدته. (10/ 621) و (25/ 281)

262 - أنفع ما للخاصة والعامة: العلم بما يخلّص النفوس من هذه الورْطات وهو إتباع السيئات الحسنات. (10/ 657) وفي المستدرك

(3/ 209) بمعناه.

263 - ينبغي له أن .. يكون المال عنده بمنزلة الخلاء الذي يحتاج إليه، من غير أن يكون له في القلب مكانة، والسعي فيه إذا سعى كإصلاح الخلاء. (10/ 663)

264 - لا بد للإنسان من شيئين: طاعته بفعل المأمور وترك المحظور، وصبره على ما يصيبه من القضاء المقدور. (10/ 667)

265 - الجزاء على العمل يستحق مع الإرادة الجازمة وفعل المقدور فيه. (10/ 725) (14/ 123) ونحوها في الجواب الصحيح (2/ 150) (2/ 309) (2/ 521) وفي (2/ 326) و (2/ 340): ومع كمال الداعي والقدرة يجب وجود المقدور.

266 - حديث أبي كبشة في النيات؛ مثل حديث البطاقة في الكلمات. (10/ 734)

267 - لا بد لكل حي من حب وبغض. (10/ 754)

268 - النية يثاب عليها المؤمن بمجردها .. وأما عمل البدن فهو مقيد بالقدرة. (10/ 761) وانظر (119)

269 - كل ما وقع في قلب المؤمن من خواطر الكفر والنفاق فكرهه وألقاه؛ ازداد إيماناً ويقيناً، كما أن كل من حدثته نفسه بذنب فكرهه ونفاه عن نفسه، وتركه لله ازداد صلاحاً وبراً وتقوى. (10/ 667)

270 - قد يكون المفضول في حق من يقدر عليه وينتفع به؛ أفضل من الفاضل في حق من ليس كذلك. (10/ 399)

271 - الأمر والنهي إنما يتعلق بالاستماع؛ لا بمجرد السماع. كما في الرؤية فإنه إنما يتعلق بقصد الرؤية، لا بما يحصل منها بغير الاختيار. (11/ 566) و (11/ 630)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير